sábado, 28 de julio de 2012

إمام لأحد مساجد الرياض.. ثالث شهيد سعودي قتل وهو صائم في تبادل لإطلاق النار بسوريا "فيديو"

المختصر/ وحدة الرصد والمتابعة:ستشهد المواطن السعودي محمد بن سالم الحربي بعد تبادل لإطلاق النار بين الجيش السوري والجيش الحر حيث أصيب بطلقتين في صدره وهو صائم.

ويعد الحربي ثالث سعودي يسقط في سوريا خلال الأحداث الأخيرة و يبلغ من العمر 24 عاماً وهو من طلبة العلم الشرعي حفظ القران الكريم وكتاب عمدة الاحكام وبلوغ المرام في الفقه وكان إماماً لاحدى المساجد في حي الجنادية بالرياض . وقد شارك في تشيع جنازته جمع غفير من أهالي القرية السوريه مرددين " لا إله إلا الله ، نصرك يالله ، الموت ولا المذله، ما لنا غيرك يالله والشهيد حبيب الله "
المصدر: نبأ

http://www.almokhtsar.com/node/74333

سقوط منفذ البو كمال بيد تنظيم القاعدة الارهابي

سقوط منفذ البو كمال بيد تنظيم القاعدة الارهابي


علم َ المركز الخبري من مصادر في لجنة الامن النيابية أن معبر البو كمال سيطرت عليه مجموعة ارهابية تنتمي لتنظيم القاعدة يطلق عليها اسم لواء الله اكبر /سرايا التوحيد سيطرت على منفذ البو كمال السوري.
وقالت المصادر النيابية للمركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي إن " معلومات دقيقة وصلت للجنة تؤكد ان منفذ البو كمال سيطرت عليه مجموعة ارهابية يطلق عليها أسم لواء الله اكبر وهو خارج عن سيطرة الجيش النظامي ".
واوضحت أن " هناك مخاوف من قدوم المواطنيين العراقيين برا عن طريق هذا المنفذ خوفا من تصفيتهم على يد عناصر تنظيم القاعدة الارهابي ".

http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=19906

إغتيال قائد الأمن الجوي القطري العقيد عبد الله آل ثاني في تركيا

إغتيال قائد الأمن الجوي القطري العقيد عبد الله آل ثاني في تركيا


تناولت العديد من وسائل الاعلام اخبار عن عملية اغتيال ناجحة طالت العقيد عبد الله بن محمد آل ثاني , قائد الأمن الجوي القطري ,وذلك أمام مطعم "أكشن أوتك" باسطنبول في وقت مبكّر من صباح هذا اليوم في ظروف غامضة.
يُذكر أنه منذ قرابة الأسبوع تم اغتيال مساعد المخابرات التركية في منزله بأسطنبول وسط صمت مطبق من قبل الإعلام علماً أن السلطات التركية اعترفت بمقتله"؟

http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=19891

المحرر: مصطفى

miércoles, 25 de julio de 2012

حدث في الخبر.. تنصير فتاة سعودية على يد مواطن ولبناني


حدث في الخبر.. تنصير فتاة سعودية على يد مواطن ولبناني

سبق – خاص: علمت "سبق" من مصادرها الخاصة أن محكمة محافظة الخُبر ستنظر خلال الأيام المقبلة قضية هي الأولى من نوعها على مستوى المملكة، وتتمثل في إقدام مواطن ومقيم لبناني على تنصير فتاة سعودية.


وتشير المعلومات التي حصلت عليها "سبق" إلى أن المدعي العام رفع أوراق القضية إلى محكمة الخُبر الأسبوع الماضي بعد أن تقدم والد الفتاة ووالدتها بدعوى قضائية ضد المواطن والمقيم، اتهموهما فيها بتنصير ابنتهما البالغة من العمر 28 سنة، وتسببهما في تغيير دينها واعتناقها الديانة المسيحية وتهريبها من المملكة عن طريق البحرين، ومن ثم الذهاب بها إلى لبنان، لتقيم بكنسية.


وبينت المعلومات أن الفتاة تعمل بشركات في محافظة الخُبر يعمل فيها المتهمان، وأثناء عملهما معاً تعرفت عليهما، واستطاعا إقناعها بالتخلي عن ديانتها، قبل تهريبها للخارج.


وأشارت المعلومات إلى أن الجهات المختصة ألقت القبض على السعودي واللبناني، وتم إيداعهما السجن العام.
http://sabq.org/2hlfde

domingo, 22 de julio de 2012

مصادر بالجيش الحر : "عمر سليمان" قتل فى تفجير مبنى الأمن القومى بدمشق


الأحد, 22 يوليو 2012 - 10:55 am | عدد الزيارات: 337 طباعة


نسبت عدة مصادر صحافية إلى مصادر رسمية بالجيش السوري الحر أن اللواء عمر سليمان - نائب المخلوع ورئيس الاستخبارات المصرية السابق - قد قتل في تفجير دمشق الذي وقع الأربعاء الماضي وسقط فيه أربعة من كبار القادة الأمنيين لدى نظام بشار الأسد.
وأشارت المصادر إلى أن سليمان كان حاضراً في اجتماع "خلية الأزمة" السورية الذي استهدفه التفجير، قبل أيام، موضحةً أن "سليمان" قد تم نقله مصابا بإصابات بالغة إلى الولايات المتحدة الأميركية، في محاولة لإنقاذ حياته، قبل أن يلقى حتفه هناك.
وتشير مصادر صحافية مختلفة إلى أن الإعلامي "فيصل القاسم" كان أول من فجَّر نبأ اغتيال اللواء عمر سليمان، إلى جانب زعير شومير - رئيس الاستخبارات الصهيوني- وعدد من كبار قيادات النظام السوري في عملية دمشق التي تبناها رسميًّا الجيش السوري الحر.
كما نشر موقع "أخبار الصفوة" السوري، نقلاً عن مصادر سورية أن سليمان توفي إثر إصابته في تفجيرات مبنى الأمن القومي، وأنه كان متواجدًا مع القادة السوريين للاستفادة من خبراته.
وبحسب الموقع فإنه تم نقله بعد ذلك إلى المستشفى الأمريكي، ووافته المنية هناك.
ونقل أحد مراسلي قناة "الجزيرة" في لندن قوله إن سليمان كان متواجدًا في الاجتماع، وتم نقله لأمريكا لتلقي العلاج، وتم التعتيم على الحادث وتصويره على أنه وفاة ناتجة عن مرض، رغم أنه كان يتمتع بصحة جيدة.
وأُعلن عن وفاة اللواء عمر سليمان الخميس الماضي عن عمر 76 عاما في مستشفى بمدينة كليفلاند بولاية أوهايو الأميركية إثر إصابته بأزمة قلبية مفاجئة أثناء خضوعه لفحوص طبية، وفقا لدبلوماسي مصري في واشنطن. وشيعت الجنازة بعد صلاة عصر اليوم من مسجد آل رشدان بشرق القاهرة.
واكتنف الغموض وفاة سليمان المفاجئة، بالإضافة إلى مكان وفاته؛ حيث لم يكن معروفًا أن الرجل حل بالولايات المتحدة، وفقًا لما أعلنته السفارة المصرية هناك حيث أكدت أنها لم تكن لديه علم بوجوده داخل الولايات المتحدة. وكانت آخر التقارير تشير إلى خروجه من مصر متوجهًا إلى دولة الإمارات العربية؛ حيث نقلت تقارير مختلفة أن الأجهزة الأمنية هناك تسعى للاستفادة من خبراته في قمع التيارات والحركات الإسلامية في ظل ما تشهده الإمارات من حملة اعتقالات ضد التيار الإصلاحي المقرب من جماعة الإخوان المسلمين.
وإلى جانب افتراضية مقتل اللواء سليمان في تفجير دمشق، تشير بعض التقارير والمراقبين إلى احتمال تعرضه لعملية تصفية؛ ما دعاهم إلى المطالبة بفتح تحقيق لكشف الغموض الذي يحيط بوفاته، كما طالبت جهات أخرى بتشريح جثته للوقوف على أسباب الوفاة.
وقد رصد بعض المراقبين اليوم خلال تشييع جنازة عمر سليمان أن نسوة من أسرته كن يصرخن مطالبات بألا يضيع حقه؛ معتبرين أن ذلك "يعزز الشكوك بأنه قد قتل بأي صورة كانت".
وفي هذا السياق، تقدم محامٍ مصري ببلاغ للنائب العام يطالب فيه بالتحقيق في أسباب الوفاة لوجود "شبهة جنائية"، وطالب المحامي ويدعى طارق محمود بتشكيل لجنة من الطب الشرعي لحسم هذا الأمر.
وينظر غالبية المصريين إلى سليمان على أنه جزء من الدائرة المقربة لمبارك الذي عينه نائبا له خلال الانتفاضة التي أدت في النهاية إلى الإطاحة به في فبراير 2011، وكان هذا المنصب شاغرا منذ ثلاثين عامًا. كما أنه كان مكلفًا بإدارة ملف القضية الفلسطينية، وكان يمارس ضغوطًا كبيرة على فصائل المقاومة في قطاع غزة، حسبما أكدت تلك الفصائل.
وفي ظل التضارب الكبير والغموض حول وفاة عمر سليمان، نفى مصدر مسؤول بالجيش السوري الحر، يوم السبت، صحة ما تردد عن وجود نائب الرئيس المخلوع، عمر سليمان، ضمن أعوان بشار الأسد الذين قُتلوا في تفجير مبنى الأمن القومي بدمشق مؤخرًا.
وقال بسام الداده، المستشار السياسي للجيش الحر، في تصريحات لـ"وكالة الأناضول للأنباء" عبر الهاتف: إن رواية مقتل سليمان في مبنى الأمن القومي السوري هي صناعة المخابرات السورية؛ بهدف التشويش على العملية، وشغل الرأي العام المحلي والعالمي عن الحدث الأكبر الخاص بمقتل رموز نظام بشار الأسد".
واستهدف "الجيش الحر" المبنى الأمني الأربعاء الماضي ما أودى بحياة عدد من المجتمعين فيه، وعلى رأسهم وزير الدفاع داود راجحة، ونائب رئيس الأركان وصهر بشار الأسد آصف شوكت، ووزير الداخلية اللواء محمد الشعار، ورئيس الأمن القومي (المخابرات) هشام اختيار.

http://elshaab.org/thread.php?ID=30289

sábado, 21 de julio de 2012

تقرير أمريكي يؤكد نزوح اليهود لبلادهم الأصلية تحسبا لنهاية "إسرائيل"

المختصر/ ظهر تقريرا جديدا عن المخابرات الأمريكية يتوقع سقوط دولة إسرائيل فى عام 2025 موضحة ان اليهود ينزحون الى بلادهم التى أتوا منها الى إسرائيل خلال الفترة الماضية فهناك نصف مليون افريقى سيعودون الى بلادهم خلال العشر سنوات القادمة إضافة الى مليون روسى وأعداد كبيرة من الأوربيين.

وأشار التقرير إلى ان صعود التيار الاسلامى فى دول جوار إسرائيل وخاصة مصرقد اشعر اليهود بالخوف والقلق على حياتهم وقد جعلهم يخشون على مستقبلهم ومستقبل ابناؤهم لذا فقد بدأت عمليات نزوح الى بلادهم الأصلية لكن ليست بشكل لافت وتوقع التقرير ان السجال الاسرائيلى الاسلامى سيستمر لفترة طويلة.

وأوضح التقرير ان هناك انخفاضا فى معدلات المواليد الإسرائيلية مقابل زيادة سكان فلسطين ويوجد 500 الف اسرائيلى يحملون جوازات سفر أمريكية وان الإسرائيليين الذين لا يحملون جوازات أمريكية او أوروبية هم عمليا فى طريقهم لاستخراجها والبديل سيكون دولة متعددة العرقيات والديانات وستطفأ فكرة الدولة القائمة على أساس النقاء اليهودى والتى لم يستطع قادة اسرائيل تحقيقها حتى الآن.

المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام

http://www.almokhtsar.com/node/72517

تقرير أمريكي يؤكد نزوح اليهود لبلادهم الأصلية تحسبا لنهاية "إسرائيل"

المختصر/ ظهر تقريرا جديدا عن المخابرات الأمريكية يتوقع سقوط دولة إسرائيل فى عام 2025 موضحة ان اليهود ينزحون الى بلادهم التى أتوا منها الى إسرائيل خلال الفترة الماضية فهناك نصف مليون افريقى سيعودون الى بلادهم خلال العشر سنوات القادمة إضافة الى مليون روسى وأعداد كبيرة من الأوربيين.

وأشار التقرير إلى ان صعود التيار الاسلامى فى دول جوار إسرائيل وخاصة مصرقد اشعر اليهود بالخوف والقلق على حياتهم وقد جعلهم يخشون على مستقبلهم ومستقبل ابناؤهم لذا فقد بدأت عمليات نزوح الى بلادهم الأصلية لكن ليست بشكل لافت وتوقع التقرير ان السجال الاسرائيلى الاسلامى سيستمر لفترة طويلة.

وأوضح التقرير ان هناك انخفاضا فى معدلات المواليد الإسرائيلية مقابل زيادة سكان فلسطين ويوجد 500 الف اسرائيلى يحملون جوازات سفر أمريكية وان الإسرائيليين الذين لا يحملون جوازات أمريكية او أوروبية هم عمليا فى طريقهم لاستخراجها والبديل سيكون دولة متعددة العرقيات والديانات وستطفأ فكرة الدولة القائمة على أساس النقاء اليهودى والتى لم يستطع قادة اسرائيل تحقيقها حتى الآن.

المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام

http://www.almokhtsar.com/node/72517

viernes, 20 de julio de 2012

الفيس بوك يثير ذعـر "إسرائيل" بعد تسرب معلومات عسكرية خطيرة!

المختصر/ بعد أن تنامت ظاهرة نشر معلومات وصور عسكرية من قبل جنود وضباط صهاينة على مواقع شبكات الدردشة الاجتماعية كـ"الفيس بوك" و"توتير" و"ماي سبيس" ، وجد جيش العدو أن هناك تسريب واضح لأسرار عسكرية خاصة به مثل صور الثكنات والتدريبات الخاصة .

فقامت قيادة الجيش بما يلي:.

· فرضت قيادة الجيش قرارا على جميع الجنود العاملين في القواعد العسكرية الصهيونية والضباط الرفيعي المستوى يقضي بإلزامهم بعدم التعامل مع المواقع الإلكترونية للتواصل الاجتماعي خوفًا من نشر معلومات أمنية عبر صفحات أحد تلك المواقع، ممّا يشكّل خطرًا على الأمن القومي الإسرائيلي.

· أنشأ الجيش الصهيوني عقب الحرب على لبنان تموز، 2006 وحدة متخصّصة في شؤون الإنترنت وسبل "مكافحة تسريب المعلومات" لمن وصفهم بالأعداء, حيث إن نشر مثل تلك المعلومات ينفي عنصر المفاجأة في معارك الجيش القادمة، ويعرض وحدات الجيش وقواعده للخطر.

·أصدرت لجنة فينوغراد، التي عينها الكنيست الصهيوني، سلسلة توصيات من بينها وقف نشر أي معلومات عسكرية على شبكة الانترنت ومكافحتها بأي ثمن.

· قرر الجيش الصهيونية تشكيل وحدة عسكرية مهمتها مراقبة صفحات ومواقع الدردشة الاجتماعية والتفتيش عن أي أسرار عسكرية إسرائيلية منشورة في أي من صفحاته و العمل على نزعها. هذا ما صرحت عنه هآرتس الصهيونية والكاتب "إسرائيل ماتساف" الذي عبر عن مدى الصدمة التي تلقتها دولته في تموز 2006 حين تمّ التطرق إلى معلومات دقيقة جداً تتعلق بالجيش على شبكة الأنترنت.

وكذلك تهدف الوحدة الإلكترونية الجديدة إبقاء العين مفتوحة على كل التحديثات التي تطرأ على موقع فايسبوكFaceBook، ماي سبيس MySpaceوتويترTwiter. وسوف توكل هذه المهمة لما تسميه إسرائيل "إدارة بحوث أمن المعلومات والاتصالات" تعقب إتصالات وحوارات المئات من كبار الضباط للتأكد من أنهم ليسوا على تواصل مع الصحافيين.

وبحسب ماتساف، هذه الوحدة سيكون لها أيضاً صلاحيات اللجوء إلى اختبار كشف الكذب لأي جندي يشتبه في تورطه بتسريب معلومات. وعلى صعيد مواز، أمر رئيس هيئة الأركان الصهيونية السابق غابي اشكنازي آنذاك بإخضاع جميع ضباط جيش العدو المتوقعة ترقيتهم إلى رتبة كولونيل أو أعلى لفحص جهاز كشف الكذب، لتشمل أسئلة حول اتصالات غير مصرح بها إلى وسائل الأعلام.

حملات توعية ورقابة على الجنود الحاليين والسابقين

في أيلول 2008، نشرت وكالة "يشيفا" الصهيونيةYeshiva World News، تقريراً إستخبارتياً مفاده أن القادة الصهاينة أطلقوا برنامجاً جديداً للتوعية وتحذير الجنود حول أهمية نشرهم معلومات خاصة على شبكة الانترنت. كما تمّ تحذير الجنود من تناول أي تفاصيل عن الوحدة التي يعملوا بها أو أي من الوحدات الأكثر سرية كسلاح الجو والاستخبارات. وقال التقرير أيضا انه، وفقاً لمسئولين في الاستخبارات الصهيونية، "فإن الفايسبوكFaceBookهو أحد الموارد الرئيسية للعدو في جمع المعلومات عن جنود وحدات الجيش والخوف ينبع من قيام الجنود بترتيب لقاء من خلال الإنترنت مع أحد الأصحاب الذي يتبين لاحقاً أنه إرهابي".

وقال التقرير كذلك ان جندياً كان يخدم في وحدة الاستخبارات حكم عليه بالسجن لمدة 19 يوما في سجن عسكري لأنه نشر على فيسبوك صورة للقاعدة التي يؤدي فيها خدمته العسكرية.

ومنذ عامين، انتهج الجيش الإسرائيلي سياسة جديدة للتدقيق بالمدخول السنوي لآلاف من المجندين الذي يبلغون 18 عاما من العمر والتي تشكل الشبكات الاجتماعية الالكترونية (أي الفايسبوك FaceBookمثلاً) جزءا من حياتهم اليومية. وجرى تقييد تواصلهم الإلكتروني من خلال إصدار أوامر صارمة لهم بعدم نشر معلومات شخصية تتعلق بهم على شبكة الإنترنت.

وأفاد "الشاباك"،عن عدة محاولات من جانب بعض الجهات ، للاتصال بجنود صهاينة على الفايسبوكFaceBookوغيرها من المواقع مما أثار الذعر في نفوس الصهاينة وصدرت تعليمات إضافية ومشددة من هيئة مكافحة الإرهاب تحذر فيها من محاولات التجنيد أو الاختطاف عبر الانترنت من خلال استدراج إسرائيليين إلى أماكن يسهل "إصطيادهم" فيها. وتقول صحيفة هآرتس "ان تعطيل هذه الشبكات يمكن ان يتسبب بضرر كبير لاسرائيل أثناء الحرب، وفي حال تمّ شن هجوم مضاد من الشبكات العدوة".

وفي ايار من العام الماضي، وبحسب وكالة الأسوشيتد برس، فإن جهاز الشاباك حث الجمهور الإسرائيلي على توخي الحذر عند استخدام الفايسبوك Face Book، قائلا "ان العرب يحاولون تجنيد جواسيس على مواقع الشبكات الاجتماعية. وحذر "الشاباك" الصهاينة من الرد على الرسائل غير المرغوب فيها أو تبادل أرقام الهواتف وغيرها من المعلومات الحساسة عبر الإنترنت. وقالت الوكالة في حينه أنّ إسرائيلياً واحداً على الأقل ابلغ أنه تلقى اتصالا من أحد مستخدمي الفايسبوك FaceBook، قدم نفسه على أنه لبناني وعرض عليه المال مقابل الحصول على معلومات عن إسرائيل.

وقال الشاباك: "انه على الاسرائيليين ان يكونوا حذرين من اللقاءات التي قد تبدو بريئة أو المواعيد المقترحة من قبل مرتادي الانترنت اللذين لا يعرفونهم شخصياً. لأن الكثير من هذه الرسائل قد نشرت من قبل مسلحين مع نية للخطف او القتل. والمنظمات المعادية كما يصفها "الشاباك" تستخدم هذه المواقع لخداع الإسرائيليين في لقاء شخص من أجل إما خطفهم وقتلهم أو تجنيدهم كجواسيس".

الإنترنت، ميدان آخر للصراع

الإرهاب الإلكتروني هو الشاغل الأساسي لأجهزة الاستخبارات باعتباره وسيلة لجعل الأوضاع السيئة تبدو أكثر سوءا. وما يقلق "شين بيت" حقاً، وبحسب هآرتس، هو إزدياد نشاط أفراد الجيش الإسرائيلي السابقين الذين أنهوا خدمتهم في الوحدات السرية الذين يرتادوا هذه المواقع بحيث انه تصعب مراقبتهم جميعاً.

فعام 2001، لقي فتى إسرائيلي حتفه عندما استدرجته الى الضفة الغربية، شابة تواصل معها على شبكة الإنترنت. كما القي القبض على اثنين من عرب اسرائيل بتهم انهم قدموا معلومات استراتيجية لتنظيم القاعدة على الانترنت في العام 2008. وحكم على أحد أفراد الاحتياط الإسرائيلي بالسجن لمدة خمس سنوات، بعد قيامه بإرسال رسائل عبر البريد الإلكتروني تعرض بيع معلومات سرية عن إسرائيل إلى إيران وحماس.

صحيفة "الجيروزاليم بوست" ذكرت من جهتها انّ:"هذا ليس جديداً، ولكنه يشير إلى أنّ شبكة الأنترنت هي الحدود الجديدة للإرهاب". حيث سيتمّ اللجوء إليها من قبل جماعات للقيام بهجمات انتقامية وجمع المعلومات على حد سواء. وقد صرح للصحيفة العبرية روفين أورليش، وهو عميل مخابرات سابق ويرأس حالياً مركز المعلومات الإستخباراتية والإرهاب، أن المواقع الحالية تعزز من نشاط الجهاد العالمي وتسهل الحصول على المعلومات.

وقد أنشأ مؤخراً مجموعة Groupعلى الفايسبوك FaceBookمكرسة لوقف تسريب المعلومات الاستخباراتية من خلال الشبكات الاجتماعية حيث ألتحق بها أكثر من 800 عضو أو منتسب ليبلغوا عن أي محاولة اختراق معلوماتي أمني تتعرض له إسرائيل.

كما انه وفي وقت سابق صرح الناطق باسم الجيش الصهيوني في مؤتمر هرتسيليا الحادي عشر للشؤون الأمنية والإستراتيجية، أن الجيش الصهيوني خصص ميزانية قدرها 6 مليون شيقل لإقامة فرع جديد يدعى "الإعلام الجديد " new media"وتجنيد قراصنة حواسيب صغار ولدوا وعاشوا في أروقة العالم الافتراضي لشبكة الانترنت مقترحا تعيين وزير خاص بالإشراف على فرع الإعلام الجديد ويقصد به الإعلام الالكتروني.

وأضاف الناطق: "يسعى المتحدث باسم الجيش لإقامة فرع جديد يتخصص بالإعلام الجديد" وخصص لهذه الغاية 6 مليون شيكل (1.5 دولار) وان رئيس الوزراء الصهيوني لم يكن غير مبال بهذا الفرع فاصدر أوامره لتحويل ميزانية خاصة للمتحدث بلسان الجيش بهدف تجنيد 120 قرصانا الكترونيا أطلق عليهم اسم " مقاتلو الإعلام الجديد ".

وللتدليل على أهمية الفرع الجديد، تطرق الناطق بلسان الجيش إلى دور الانترنت في الأحداث التي شهدتها تونس و مصر.

ونشير أيضاً إلى أن الجيش في دولة الكيان قد أنشأ وحدة جديدة لمواجهة الهجمات التي تتعرض لها مواقعه الإلكترونية من "قراصنة تابعين لجهات معادية".

وقالت المصادر "إن تشكيل هذه الوحدة يأتي في ظل زيادة التهديدات الإلكترونية ضد إسرائيل ما أدى إلى جعل جيشها يقرر أخيرا تعزيز دفاعه عنها عبر تشكيل وحدة جديدة تابعة لأحد أقسامه (سي 41) المتخصصة فى مواجهة القراصنة الذين يخططون لمهاجمة شبكاته".

المصدر: فلسطين اليوم

http://www.almokhtsar.com/node/536

jueves, 12 de julio de 2012

Netanyahu Worked Inside Nuclear Smuggling Ring Counterespionage debriefing reveals how Israel targeted U.S.

by , July 04, 2012

On June 27, 2012, the FBI partially declassified and released seven additional pages[.pdf] from a 1985–2002 investigation into how a network of front companies connected to the Israeli Ministry of Defense illegally smuggled nuclear triggers out of the U.S.* The newly released FBI files detail how Richard Kelly Smyth — who was convicted of running a U.S. front company — met with Benjamin Netanyahu in Israel during the smuggling operation. At that time, Netanyahu worked at the Israeli node of the smuggling network, Heli Trading Company. Netanyahu, who currently serves as Israel’s prime minister, recently issued a gag order that the smuggling network’s unindicted ringleader refrain from discussing “Project Pinto.”

As revealed in previously released FBI files and the tell-all book Confidential: The Life of Secret Agent Turned Hollywood Tycoon Arnon Milchan, the Hollywood producer was recruited into Israel’s economic espionage division (LAKAM) in his 20s and learned how to establish front companies and secret bank accounts for smuggling operations. Arnon Milchan encouraged Smyth, a California engineer, to incorporate MILCO in 1972 and serve as a front for the Israel-based Heli Trading’s (also known as Milchan Limited) acquisitions of sensitive military technologies on behalf of the Ministry of Defense. Smyth fled the U.S. after being indicted for violating the Arms Export Control Act in the mid-1980s. In July 2001, Smyth was arrested in Spain by Interpol and returned to the U.S., and in November, he was convicted of exporting 800 nuclear triggers (called krytrons).

FBI agents interviewed Smyth on April 16-17, 2002, at the U.S. attorney’s office in Los Angeles. The secret interview report details how during a trip to Israel Smyth was “spotted” by Milchan, who claimed he worked as an exclusive purchasing agent for the Ministry of Defense. Smyth was introduced around to high military officials including then-general Ariel Sharon. Smyth was also put in contact with Benjamin Netanyahu, who worked at Heli Trading Company. According to the FBI report, “Smyth and [Netanyahu] would meet in restaurants in Tel Aviv and in [Netanyahu's] home and/or business. It was not uncommon for [Netanyahu] to ask Smyth for unclassified material.”

Milchan pulled Smyth into his glamorous, star-studded movie circuit. “While in the United States [Smyth] met with [Milchan] numerous times in Los Angeles. … Milchan and Smyth would have dinner frequently and would visit one another’s house often … it was quite common for [Milchan] to invite [Smyth] to various Hollywood parties and introduce [Smyth] to celebrities.”

During the 2002 Smyth counterintelligence debriefing, the FBI learned that the Ministry of Defense ordered and paid Heli Trading for krytrons. Heli in turn sourced them from MILCO in a clandestine operation codenamed Project Pinto. The report reveals how MILCO illegally shipped prohibited articles under general Commerce Department export licenses rather than smuggling them out via Israeli diplomatic pouches. The last time Smyth saw Milchan was in 1985. The Ministry of Defense issued a burn notice on Smyth after discussions with U.S. officials about the krytron smuggling. According to the FBI report, “Shortly thereafter, [Smyth] fled the United States.”

A March 2012 statement by the co-authors of Confidential claims that “Hollywood mega-producer and former secret agent Arnon Milchan has been asked directly by Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu and President Shimon Peres to avoid any public discussion of the book Confidential, asserting that the matter is too sensitive at this time.” Although the book’s authors point to the escalating tensions over Iran’s nuclear program, Netanyahu’s own hands-on involvement in nuclear weapons–related covert action against America is presumably a far more compelling reason for the gag order.

* The FBI referred an additional 164 pages of the Mandatory Declassification Review to another government agency — presumably the CIA — for further review. The additional pages will likely never be released. The CIA has refused requests for similar documents in order to preserve intelligence sources and methods abroad.

Read more by Grant Smith

Powered By Blogger

Contribuyentes