jueves, 30 de junio de 2011

Suspected Mossad Agent Met With Members Of Muslim Brotherhood And Salafis

Investigation with Ilan Grapel, an Israeli accused of espionage, purportedly revealed that he had entered the country on 28 January, the Day of Anger, with a US passport and a tourist visa, and that Mossad had tasked him with collecting information about the Muslim Brotherhood, Coptic Christians, the Supreme Council of the Armed Forces and the revolutionary youth.

Grapel held the Egyptian flag during demonstrations and chanted with protesters so as to gain their confidence and obtain information from them. He also met with journalists and intellectuals at cafes in downtown Cairo.

Investigators says that he went to the Virgin Mary church in Imbaba a day before sectarian violence took place there. He met with a number of Salafis in the area, who told him of what they were planning to do the next day in response to the disappearance of a Coptic girl after she converted to Islam.
The next day, Grapel returned to the area and filmed the incidents.

However, Grapel denied the charges. Saying that all the videos and information are available on the internet, he asserted that Israel did not need to send anyone for filming the incidents.

Source: Al Masry Al Youm (English Edition)
http://www.terminalx.org/

jueves, 23 de junio de 2011

اكتشاف عظام بشرية لضحايا جريمة ارتكبها الاستعمار الفرنسي في الجزائر منذ 166 سنة


اكتشاف عظام بشرية لضحايا جريمة ارتكبها الاستعمار الفرنسي في الجزائر منذ 166 سنة

جريمة ارتكبها الاستعمار الفرنسي في مغارات الفراشيح منذ 166 سنة
اكتشاف عظام بشرية لضحايا محرقة الظهرة بمستغانم
21-06-2011

اكتشاف عظام بشرية لضحايا جريمة

اكتشف فريق من الباحثين الجامعيين من ولاية مستغانم، مساء أول أمس، عظاما بشرية وبقايا ملابس، في مغارة عمقها ثلاثة أمتار في منطقة الفراشيح، التي نفذ فيها الجيش الفرنسي إحدى أبشع جرائمه، عندما أباد، يوم 19 جوان ,1845 قبيلة أولاد رياح كاملة في محرقة.
يأتي هذا الاكتشاف عشية انطلاق الملتقى الذي تنظمه جامعة مستغانم، خصيصا، لمحارق الظهرة التي نفذها العقيد الفرنسي بيليسي، بأمر من الجنرال بيجو، ضد قبيلة أولاد رياح، والتي توفي فيها أكثـر من 1200 شخص من أفراد هذه القبيلة مختنقين في مغارات الفراشيح، التي لجأوا إليها للهروب من بطش الجيش الفرنسي.
وقد تم هذا الاكتشاف بفضل الأستاذ الجامعي عزيز مواتز، الذي رافق فريقا من الطلبة إلى هذه المنطقة التي تقع في تراب بلدية نقمارية، دائرة عشعاشة، 80 كيلومترا شرقي عاصمة الولاية مستغانم. هذا الاكتشاف تم بالصدفة، حيث يقول الأستاذ عزيز مواتز: ''توجهنا مع فرقة تلفزيونية لتصوير محيط المغارة، وعند وصولنا التقينا بسكان المنطقة، وقال لنا شبابها إنهم اكتشفوا قبل أيام قليلة رواقا جديدا في المغارة، ودعونا إلى دخولها. وكانت الساعة حوالي الخامسة والنصف، توجهنا يمينا في ظلام دامس، ووسط برودة ملحوظة تصل إلى حوالي 13 درجة ،وخرجنا عبر رواق ضيق جدا في غرفة يبلغ علو سقفها حوالي مترين ونصف، وبعد عملية نبش في الأتربة المتراكمة في أرضيتها، بدأنا نكتشف عظاما آدمية''.
وأضاف الأستاذ: ''لقد عشنا أوقاتا لا توصف مدة نصف ساعة، عندما بدأت المغارة تكشف ما تخزنه من بقايا ضحايا المحرقة. وكنا مجموعة من الطلبة وشبانا من المنطقة، قالوا لي إنهم يدخلون المغارة من حين إلى آخر من باب الفضول''.
ولقد تم اكتشاف أجزاء من عظام الرجلين، الجمجمة، الكتف والعمود الفقري، إضافة إلى قطعة قماش يعتقد أنها نسوية، وعمود خشبي من العرعار (موثق) في الموقع الذي تم فيه رفع الأتربة. ''وأوقفنا العملية، بعد أن صورناها، وقمنا في نفس اليوم بتبليغ مدير المجاهدين لولاية مستغانم''، كما يضيف الباحث الجامعي، الذي يؤكد أن ''هذا الجزء من المغارة يكون قد لجأ إليه أبناء قبيلة أولاد رياح للهروب من الدخان الذي كان يتسلل إليهم، بعد أن سد العقيد بيليسي منافذ المغارة بالأخشاب والأحراش وأشعل فيها النيران. وأعتقد أنه لم يدخلها أحد منذ أن نفذ الجيش الفرنسي جريمته''.
ويبين هذا الاكتشاف أيضا أن السلطات العمومية والمنظمات المنتسبة للأسرة الثورية لم تهتم بهذه المغارات منذ استقلال الجزائر، بدليل أنها ما زالت غير محروسة ولا محمية، ولم تكن محل بحث أو سبر، حيث أنها أول مرة يتم فيها اكتشاف بقايا ضحايا المحرقة، الموثقة في ''سجلات مناقب الضباط الفرنسيين''. ولم يقم أي باحث بالتوغل في المغارة التي تمتد على مساحة كبيرة استطاعت أن تحوي أكثـر من 1200 هارب من الإبادة بالرصاص، ليلقوا حتفهم مختنقين.
فبعد مرور 166 سنة على الجريمة التي ارتكبها الجيش الفرنسي في منطقة الظهرة، خرجت إلى العالم ''عظام الضحايا''، أربعة أيام بعد أن صرح وزير
http://egywbas.com/vb/showthread.php?t=88996

مفاجآت في تفاصيل فتوى القرضاوي عن مشاركة الجندي المسلم في الحرب الصليبية



كثير حاول التبرير لفتوى القرضاوي التي توجب على الجندي المسلم في الجيش الامريكي المشاركة في الحرب على الاسلام


فتوى العوا التي وقع عليها القرضاوي


رابط الفتوى

http://www.islamonline.net/arabic/contemporary/Arts/2001/article10c.shtml

د. محمد سليم العوا: ضرورات الولاء ومصلحة مسلمي أمريكا

بعد حمد الله، والصلاة والسلام على رسول الله، نقول:
إن هذا السؤال يعرض قضية شديدة التعقيد وموقفًا بالغ الحساسية يواجهه إخواننا العسكريون المسلمون في الجيش الأمريكي، وفي غيره من الجيوش التي قد يوضعون فيها في ظروف مشابهة.
والواجب على المسلمين كافة أن يكونوا يدًا واحدة ضد الذين يروعون الآمنين، ويستحلون دماء غير المقاتلين بغير سبب شرعي؛(فتوى العوا بوجوب القتال ليس لانهم مضطرين و انما لانه يرى ان الامريكان على حق في حربهم) لأن الإسلام حرم الدماء والأموال حرمة قطعية إلى يوم القيامة، قال تعالى: {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ} (المائدة: 32) فمن خالف النصوص الإسلامية الدالة على ذلك؛ فهو عاصٍ مستحق للعقوبة المناسبة لنوع معصيته وقدر ما ترتب عليها من فساد أو إفساد.
ويجب على إخواننا العسكريين المسلمين في الجيش الأمريكي أن يجعلوا موقفهم هذا -وأساسه الديني- معروفين لجميع زملائهم ورؤسائهم، وأن يجهروا به، ولا يكتموه؛ لأن في ذلك إبلاغًا لجزء مهم من حقيقة التعاليم الإسلامية، طالما شوَّهت وسائل الإعلام صورته، أو أظهرته على غير حقيقته.
ولو أن هذه الأحداث الإرهابية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية عوملت بمقتضى نصوص الشريعة وقواعد الفقه الإسلامي لكان الذي ينطبق عليها هو حكم جريمة الحرابة، الوارد في سورة المائدة، في قول الله تبارك وتعالى: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلاَفٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ * إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (الآيتان 33و34).
ولذلك فإننا نرى ضرورة البحث عن الفاعلين الحقيقيين لهذه الجرائم، والمشاركين فيها بالتحريض والتمويل والمساعدة، وتقديمهم لمحاكمة مُنصفة تُنزل بهم العقاب المناسب الرادع لهم ولأمثالهم من المستهينين بحياة الأبرياء وأموالهم والمروعين لأمنهم.
وهذا كله من واجب المسلمين المشاركة فيه بكل سبيل ممكنة؛ تحقيقًا لقول الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} (سورة المائدة: 2).

(البر و التقوى عنده هو قتل المسلمين مع اخوانه الصليبيين)
ولكن الحرج الذي يصيب العسكريين المسلمين الآخرين مصدره أن القتال يصعب -أو يستحيل- التمييز فيه بين الجناة الحقيقيين المستهدفين به، والأبرياء الذين لا ذنب لهم فيما حدث، وأن الحديث النبوي الصحيح يقول: "إذا تقابل المسلمان بسيفيهما، فقتل أحدهما صاحبه؛ فالقاتل والمقتول في النار، قيل: هذا القاتل؛ فما بال المقتول؟ قال: قد أراد قتل صاحبه" (رواه البخاري ومسلم).


(يا رااااااااااااجل)

والواقع أن الحديث الشريف المذكور يتناول الحالة التي يملك فيها المسلم أمر نفسه؛ فيستطيع أن ينهض للقتال، ويستطيع أن يمتنع عنه، وهو لا يتناول الحالة التي يكون المسلم فيها مواطنًا وجنديًا في جيش نظامي لدولة، لا يملك إلا أن يلتزم بطاعة الأوامر الصادرة إليه، وإلا كان ولاؤه لدولته محل شك، مع ما يترتب على ذلك من أضرار عديدة؛ ذلك أنه لا يستطيع أن يتمتع بحقوق المواطنة دون أن يؤدي الالتزام المترتبة عليها.
ويتبين من ذلك أن الحرج الذي يسببه نص هذا الحديث الصحيح وأمثاله، إما أنه مرفوع، وإما أنه مغتفر في جنب الأضرار العامة التي تلحق مجموع المسلمين في الجيش الأمريكي، بل وفي الولايات المتحدة بوجه عام، إذا أصبحوا مشكوكًا في ولائهم لبلدهم الذي يحملون جنسيته، ويتمتعون فيه بحقوق المواطنة، وعليهم أن يؤدوا واجباتها.
وأما الحرج الذي يسببه كون القتال لا تمييز فيه؛ فإن المسلم يجب عليه أن ينوي بمساهمته في هذا القتال أن يحق الحق ويبطل الباطل(اعتقد ان نية بوش كانت مماثلة)، وأن عمله يستهدف منع العدوان على الأبرياء أو الوصول إلى مرتكبيه لتقديمهم للعدالة، وليس له شأن بما سوى ذلك من أغراض للقتال، قد تنشئ لديه حرجًا شخصيًا؛ لأنه لا يستطيع وحده منعها ولا تحقيقها، "وإنما الأعمال بالنيات"، والله تعالى لا يكلف نفسًا إلا وسعها، والمقرر عند الفقهاء أن ما لا يستطيعه المسلم؛ فهو ساقط عنه لا يُكلَّف به لقول الله تعالى: " فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ" (التغابن: 16)، ولقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم".
وإنما المسلم هنا جزء من كلٍ لو خرج عليه لترتب على خروجه ضرر له ولجماعة المسلمين في بلده، أكبر كثيرًا من الضر الذي يترتب على مشاركته في القتال.
والقواعد الشرعية المراعاة تُقرر أنه "إذا اجتمع ضرران ارتُكب أخفهما" فإذا كان يترتب على امتناع المسلم عن القتال في صفوف جيشه ضرر على جميع المسلمين في بلاده -وهم ملايين عديدة-، وكان قتاله سوف يسبب له هو حرجًا أو أذى روحيًا ونفسيًا؛ فإن "الضرر الخاص يُتحمَّل لدفع الضرر العام" كما تقرر القاعدة الفقهية الأخرى.(فقه البطيخ)
وإذا كان العسكريون المسلمون في الجيش الأمريكي يستطيعون طلب الخدمة -مؤقتًا في أثناء هذه المعارك الوشيكة- في الصفوف الخلفية للعمل في خدمات الإعاشة وما شابهها -كما ورد في السؤال- دون أن يسبب لهم ذلك ولا لغيرهم من المسلمين الأمريكيين حرجًا ولا ضررًا؛ فإنه ينبغي لهم هذا الطلب. أما إذا كان هذا الطلب يسبب ضررًا أو حرجًا يتمثل في الشك في ولائهم، أو تعريضهم لسوء الظن، أو لإيذائهم في مستقبلهم الوظيفي أو للتشكيك في وطنيتهم، وأشباه ذلك، فإنه لا يجوز عندئذ هذا الطلب.
والخلاصة أنه لا بأس -إن شاء الله- على العسكريين المسلمين من المشاركة في القتل في المعارك المتوقعة ضد من تقرر دولتهم أنهم يمارسون الإرهاب ضدها،(يعني المسلمون في الجيش الامريكي واجب عليهم المشاركة بنية الحرب على الارهاب) أو يؤوون الممارسين له، ويتيحون لهم فرص التدريب والانطلاق من بلادهم، مع استصحاب النية الصحيحة على النحو الذي أوضحناه؛ دفعًا لأي شبهة قد تلحق بهم في ولائهم لأوطانهم، ومنعًا للضرر الغالب على الظن وقوعه، وإعمالا للقواعد الشرعية التي تبيح بالضرورات ارتكاب المحظورات، وتوجب تحمل الضرر الأخف لدفع الضرر الأشد. والله تعالى أعلم وأحكم.

قال الكاتب الإسلامي فهمي هويدي في اتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط»: «ان الفتوى هذه تمت بالتشاور بين 5 من الباحثين وتمت صياغتها من جانب الدكتور محمد سليم العوا وعرضت الصياغة لمراجعتها بصورة نهائية على الشيخ يوسف القرضاوي والمستشار طارق البشري والدكتور هيثم الخياط وشخصي وبعد الاتفاق على الصياغة النهائية وقع كل واحد باسمه واجتمعت التوقيعات لدى الدكتور محمد العوا الذي تولى مكتبه ارسال الفتوى الى الدكتور طه جابر العلواني رئيس المجلس الفقهي لاميركا الشمالية الذي وقع بدوره عليها، تمهيدا لارسالها وتمت ترجمتها الى اللغة الانجليزية في اميركا وارسلت الى قيادة المرشدين الدينيين في الجيش الاميركي.



د. يوسف القرضاوي: فقه الموازنات ومشاركة الجندي الأمريكي

القرضاوي :سألني كثير من الإخوة الذين قرؤوا الفتوى التي حررها الأخ الدكتور محمد سليم العوا، ووقَّعتُ عليها مع المستشار طارق البشري، والدكتور هيثم الخياط، والأخ فهمي هويدي، والخاصة بالمسلم الذي يعمل في القوات المسلحة الأمريكية، وهي فتوى خاصة به ولمن كان في مثل حاله. فلا ينبغي أن تُعمَّم، والواجب في الفتوى مراعاة: الزمان والمكان والعرف والحال؛ فليست مجرد تقرير مبدأ نظري، بل تنزيل الحكم الشرعي على واقعة معينة في ظروفها وإطارها وحجيتها؛ فلا تعدوها إلى غيرها، إلا ما كان مثلها في كل العوامل المؤثرة في الحكم. وأحب أن أؤكد هنا بوضوح: أن الإسلام قد حرم على المسلم أن يواجه أخاه المسلم بالسلاح، واعتبر ذلك من أعمال الكفر، وأخلاق الجاهلية؛ فقال –صلى الله عليه وسلم-: "سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر"، وقال: "لا ترجعوا بعدي كفارا، يضرب بعضكم رقاب بعض"، وقال: "إذا التقى المسلمان بسيفيهما؛ فالقاتل والمقتول في النار قالوا: يا رسول الله هذا القاتل، فما بال المقتول؟! قال: إنه كان حريصا على قاتل صاحبه"، وهذه كلها أحاديث صحيحة متفق عليها. بل حرم الرسول -صلى الله عليه وسلم- على المسلم أن يشير إلى أخيه المسلم بسلاحه (مجرد إشارة) لا جادا ولا مازحا. وهنا يبرز سؤال: المسلم الذي يكون مجندا في جيش، لا يملك فيه إلا طاعة رؤسائه وتنفيذ أوامرهم التي يصدرونها إليه، وليس من حقه أن يقول: لا، أو: لِمَ، وفق الأنظمة العسكرية المعروفة في العالم اليوم؛ فإذا كان جيش دولته هذا يحارب دولة مسلمة، وهو جندي في هذا الجيش؛ فماذا يصنع، وهو مكرَه على أن يتحرك بحركة الجيش؛ إذ هو فيه مجرد آلة في ترس كبير؟والذي يتجه إليه النظر الفقهي هنا: أن المسلم إذا أمكنه أن يتخلف عن هذه الحرب بطلب إجازة أو إعفاء من هذه الحرب؛ لأن ضميره لا يوافق عليها، أو نحو ذلك، فالواجب عليه أن يفعل ذلك، حتى لا يتورط في مواجهة المسلم بغير حق. وكذلك إذا استطاع أن يطلب العمل في الصفوف الخلفية لخدمة الجيش، لا في مباشرة القتال؛ فهذا أخف. هذا ما لم يترتب على موقفه هذا ضرر بالغ له، أو لجماعته الإسلامية التي هو جزء منها؛ كأن يُصنَّف هو وإخوانه في مربّع الذين يعيشون في الوطن، وولاؤهم لغيره. وقد يكون في هذا التصنيف خطر على الأقلية الإسلامية ومصيرها، ووجودها الديني والدعوي. وقد يؤدي بالجهود الدعوية والتربوية الهائلة التي بُذلت لعشرات السنين من أجل تقوية الوجود الإسلامي وتثبيته، واعتبار المسلمين جزءا لا يتجزأ من مجتمعهم، يجب أن يندمجوا فيه حضاريا، ولا يذوبوا فيه دينيا؛ فلا يجوز أن يتصرفوا تصرفا يجعلهم مشبوهين أو مشكوكا فيهم؛ بحيث يعتبرهم المجتمع العام "طابورا خامسا". ولا ينبغي للأفراد أن يريحوا ضمائرهم بالتخلف عن الحرب (لا ينبغي ان تتخلف عن الحرب) إذا كان ذلك سيضر بالمجموعة الإسلامية كلها، فإن القاعدة الشرعية: أن الضرر الأدنى يُتحمَّل لدفع الضرر الأعلى، وأن الضرر الخاص يُتحمَّل لدفع الضرر العام، وحق الجماعة مقدم على حق الأفراد. وفقه التعارض بين المصالح والمفاسد من أهم أنوع الفقه، الذي سميته (فقه الموازنات)، وهو فقه يفتقده الكثير من المسلمين؛ فلا يجوز أن يخضع العلماء لفقه العوام، الذين يُغلِّبون فقه الظواهر على المقاصد. وإذا اضطر المسلم للقتال مكرها تحت ضغط الظروف التي ذكرناها؛ فينبغي له أن يبتعد –بقدر ما يمكنه- عن القتل المباشر، وأن يشارك في الحرب –إذا شارك- وهو كاره منكر لها بقلبه، كما هو شأن المؤمن إذا عجز عن تغيير المنكر بيده أو بلسانه؛ فإنه يغيره بقلبه –أي بالكراهية والنفور-، وذلك أضعف الإيمان. فهذا سر موافقتي على الفتوى التي جاءت من أمريكا، والتي لم يفهم أغوارها –للأسف- كثير من الإخوة الذين ينظرون إلى الأمور من السطوح لا من الأعماق. "إِنْ أُرِيدُ إِلا الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللهِ عَلَيْهِ تَوْكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" (هود: 88). والله أعلم.

http://alqaradawi.maktoobblog.com

domingo, 19 de junio de 2011

السعودية تدرس السجن الإلكتروني للنساء في البيت

السعودية تدرس السجن الإلكتروني للنساء في البيت

عبر المراقبة المنزلية للمدانين لحماية الأسر من التشرد

السعودية تدرس السجن الإلكتروني للنساء في البيت




2011/06/16

ذكرت صحيفة سعودية أن جهات عدة في المملكة تدرس حاليا تطبيق تنفيذ عقوبة السجن في البيت، خاصة بالنسبة إلى النساء، وذلك عن طريق نظام إلكتروني تقني يتيح المراقبة المنزلية للمحكوم عليه.

وتشير المعلومات أن هذه التقنية من شأنها أن يقضي المحكوم عليه مدة سجنه في بيته لا يغادره طوال مدة الحكم، من دون الحاجة إلى بقائه في السجن، وما يترتب على ذلك من تشرد أبنائهم وأسرهم ومخاطر اجتماعية ونفسية.

وقالت المعلومات التي نشرتها صحيفة "عناوين" الإلكترونية "إنه سيتم تحديد نوعيات السجناء الذين من الممكن تطبيق (نظام المراقبة المنزلية الإلكترونية) عليهم".

ويرجح "أن تشمل القائمة السجينات من النساء، ذلك أنهن الأكثر حاجة لبقائهن في منازلهن بين أطفالهن وأسرهن، للمحافظة عليهن ولاستمرار رعايتهن لأطفالهن، على أن يتبع ذلك تطبيق هذا النظام في حال نجاحه على نوعيات أخرى من السجناء.

وتتيح تقنية المراقبة المنزلية الإلكترونية وضع شريط أو ما يشبه الأسورة بساق أو معصم السجين حتى يكون متصلا تقنيا بمركز مراقبة ومتابعة على مدار الساعة طوال مدة المحكومية حتى لو امتدت سنوات، كما أن هذه التقنية تسمح بتحديد المسافة التي يتاح فيها للمحكوم عليهم بالتحرك فيها داخل منزله، بحيث إذا اقترب من آخر مسافة متاحة له يصدر صوت من الجهاز المثبت في ساقه، كما تصل إشارة في الحال لمركز المراقبة الذي يعطي أمرا لفرق المتابعة الميدانية لتعقب السجين، ومن ثم إعادة القبض عليه.

وينتظر أن تقضي إجراءات تطبيق هذه التقنية بإبلاغ السجين أنه لو اخترق المسافة المسموح له بالحركة فيها فإنه سيعاد القبض عليه، ومن ثم إيداعه السجن العام، ولن يعود إلى بيته ليسجن فيه. كما ينتظر أن تجري الجهة المعنية تجاربها قبيل تطبيق هذه التقنية استعدادا لبدء تطبيقها الفعلي.

وهذه التقنية المطبقة في عدد من السجون في الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية، طالب العام الماضي الشيخ ياسر البلوي قاضي محكمة صامطة السعودية بتطبيقها لتكون بديلا عن السجن.

وبرر مطلبه بأن هذه الطريقة في العقاب تفيد المُعاقَب والمجتمع في نفس الوقت، لأن تأثير السجن على المحكوم عليهم "لا يقتصر عند حدود الجاني، بل يتعداه إلى أسرته، إضافةً إلى مخالطة ذوي السوابق والتي يُخشى معها تأصل الإجرام في نفس الجاني"، داعياً إلى الاستفادة من منتجات التقنية الحديثة في الأحكام القضائية مثل Google Earth وNasa world Wind.

http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=118853#

sábado, 18 de junio de 2011

طالبان ترحب بالظواهري وأميركا تتوعده

طالبان ترحب بالظواهري وأميركا تتوعده

رحبت حركة طالبان باكستان باختيار أيمن الظواهري زعيما لتنظيم القاعدة، في حين أعلنت الولايات المتحدة أنها ستقتله كما فعلت مع سلفه أسامة بن لادن، الذي قتلته قوات أميركية خاصة في مدينة إبت آباد الباكستانية في بداية مايو/أيار الماضي.

ووصف متحدث باسم طالبان الباكستانية إحسان الله إحسان أيمن الظواهري بأنه شخص متمكن، وسيلهم التنظيم للانتصار على الغرب. وأضاف لرويترز -عبر الهاتف من مكان غير معلوم- "نقوم بنشاطاتنا التي ستكتسب المزيد من الزخم، إن شاء الله سننتقم من طغيان الغرب".

وكان عمر خالد خراساني -وهو قيادي كبير في طالبان الباكستانية- قال في الآونة الأخيرة إن أيمن الظواهري هو رئيس التنظيم وقائده الأعلى.

أما الولايات المتحدة فقد قللت من أهمية إعلان أيمن الظواهري زعيما لتنظيم القاعدة، واعتبر رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميرال مايك مولن في مؤتمر صحفي أن الإعلان "غير مفاجئ"، متوعدا بتصفية الظواهري كما فعلوا مع بن لادن.

كما أكد البيت الأبيض أن صعود الظواهري لخلافة أسامة بن لادن في قيادة تنظيم القاعدة هو خطوة توقعتها الحكومة الأميركية، ولا تغير من حقيقة أن أيديولوجيا القاعدة قد "أفلست".

وأوضح المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني للصحفيين أنن "هذا أمر لا يشكل مفاجأة".

كما اعتبرت وزارة الخارجية الأميركية أن شخصية القائد الجديد ليست مسألة ذات أهمية كبيرة. وقالت المتحدثة باسم الوزارة فيكتوريا نولاند للصحفيين "إذا نظرتم في أنحاء العالم فإن الحركات السلمية لأجل التغيير حققت للشعوب المسلمة أكثر بكثير مما حققته القاعدة على الإطلاق".

كما نقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن الظواهري سيواجه صعوبات في قيادة التنظيم مع تركيزه على سلامته الشخصية.

ومن جانبه، قال وزير الدفاع البريطاني ليام فوكس -الذي يزور أفغانستان الآن- إن "المهم هو تخليص العالم من التطرف العنيف بغض النظر عن هوية الشخص الذي يتزعم تنظيم القاعدة".

وقال إن "اختيار من يتزعم تنظيم القاعدة مسألة تقليدية"، مشيرا إلى أن المشكلة بالنسبة لهم هي استمرار تهديد القاعدة، وأنهم عازمون على التعامل مع التنظيم بغض النظر عن الشخص الذي يقوده.

وأشار فوكس إلى أن ما سماه التقدم الذي أحرزته قوات منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أفغانستان "جيد ولا رجعة فيه"، وأدى إلى تحسن الوضع الأمني، وقال إن هناك بعض المؤشرات على أن طالبان قد تكون "تخسر معركة القلوب والعقول".

بيان الخلافة
وأعلن تنظيم القاعدة سابقا -في بيان تحت عنوان "بيان بشأن خلافة الشيخ أسامة بن لادن في إمارة جماعة قاعدة الجهاد"- أن القيادة العامة للجماعة "وبعد استكمال التشاور" تعلن تولي أيمن الظواهري "مسؤولية إمرة الجماعة".

وكان الظواهري -وهو من مواليد مصر (60 عاما)- الرجل الثاني في التنظيم بعد بن لادن، كما كان من أقرب المقربين إليه.

وحمل البيان –الذي تناقلته مواقع مقربة من القاعدة- توقيع "تنظيم قاعدة الجهاد/القيادة العامة"، مؤكدا أن التنظيم "ماض على درب الجهاد في سبيل الله ونصرة المسلمين والمستضعفين".

كما أكدت القاعدة في بيانها دعمها "لكل من يجاهد لإعلاء كلمة الله على بصيرة من الله، ويدافع عن الإسلام وحقوق المسلمين في أي بلد من بلدانهم".

وشدد التنظيم على أنه لن يقبل بالتنازل عن شيء من فلسطين، ولن يقبل أو يلتزم أو يتقيد "بأي اتفاق أو إقرار أو معاهدة تقر بذلك، أو تسلب المسلمين شبرا من فلسطين، سواء كانت من الأمم المتحدة، التي يتحكم فيها أكابر المجرمين، أو غيرها من الهيئات والمنظمات".

وجدد البيان دعم القاعدة للثورات العربية "حتى تزول كل الأنظمة الفاسدة الظالمة التي فرضها الغرب على بلادنا واتخذها جسرا لتمرير سياساته وفرض إرادته".

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B215CEAD-9C90-470C-8CF0-51878EDFFC0D.htm

jueves, 16 de junio de 2011

El Cairo: "policía de paisano lanzaron los cócteles Molotov contra las protestas pacíficas de la plaza de Tahrir



Resultado de las operaciones encubiertas: varios muertos y más de 1500 heridos.

Se ha convertido en una rutina las operaciones encubiertas CONTRA CIVILES PACÍFICOS.

Barcelona....Los violentos:




Police Provocateurs revisited SPP-07 G20 2010?



quebec police admit going undercover at montebello protests



El peor de TODOS LOS TERRORISMOS, EL TERRORISMO DE ESTADO

martes, 14 de junio de 2011

أبو مصعب السوري سقط في فخ خلال انتقاله إلى أفغانستان وكان يعتقد أنه سيُسلّم إلى إسبان

«أبو مصعب» سقط في «فخ» خلال انتقاله إلى أفغانستان ... وكان يعتقد أنه سيُسلّم إلى إسبانيا

الثلاثاء, 14 يونيو 2011

لندن - كميل الطويل

كشف إسلامي مصري سلّمته باكستان إلى حكومة بلاده قبل سنوات وخرج من السجن بعد سقوط نظام الرئيس حسني مبارك، أنه كان مُحتجزاً في سجن تابع للاستخبارات الباكستانية في روالبيندي إلى جانب القيادي الجهادي المعروف مصطفى الست مريم نصّار («أبي مصعب السوري»). وتُمثّل شهادة المصري محمد شعبان محمد حسنين أول معلومات مباشرة عما حصل للإسلامي السوري الذي يحمل الجنسية الإسبانية بعد اعتقاله في كويتا الباكستانية عام 2005، لكنها لا تكشف مؤشرات إلى مكان احتجازه الحالي الذي تعتقد عائلته وفريق الدفاع عنه أنه سورية.
وجاء كشف المعلومات عما حصل لـ «أبي مصعب» في شهادة حصلت عليها «الحياة» من «المرصد الإعلامي الإسلامي» (هيئة حقوقية مقرها لندن) لـ «مراسله» السابق في باكستان محمد شعبان محمد حسنين «الذي كان معتقلاً في المكان نفسه» مع السوري. واعتقلت باكستان «مراسل المرصد» عام 2005 ورحّلته إلى مصر مع آخرين، لكنه خرج بعد «ثورة 25 يناير» التي أطاحت نظام مبارك.
وروى حسنين في شهادته أن ضابطاً في الاستخبارات الباكستانية (isi) سأله بعد اعتقاله في إسلام آباد «كم يساوي اليوم هنا؟» فأجابه «اليوم هنا بشهر!»، فرد عليه الضابط ساخراً «اليوم هنا بسنة كاملة، وهذا المكان هو أفضل سجون المخابرات الباكستانية! ... في اليوم التالي تم ترحيلي إلى سجن استخبارات روالبيندي» القريبة من إسلام آباد والتي تُعتبر مقر قيادة الجيش والاستخبارات.
ووصف المصري سجّانيه بأنهم عديمو الإنسانية، إذ عملوا «على تدميرنا على مدى شهور ... ألقوا بنا في مقابر شُيّدت في أعماق آبار مظلمة معتمة تحت سطح الأرض لا يسمع بها أحد - كانوا يمارسون علينا هناك أشكالاً من استنزاف القوى العقلية والذهنية والنفسية والبدنية أقلها الحرمان من النوم لأيام». وأضاف: «كانت معرفتنا بقصة تشييد هذه السجون معرفة ناقصة ... أخبرنا أخوة من باكستان معتقلون معنا أنها شُيّدت في عهد ضياء الحق (الرئيس السابق) وكانت مقصورة على اعتقال الأسرى الهندوس الجواسيس على باكستان فقط!».
ويزعم أن المعتقلين العرب في باكستان كانوا «يُباعون للأميركان كما يّباع العبيد في سوق النخاسة». ويشرح حسنين كيف تمكّن من مقابلة السوري في السجن، فيقول: «كان عليّ أن أذهب إلى الوضوء لصلاة الفجر ... وكنت في طريقي أتمكن من الحديث مع أبي مصعب حيث انه كان في الزنزانة رقم 1 ... و (كنت) أتبادل معه أطراف الحديث ... كان أبا مصعب يتحيّن الفرصة بعد صلاة المغرب لإلقاء كلمة قصيرة أو ليبيّن لنا كيف تم خطفه والغدر به، وماذا تم معه؟ (كان) يسأل عن الأخوة الذين اعتقلوا ومن منهم ما زال (مختبئاً) في مكمنه، ويسألنا هل أحد رأى رؤيا مبشّرة؟». ويتابع: «أكد أبو مصعب أنه وقع في فخ حيكت فيه مؤامرات ... وأنه قضى أربعة أشهر بين جدران سجن استخبارات لاهور قبل أن ينقلوه إلى معتقل بيندي في روالبيندي». وينقل عنه تأكيده أن «المستقبل ليس مظلماً، إن شاء الله، وفي استطاعتنا - بقوة الإيمان - أن نتغلّب على الأخطار والمشكلات».
ويكشف حسنين أن السوري كان معتقلاً بالفعل عندما نشرت الصحف الباكستانية عن المكافأة الأميركية البالغة خمسة ملايين دولار لمن يساعد في القبض عليه. ويقول: «فجأة وأثناء وجودنا في المعتقل تحت الأرض أعلنت الصحف الباكستانية عن مكافأة مالية قدرها خمسة ملايين دولار لمن يعتقل مصطفى ست مريم ويسلّمه إلى أميركا!!» على رغم أنه كان محتجزاً منذ شهور.
ويتابع: «كان معنا في معتقل بيندي بالإضافة إلى أبي مصعب السوري شباب من المجاهدين أحدهم من الشيشان، وآخر من روسيا، وأخوة من باكستان وأوزبكستان وطاجيكستان، وآخر من كندا، إضافة إلى آخرين من اليمن ومصر وسورية ... وأذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر من الأسماء المشهورة الأخ عبدالله خضر الشهير بالكندي، وسيف الله اختر من باكستان وهو أحد كبار قادة طالبان المقربين من الملا عمر، ومن مصر عثمان الصعيدي. وانضم إلينا قادماً من سجن استخبارات بيشاور محمد وخالد، نجلا مرجان سالم الشهير بعيسى المصري، وعبدالرحمن إبن الشيخ محمد عبدالرحيم الشرقاوي». وسلّمت باكستان هؤلاء المصريين الخمسة إلى بلادهم، لكن «مراسل المرصد» يقول إنهم كانوا يتوقعون ترحيلهم بعد شهر رمضان (في 2005 أو 2006) إلى «معسكرات باغرام أو قندهار ومنها إلى غوانتانامو».
ويضيف: «كانت فلسفة أبي مصعب السوري في المعتقل المغلق مرتبطة ببث الأمل وما الذي يجب أن نفعله الآن لتقوية الصلة بالله عز وجل، فهي الطاقة القوية لإعادة الثقة فينا بأننا سننتصر، وأن مشاريع الأمة لا يمكن أن تقف عند مخططات الطغاة واحتلال أفغانستان والمبشّرات النبوية تؤكد عودة أفغانستان وانطلاق أصحاب الرايات السود من خراسان ... سننتصر، وسنكمل دورنا معاً وسوياً حتى النصر».
وتابع: «حدّثنا أبا مصعب عن فخ المؤامرة (التي أدت إلى اعتقاله) خلال فترة أعقبت الانتهاء من كتابه «دعوة المقاومة الإسلامية العالمية». بدأ يُرتب للالتحاق بالمسيرة، وبعد اتصالات جادة مثمرة مع عناصر من الأخوة الأفغان والعرب والباكستانيين في القاعدة وطالبان حزم أمتعته وجهّز أسرته واستعد للانطلاق في رحلة من كراتشي إلى بلوشستان على حدود أفغانستان، فلا يمكن لمثله أن يرى نفسه بعيداً عن مجرى الصراع مؤثراً سلامته وأسرته على حقائق يؤمن بها ونصرة دين يعيش لأجله». وزاد: «مع وصول الحافلة إلى محطة كويتا في بلوشستان، كانت هناك مفاجأة مروّعة مذهلة. محطة الحافلات (كانت) مجهّزة للصيد الثمين! نزل الركاب وانطلق حارس أبي مصعب إلى باب الحافلة لتأمين الطريق، وهنا انطلقت صوب صدره رصاصة الغدر وألقته وسط بركة من الدماء، وفي لحظات تم خطف أطفاله وزوجته وتقييده واصطحابه في موكب من السيارات الفارهة بعد أن تم وضع الغمامة السوداء على وجهه وانطلق به الموكب إلى لاهور».
وقال إن السوري أبلغهم أنه «مكث أربعة أشهر (في سجن لاهور) يدرّس لهم (الأمن الباكستاني) السياسة الشرعية ويقدمونه للصلاة بهم ويطمئنونه على أهله وأطفاله، دون أن يخبروه أين هم؟ ... ثم أقنعوه بضرورة السفر إلى سجن استخبارات روالبيندي حتى يتم عمل إجراءات لسفره إلى إسبانيا ... ودّعوه بالأعناق والأحضان ليصل إلى روالبيندي، وبعد يومين من وصوله بدأت الصحف الباكستانية نشر إعلان المكافأة لمن يعتقل الشهير بأبي مصعب السوري، وهنا فك الشيفرة وعلم أنه لم يعد هناك لغز خفي، فليس عند هؤلاء ... أي اعتبارات إنسانية أو أخلاقية». وقال إنه يوم ترحيله إلى مصر سمح له حارس السجن بوداع السوري الذي «أوصاني بالصبر والاحتساب وأننا سنلتقي حتماً وأن المسافر مستجاب الدعاء».
ويُزعم أن السوري سُلّم لاحقاً إلى بلاده وهو محتجز في سجن تابع للمخابرات في دمشق. وعام 2009 نقلت وكالة «رويترز» عن المحامي كلايف ستافورد سميث الذي يرأس الجماعة الحقوقية «ريبريف» إن المعلومات المتوافرة تؤكد أن السوري مُحتجز في بلاده، بعد سنوات من انقطاع الأخبار عنه إثر اعتقاله في كويتا. كذلك أكدت زوجة السوري، الإسبانية إيلينا مورينو، إنها تعتقد أن زوجها موقوف في دمشق التي لم تؤكد ذلك. وكان يُعتقد أن السوري سُلّم للأميركيين الذين احتجزوه لفترة في سفينة قبالة جزيرة دييغو غارثيا في المحيط الهندي. وعلى رغم إعلان الأميركيين عن جائزة لمن يساعد في توقيفه، فإنه اسمه أزيل من لوائح المطلوبين أو الذين تم تسليمهم على موقع «جوائز من أجل العدالة» الذي تعرض فيه الحكومة الأميركية مكافآت لمن يساعد في اعتقال إرهابيين مفترضين.
والسوري (من مواليد حلب) متزوج وله أربعة أولاد (صبيان وفتاتان). وكان يدير في أفغانستان «معسكر الغرباء» في قاعدة «قرغة» العسكرية الشهيرة في كابول بالتعاون مع وزارة دفاع «طالبان»، وتعرض هذا المعسكر لتدمير الطائرات الأميركية عام 2001.

domingo, 12 de junio de 2011

Reflexiones sobre el anuncio oficial de la muerte de Osama bin Laden

El anuncio oficial de la muerte de Osama Ben Laden está dando lugar a todo tipo de polémicas. Estas se concentran en los detalles de la narración, para desviar la atención del público de las decisiones estratégicas de Washington. En opinión de Thierry Meyssan, este anuncio se había hecho indispensable desde que los hombres de Ben Laden fueron incorporados a las operaciones de la OTAN en Libia y a las de la CIA en Siria. Sólo la desaparición de su ex jefe virtual permite devolver a esos individuos la etiqueta de «combatientes de la libertad» que se les atribuyó en la época soviética.

+
JPEG - 18.1 KB
Para anunciar la muerte oficial de Osama Ben Laden, Time Magazine recurre al formato de su portada sobre la muerte de Adolf Hitler: un rostro tachado en rojo, como en la edición del 7 de mayo de 1945. El mismo formato había sido utilizado en la edición del 21 de abril de 2003 para anunciar la muerte de Sadam Husein y el 19 de junio de 2006, para la muerte de Abu Musa al-Zarkaui. En su narración de esta fábula, Barack Obama incluso anunció la muerte del enemigo público el 1º de mayo, al igual que su predecesor cuando anunció la de Hitler, también un 1º de mayo.

El presidente estadounidense Barack Obama anunció solemnemente la muerte de Osama Ben Laden el 1º de mayo de 2011.

Antes de analizar el simbolismo de este anuncio no está de más pasar revista a la realidad.

Preámbulo

En 2001, Osama Ben Laden estaba gravemente enfermo de los riñones, al extremo de encontrarse sometido a diálisis. Tenía que recibir tratamiento en un hospital al menos cada 2 días. En el verano de 2001 fue internado en el hospital americano de Dubai, la capital de los Emiratos Árabes Unidos [1]. A principios de septiembre de 2001 fue trasladado al hospital militar de Rawalpindi, en Pakistán [2]. Unos pocos días después de los atentados del 11 de septiembre concedió una entrevista a un periodista de Al-Jazzera en un lugar que se mantuvo en secreto. En diciembre de 2001, su familia anunció que había fallecido y sus amigos asistieron a su funeral [3].
El Departamento de Defensa estadounidense consideró que aquella noticia era un engaño destinado a permitirle escapar a la justicia estadounidense. Sin embargo, entre 2001 y 2011, ningún testigo digno de crédito llegó a reunirse con Osama Ben Laden [4].

Durante todo ese tiempo, casetes de video y de audio atribuidos a Osama Ben Laden fueron divulgados ya sea por el Departamento de Defensa estadounidense o por diferentes medios de prensa, esencialmente Al-Jazeera, o por las empresas privadas que se dedican a la labor de inteligencia, como IntelCenter y SITE Intelligence Group. La mayoría de aquellas grabaciones fueron autentificadas por la CIA, a través de una metodología que nunca se ha precisado [5]. En cambio, la totalidad de esas grabaciones ha sido invalidada por la comunidad de los expertos en inteligencia artificial, incluyendo el Dalle Molle Institute que es la referencia mundial en materia de reconocimiento de voz con fines judiciales [6].

En otras palabras, Osama Ben Laden murió efectivamente en diciembre de 2001. Por lo tanto, lo que hoy nos dicen no es más que una fábula.

El anuncio de la muerte de Osama Ben Laden

El que anuncio hizo Barack Obama no daba detalles sobre la operación. «Hoy, bajo mi dirección, Estados Unidos lanzó una operación selectiva contra este complejo de Abbottabad, en Pakistán. Un pequeño equipo de americanos llevó a cabo esta operación con un coraje y una habilidad extraordinarios. Ningún americano resultó herido. Se esmeraron en evitar que víctimas civiles. Después de un intercambio de disparos, mataron a Osama Ben Laden y se llevaron su cuerpo.» [7] El mensaje presidencial constaba de 3 puntos:

- Primero: «En noches como esta podemos decir a las familias que han perdido seres queridos por causa del terrorismo de Al-Qaeda: Se ha hecho justicia.» O sea, caso cerrado. Nunca habrá un juicio que permita establecer la verdad sobre los atentados atribuidos a Osama Ben Laden, incluidos los del 11 de septiembre de 2001.

- Segundo: «Recordemos que podemos hacer estas cosas no sólo por razones de riqueza o poderío, sino por lo que somos: una sola nación que tiene la bendición de Dios, indivisible y consagrada a la libertad y la justicia para todos.» O sea, Estados Unidos ha podido realizar esta ejecución extrajudicial no por ser el país más poderoso, sino porque es la nación escogida por Dios para aplicar Su justicia.

- Tercero: «Su fin [el de Osama Ben Laden] deberá ser saludado por todos los que creen en la paz y en la dignidad humana.» O sea, todos los gobiernos del planeta –y sobre todo los de los Estados musulmanes– están en la obligación de aplaudir esta ejecución extrajudicial que marca el triunfo del Imperio del Bien sobre la encarnación del Mal.

Las reacciones

En Fox News, Geraldo Riveira exclamó: «¡Ha muerto Ben Laden! ¡Confirmado! ¡Confirmado! Ha muerto Ben Laden. (…) ¡Que bello día! ¡Que gran día para todos! ¡Es la noche más bella de mi carrera! (…) ¡El cochino está muerto! El salvaje que tanto daño nos ha hecho a todos. Y es un verdadero honor, es para mí una bendición estar ante esta mesa en este momento.» El populacho se lanzó entonces a la calle para festejar la noticia al grito de « ¡U-S-A!, ¡U-S-A!»

Por su parte, casi todos los jefes de Estado y de gobierno rindieron pleitesía al amo, como se les había exigido. Nadie ha dicho nada de esta operación que ha sido presentada como una ejecución extra-judicial realizada por un país extranjero violando la soberanía de otro pís
Al intervenir ante la televisión, David Cameron exclama: «Quisiera felicitar a las fuerzas estadounidenses que han realizado esta acción. Quisiera agradecer al presidente Obama por haberla ordenado.» [8]

Benjamin Netanyahu [primer ministro de Israel] declara, también en televisión: «Es un día histórico para los Estados Unidos de América y para todos los países implicados en la batalla contra el terrorismo. Quiero felicitar al presidente Obama y al pueblo americano. Quiero felicitar a los soldados de América y a su personal de inteligencia por un resultado verdaderamente notable. Se necesitaron 10 años de persecución de Ben Laden. Se necesitaron 10 años para hacer justicia a sus víctimas. Pero la batalla contra el terrorismo es larga, implacable y decidida. Se trata de un día de victoria, una victoria por la justicia, por la libertad y por nuestra civilización común.» [9]

Nicolas Sarkozy (presidente de Francia) publica un comunicado: «El anuncio por el presidente Obama de la muerte de Osama Ben Laden como resultado de una extraordinaria operación de comando americana en Pakistán es un hecho importante de la lucha mundial contra el terrorismo. Francia saluda la tenacidad de Estados Unidos que lo buscaba desde hace 10 años. Principal responsable de los atentados del 11 de septiembre de 2001, Osama Ben Laden era el promotor de una ideología de odio y el jefe de una organización terrorista que ha dejado miles de víctimas en el mundo entero, sobre todo en los países musulmanes. Se ha hecho justicia a sus víctimas. En esta mañana, Francia las recuerda a ellas y a sus familias.» [10]

Berlín publica un comunicado: «Con la acción comando contra Osama Ben Laden y su ejecución, el ejército de Estados Unidos asesta a Al-Qaeda un golpe decisivo que ha sido coronado por el éxito. La canciller alemana Angela Merkel ha expresado al presidente Obama su alivio ante el anuncio de la noticia. Durante la pasada noche, las fuerzas de la paz han obtenido una victoria.» [11]

Etc.

¿Por qué se deja de dar vida a Osama Ben Laden?

La principal interrogante política es la siguiente: ¿Por qué decidió Estados Unidos dejar de dar vida al personaje mítico que había creado, tratándose en definitiva de un hombre que estaba muerto desde hace una década?

Simplemente porque los hombres de Ben Laden están movilizados desde hace meses en una serie de operaciones en las que ya no deben aparecer como enemigos de Estados Unidos sino, por el contrario, como aliados. Y ese aparente cambio de bando sólo podía justificarse con la eliminación del jefe virtual de dichos elementos.

No cabe duda de que en los próximos meses las cadenas internacionales de televisión van a explicarnos que los yihadistas que antes junto a la CIA contra los soviéticos y los rusos en Afganistán, en Bosnia y en Chechenia, se habían desviado hacia el terrorismo internacional, que la muerte de Ben Laden les abrió los ojos y que ya pueden retomar serenamente la lucha junto a «América», en Libia, en Siria, en Yemen y en Bahrein.

Y ya no habrá que explicarle tanto las cosas a gente tan simple como el general Carter Ham. Hay que recordar la consternación del pobre general Ham, comandante en jefe del US AfriCom, quien en los primeros días de la operación «Amanecer de la Odisea» se negó a entregar armas a los sublevados libios porque muchos de ellos eran miembros de Al-Qaeda que regresaban de Irak.
Hubo entonces que transferir inmediatamente el mando de la operación a la OTAN, ya acostumbrada a las operaciones secretas que incluyen a los hombres de Ben Laden.

En la contrarrevolución en marcha en el Medio Oriente, Estados Unidos e Israel están aplicando la misma estrategia a la que ya recurrieron anteriormente todos los imperios coloniales: utilizar el integrismo religioso para contrarrestar el nacionalismo. La única novedad del actual dispositivo es que quieren utilizar simultáneamente a los combatientes wahhabitas de Ben Laden como brazo armado y a los takfiris reclutados entre los miembros de la Hermanos Musulmanes como vitrina política. Esta fusión va a resultar complicada, sobre todo para incluir a la rama palestina de los Hermanos Musulmanes, el Hamas, que por el momento no parecen dispuestos a seguir ese rumbo. Estados Unidos e Israel han puesto a la cabeza del nuevo movimiento al «consultante religioso» de Al-Jazeera, el jeque Yusef al-Qardaui, quien diariamente exhorta a través de la radio y la televisión al derrocamiento de Muammar el-Kadhafi y de Bachar el-Assad.

JPEG - 19.1 KB
El jeque Yusef al-Qardaui en la manifestación de la victoria, el 18 de febrero de 2011, en la plaza Tahrir del Cairo. Partidario de una alianza entre militares y religiosos, es favorable a un pacto entre los Hermanos Musulmanes y el ejército y predica una aplicación oscurantista de la charia [ley islámica] y de sus castigos.

En esa perspectiva organizaron el regreso de Al-Qardaui a su país natal. Durante la manifestación de la victoria, el 18 de febrero de 2011, impidieron la presencia de los héroes de la plaza Tahrir en la tribuna y le permitieron a él hablar por ellos ante una multitud de cerca de 2 millones de personas.
Tuvo así el predicador el más amplio margen para falsear la revolución egipcia como medio de alejarla del nacionalismo nasserista y del antisionismo khomeinista. Bajo su influencia, los egipcios renunciaron a elegir una asamblea constituyente y, por el contrario, aceptaron el texto fundamental para proclamar el Islam como religión del Estado.

Reorganización en Washington

JPEG - 22.4 KB
En Rambo III (1988), el ícono del imperialismo estadounidense va a salvar al coronel Trautman, prisionero de los torturadores soviéticos en Afganistán. Allí conoce a los muyahidines de Ben Laden y fraterniza con ellos en el anticomunismo.

Los compañeros de armas de Ben Laden fueron en el pasado«combatientes de la libertad». Era la época en que la Heritage Foundation organizaba colectas de fondos para respaldar la yihad del millonario anticomunista, la época en que –en Hollywood– Rambo ayudaba a Al-Qaeda a derrotar el Ejército Rojo.

Ahora se han convertido nuevamente en «combatientes de la libertad» que indican a la OTAN los objetivos que debe bombardear en territorio libio, o disparan indiscriminadamente sobre la multitud y las fuerzas del orden en Siria.
En aras de coordinar el trabajo de estos individuos con el de las fuerzas estadounidenses, importantes cambios ya han tenido lugar en Riad. El clan de los Saidairis impuso el regreso del príncipe Bandar y el envío de las «Águilas de Nayef» para masacrar a los manifestantes en Bahrein y arrasar allí las mezquitas chiítas. Pero los cambios más importantes en el organigrama están teniendo lugar en Washington.

El general David Petraeus, que estaba al mando del CentCom y utilizaba las redes de Ben Laden para asesinar a los opositores iraquíes, pasa a ser director de la CIA. Ello indica que la administración Obama quiere reducir su implicación militar y reforzar las acciones secretas.

Leon Panetta, el director saliente de la CIA, se convierte por su parte en secretario de Defensa, puesto reservado a los ex miembros de la Comisión Baker-Hamilton, de la que el propio Panetta formó parte junto a su amigo Robert Gates. Panetta se encargará de limitar al máximo las intervenciones militares en tierra, exceptuando las de fuerzas especiales.

El anuncio oficial de la muerte de Osama Ben Laden, con casi 10 años de atraso, pone fin a un ciclo y da comienzo a uno nuevo. Este personaje había servido de punta de lanza a la acción secreta contra la influencia soviética, y posteriormente a la rusa, antes de convertirse en el propagandista del choque de civilizaciones, con el 11 de septiembre, y de ser utilizado para eliminar la resistencia en Irak. Ya desgastado, no era reciclable, pero sus hombres si lo son. Se dedicarán en lo adelante a desvirtuar la «Primavera árabe» y a la lucha contra el Eje de la Resistencia (Irán, Siria, Hezbollah, Hamas).

Thierry Meyssan

[1] «La CIA se reune con Ben Laden en Dubaï en julio», por Alexandra Richard, diario francés Le Figaro, 31 octobre 2001. "Por mi parte, yo comunico el testimonio de dos muy importantes personalidades del Medio Oriente que fueron (viajaron) especialmente a la base militar de EEUU en Dubai para ver a Ben Laden y en presencia de responsables de la CIA."

[2] «Hospital Worker : I Saw Osama», CBS Evening News, 28 janvier 2002.

[3] «Report : Bin Laden Already Dead», Fox News, 26 décembre 2001. «The Death of bin Ladenism», par Amir Taheri, The New York Times, 11 juillet 2002.

[4] «Hace casi 9 años que la CIA no tiene noticias de Ben Laden», Réseau Voltaire, 29 juin 2010.

[5] «Angelo Codevilla remet en question la version officielle du 11-Septembre», (Angelo Codevilla pone en tela de juicio la versión oficial del 11 de septiembre) texto en francés, par Alan Miller, Réseau Voltaire, 9 juin 2009.

[6] «La falsification des prétendues vidéos d’Al-Qaida a été prouvée» (la falsificación de los supuestos videos de Al-Qaida ha sido confirmada, probada y desenmascarada por los expertos), texto en francés, Horizons et débats, 22 août 2007.

[7] «Declaraciones del presidente Obama sobre muerte de Osama bin Laden», por Barack Obama, Red Voltaire, 1ro de mayo 2011.

[8] «I would like to congratulate the US forces who carried out this brave action. I would like to thank President Obama for ordering this action.»

[9] «This is an historic day for the United States of America and for all the countries engaged in the battle against terrorism. I want to congratulate President Obama and the American people. I want to congratulate America’s soldiers, and its intelligence personnel for a truly outstanding achievement. It took ten years to track Osama bin Laden down. It took ten years to bring a measure of justice to his victims. But the battle against terrorism is long and relentless and resolute. This is a day of victory – a victory for justice, for freedom and for our common civilization

[10] « L’annonce par le Président Obama de la mort d’Oussama Ben Laden à la suite d’une remarquable opération de commando américaine au Pakistan, est un événement majeur de la lutte mondiale contre le terrorisme. La France salue la ténacité des États-Unis qui le recherchaient depuis 10 ans. Principal responsable des attentats du 11 septembre 2001, Oussama Ben Laden était le promoteur d’une idéologie de haine et le chef d’une organisation terroriste qui a fait des milliers de victimes dans le monde entier, notamment dans les pays musulmans. Pour ces victimes, justice est faite. Ce matin, la France pense à elles et à leurs familles. »

[11] «Mit der Kommandoaktion gegen Osama bin Laden und seiner Tötung ist dem US-Militär ein entscheidender Schlag gegen Al Qaida gelungen. Bundeskanzlerin Angela Merkel hat US-Präsident Barack Obama ihre Erleichterung über diese Nachricht übermittelt (…) Heute Nacht haben die Kräfte des Friedens einen Erfolg errungen. Besiegt ist der internationale Terrorismus damit noch nicht. Wir alle werden wachsam bleiben müssen

http://www.voltairenet.org/Reflexiones-sobre-el-anuncio

miércoles, 8 de junio de 2011

The Elite, the ‘Great Game’ and World War III

June 8 2011 at 11:08 AM
No score for this post E7 (Login E7)
Soldiers
The Elite, the Great Game and World War III

The control of the US, and of global politics, by the wealthiest families of the planet is exercised in a powerful, profound and clandestine manner. This control began in Europe and has a continuity that can be traced back to the time when the bankers discovered it was more profitable to give loans to governments than to needy individuals.

These banking families and their subservient beneficiaries have come to own most major businesses over the two centuries during which they have secretly and increasingly organised themselves as controllers of governments worldwide and as arbiters of war and peace.

Unless we understand this we will be unable to understand the real reasons for the two world wars and the impending Third World War, a war that is almost certain to begin as a consequence of the US attempt to seize and control Central Asia. The only way out is for the US to back off something the people of the US and the world want, but the elite does not.

The US is a country controlled through the privately owned Federal Reserve, which in turn is controlled by the handful of banking families that established it by deception in the first place.

In his interesting book The Secret Team, Col. Fletcher Prouty, briefing officer of the US President from 1955-63, narrates a remarkable incident in which Winston Churchill made a most revealing utterance during World War II: On this particular night there had been a heavy raid on Rotterdam. He sat there, meditating, and then, as if to himself, he said, Unrestricted submarine warfare, unrestricted air bombing this is total war. He continued sitting there, gazing at a large map, and then said, Time and the Ocean and some guiding star and High Cabal have made us what we are.

Prouty further states: This was a most memorable scene and a revelation of reality that is infrequent, at best. If for the great Winston Churchill, there is a High Cabal that has made us what we are, our definition is complete. Who could know better than Churchill himself during the darkest days of World War II, that there exists, beyond doubt, an international High Cabal? This was true then. It is true today, especially in these times of the One World Order. This all-powerful group has remained superior because it had learned the value of anonymity. This High Cabal is the One World Cabal of today, also called the elite by various writers.

The High Cabal and What They Control

The elite owns the media, banks, defence and oil industry. In his book Whos Who of the Elite Robert Gaylon Ross Sr. states: It is my opinion that they own the US military, NATO, the Secret Service, the CIA, the Supreme Court, and many of the lower courts. They appear to control, either directly or indirectly, most of the state, county, and local law enforcement agencies.

The elite is intent on conquering the world through the use of the abilities of the people of the United States. It was as far back as 1774 that Amschel Mayer Rothschild stated at a gathering of the twelve richest men of Prussia in Frankfurt: Wars should be directed so that the nations on both sides should be further in our debt. He further enunciated at the same meeting: Panics and financial depressions would ultimately result in World Government, a new order of one world government.

The elite owns numerous think tanks that work for expanding, consolidating and perpetuating its hold on the globe. The Royal Institute of International Affairs (RIIA), the Council on Foreign Relations (CFR), the Bilderberg Group, the Trilateral Commission, and many other similar organisations are all funded by the elite and work for it. These think tanks publish journals, such as Foreign Affairs, in which these imperialist and anti-mankind ideas are edified as publications, and then, if need be, expanded in the form of books that are given wide publicity.

Zbigniew Brzezinski and Henry Kissinger et al, as well as the neo-con thinkers, owe their positions and good living standards to the largesse of the elite. This is an important point that must be kept in full view at all times. These thinkers and writers are on the payroll of the elite and work for them. In case someone has any doubts about such a statement, it might help to read the following quotes from Professor Peter Dale Scotts comprehensively researched book The Road to 9/11 Wealth, Empire, and the Future of America (University of California Press, 2007):

...Bundys Harvard protégé Kissinger was named to be national security adviser after having chaired an important study group at the Council on Foreign Relations. As a former assistant to Nelson Rockefeller, Kissinger had been paid by Rockefeller to write a book on limited warfare for the CFR. He had also campaigned hard in Rockefellers losing campaign for the Presidential nomination in 1968. Thus Rockefeller and the CFR might have been excluded from control of the Republican Party, but not from the Republican White House. (Page 22)

The following quote from page 38 of the book is also very revealing:

The Kissinger-Rockefeller relationship was complex and certainly intense. As investigative reporter Jim Hougan wrote: Kissinger, married to a former Rockefeller aide, owner of a Georgetown mansion whose purchase was enabled only by Rockefeller gifts and loans, was always a protégé of his patron Nelson Rockefeller, even when he wasnt directly employed by him.

Professor Scott adds:

Nixons and Kissingers arrival in the White House in 1969 coincided with David Rockefellers becoming CEO of Chase Manhattan Bank. The Nixon-Kissinger foreign policy of detente was highly congruous with Rockefellers push to internationalise Chase Manhattan banking operations. Thus in 1973 Chase Manhattan became the first American bank to open an office in Moscow. A few months later, thanks to an invitation arranged by Kissinger, Rockefeller became the first US banker to talk with Chinese Communist leaders in Beijing.


How They Manipulate Public Opinion

In addition to these strategic think tanks the elite has set up a chain of research institutes devoted to manipulating public opinion in a manner the elite desires. As pointed out by John Coleman in his eye opening book The Tavistock Institute on Human Relations Shaping the Moral, Spiritual, Cultural, Political and Economic Decline of the United States of America, it was in 1913 that an institute was established at Wellington House, London for manipulation of public opinion. According to Coleman:

The modern science of mass manipulation was born at Wellington House London, the lusty infant being midwifed by Lord Northcliffe and Lord Rothmere. The British monarchy, Lord Rothschild, and the Rockefellers were responsible for funding the venture... the purpose of those at Wellington House was to effect a change in the opinions of British people who were adamantly opposed to war with Germany, a formidable task that was accomplished by opinion making through polling. The staff consisted of Arnold Toynbee, a future director of studies at the Royal Institute of International Affairs (RIIA), Lord Northcliffe, and the Americans, Walter Lippmann and Edward Bernays. Lord Northcliffe was related to the Rothschilds through marriage.

Bernays was a nephew of Sigmund Freud, a fact never mentioned, and developed the technique of engineering consent. When Sigmund Freud moved to Britain he also, secretly, became associated with this institute through the Tavistock Institute. According to Coleman, Bernays pioneered the use of psychology and other social sciences to shape and form public opinion so that the public thought such manufactured opinions were their own.

The Tavistock Institute has a 6 billion dollar fund and 400 subsidiary organisations are under its control along with 3,000 think tanks, mostly in the USA. The Stanford Research Institute, the Hoover Institute, the Aspen Institute of Colorado, and many others, devoted to manipulation of US as well as global public opinion, are Tavistock offshoots. This helps explain why the US public, by and large, is so mesmerised as to be unable to see things clearly and to react.

Bilderberg researcher Daniel Estulin quotes from Mary Scobeys book To Nurture Humanness a statement attributed to Professor Raymond Houghton, that the CFR has been clear for a very long time that absolute behaviour control is imminent without mankinds self realisation that a crisis is at hand.

Also keep in mind that currently 80% of US electronic and print media is owned by only six large corporations. This development has taken place in the past two decades. These corporations are elite owned. It is almost impossible for anyone who is acquainted with what is going on at the global level to watch, even for a few minutes, the distortions, lies and fabrications, incessantly pouring out of this media, a propaganda and brainwashing organ of the elite.

Once your picture is clear it is also easy to notice the criminal silence of the media on crimes being perpetrated against humanity at the behest of the elite. How many people know that the cancer rates in Fallujah, Iraq are higher than those in Hiroshima and Nagasaki because of the use of depleted uranium, and maybe other secret nuclear devices, by US forces? Fallujah was punished for its heroic resistance against the American forces.

The Importance of Eurasia

Why is the US in Central Asia? In order to understand this, one has to look at the writings of the stooges of the elite Brzezinski, Kissinger, Samuel P Huntington, and their likes. It is important to note that members of these elite paid think tanks publish books as part of a strategy to give respectability to subsequent illegal, immoral and predatory actions that are to be taken at the behest of the elite. The views are not necessarily their own they are the views of the think tanks. These stooges formulate and pronounce policies and plans at the behest of their masters, through bodies like the Council on Foreign Relations, Bilderberg Group, etc.

In his infinitely arrogant book The Grand Chessboard, published in 1997, Brzezinski spelled out the philosophy behind the current US military eruption. He starts by quoting the well-known views of the British geographer Sir Halford J Mackinder (18611947), another worker for the elite. Mackinder was a member of the Coefficients Dining Club established by members of the Fabian Society in 1902. The continuity of the policies of the elite is indicated by the fact Brzezinski starts from Mackinders thesis first propounded in 1904: Who rules East Europe commands the Heartland: Who rules the Heartland commands the World-Island: who commands the World-Island commands the world.

Brzezinski argues that for the first time in human history a non-Eurasian power has become preeminent and it must hold sway over the Eurasian continent if it is to remain the preeminent global power: For America the chief geopolitical prize is Eurasia About 75 percent of the worlds people live in Eurasia Eurasia accounts for about 60 percent of the worlds GNP and about three fourths of the worlds known energy resources.

It is not just the geostrategic location of this region it is also its wealth, both in its enterprises and beneath its soil, that holds such attraction for the elite whose greed for money, and lust for power, remain insatiable, as if there was a sickness afflicting it.

Brzezinski writes: But it is on the globes most important playing field Eurasia that a potential rival to America might at some point arise. This focusing on the key players and properly assessing the terrain has to be a point of departure for the formulation of American geostrategy for the long-term management of Americas Eurasian geopolitical interests.

These lines were published in 1997. Millions of people have died in the past two decades and millions have been rendered homeless in this region but it remains a playing field for Brzezinski and his likes! In his book Brzezinski has drawn two very interesting maps one of these has the caption The Global Zone of Percolating Violence (page 53) and the other (page 124) is captioned The Eurasian Balkans. The first of these encircles a region which includes the following countries: Sudan, Egypt, Saudi Arabia, Turkey, Syria, Iraq, Iran, all Central Asian states, Afghanistan, Pakistan and parts of Russia as well as India. The second one has two circles, an inner circle and a wider circle the outer circle encloses the same countries as in the first map but the inner circle covers Iran, Afghanistan, eastern Turkey and the former Soviet Republics in Central Asia.

This huge region, torn by volatile hatreds and surrounded by competing powerful neighbours, is likely to be a major battlefield writes Brzezinski. He further writes: A possible challenge to American primacy from Islamic fundamentalism could be part of the problem of this unstable region. These lines were written at a time when this kind of fundamentalism was not a problem subsequently the US manipulated things and chose to make it one by its provocative and deceptive tactics. According to its strategic thinkers, the US might face a serious challenge from a coalition of China, Russia and Iran and must do whatever it can to prevent such a coalition from forming.

For Brzezinski, terrorism a Tavistock-type concept is just a well planned and well thought out strategy, a lie and a deception, to provide cover for a military presence in the Central Eurasian region and elsewhere. It is being used to keep the US public in a state of fear, to keep Russia in a state of insecurity about further breakup (the US has trained and supported Chechen fighters, terrorists, throughout) and to justify presence of US troops in and around Central Asia.

The Concocted War on Terrorism

Terrorism provides justification for transforming the United States into a police state. According to the Washington Post of 20 & 21 December 2010, the US now has 4,058 anti-terrorism organisations! These are certainly not meant for those so-called terrorists who operate in Central Asia the number far exceeds the number of so-called terrorists in the entire world. Unbridled domestic spying by US agencies is now a fact of life and the US public, as always, has accepted this because of the collusion of media and Tavistock type institutes owned by the elite.

The US historian Howard Zinn puts it very well: The so-called war on terrorism is not only a war against innocent people in other countries, but also a war on the people of the United States: a war on our liberties, a war on our standard of living. The wealth of the country is being stolen from the people and handed over to the superrich. The lives of our young are being stolen. And the thieves are in the White House. Actually the thieves control the White House and have been doing so for a very long time.

In his outstanding book Crossing the Rubicon, Michael Ruppert points out that much of the violence in the Central Asian region as well as in Pakistan, which has been encircled in two maps in Brzezinskis book, was initiated by the US proxies. Given that these maps were published a full four years before the first plane hit the World Trade Centre, they would fall in a category of evidence I learned about at LAPD [Los Angeles Police Department]. We called them clues. This means that the eruption of US militarism after 9/11, and the event itself, were part of a pre-planned and coherent strategy of global domination in which the people of the US were also conquered through totalitarian legislation carried out in the wake of 9/11.

As Brzezinski puts it:

America is too democratic at home to be autocratic abroad. This limits the use of Americas power, especially its capacity for military intimidation. Never before has a popular democracy attained international supremacy. But the pursuit of power is not a goal that commands popular passion, except in conditions of a sudden threat or challenge to the publics sense of domestic well-being The economic self-denial (that is, defence spending) and the human sacrifice (casualties even among professional soldiers) required in the effort are uncongenial to democratic instincts. Democracy is inimical to imperial mobilisation.

Certainly post 9/11 legislation, the extraordinary expansion of agencies and surveillance of the US public is a cause of great satisfaction for the elite the US can hardly be called a democracy now. As reported by the Washington Post, the National Security Agency intercepts over 1.7 billion emails, phone calls and other communications every day and stores them. No wonder Bush called 9/11 a great opportunity and Rumsfeld saw it analogous to World War II to refashion the world.

In order to achieve the objectives of the elite, the US destroyed Yugoslavia while Russia stood by mesmerised and impotent, carried out regime changes in Central Asia, set up military bases in East Europe and Central Asia, and staged highly provocative military exercises testing Russias and Chinas will. It set up a military base in Kyrgyzstan that has a 500 mile or so border with China. When the Chinese protested recent naval exercises with South Korea were too close to Chinese territory, a US spokesman responded: Those determinations are made by us, and us alone Where we exercise, when we exercise, with whom and how, with what assets and so forth are determinations that are made by the United States Navy, by the Department of Defence, by the United States government. As journalist Rick Rozoff notes: There is no way such confrontational, arrogant and vulgar language was not understood at its proper value in Beijing.

The US has acquired bases in Romania, Bulgaria, Poland, and the Czech Republic and set up the largest military base ever built in the region, Camp Bondsteel, in Kosovo. According to a report in the Russian Kommersant newspaper on 3 March 2011, a four-phase plan for deployment of a US missile system in Europe is to be fully implemented by the end of 2020. The US is also busy setting up bilateral military ties in Russias backyard with Azerbaijan, Kazakhstan, Uzbekistan, Turkmenistan and is pursuing the goal of a Greater Central Asia from Afghanistan right up to the Middle East, a great corridor from where the oil, gas, and great mineral wealth of this region will flow to the coffers of the US elite, at bloody expense to the local people.

As remarked by the Indian career diplomat M.K. Bhadrakumar: The time is not far off before they begin to sense that the war on terror is providing a convenient rubric under which the US is incrementally securing for itself a permanent abode in the highlands of Hindu Kush, the Pamirs, Central Asian steppes and the Caucasus that form the strategic hub overlooking Russia, China, India and Iran. The scene for a great war involving the great powers of the time US, Russia and China is now set, by design of the elite. It is just a matter of time.

Time and again the US elite has taken its good people into great wars through documented and proven deceptions the sinking of the Lusitania during World War I, Pearl Harbour in World War II, and so on. The elite considers us human garbage a term first used by the French in Indo-China. It is also generating a good deal of human garbage in the US. A World Bank report points out that in 2005, 28 million Americans were insecure in 2007 the number had risen to 46 million! One in every five Americans is faced with the possibility of becoming destitute 38 million people receive food coupons!

Michael Ruppert laments:

My country is dead. Its people have surrendered to tyranny and in so doing, they have become tyrannys primary support group; its base; its defender. Every day they offer their endorsement of tyranny by banking in its banks and spending their borrowed money with the corporations that run it. The great Neocon strategy of George H.W. Bush has triumphed. Convince the America people that they cant live without the good things, then sit back and watch as they endorse the progressively more outrageous crimes you commit as you throw them bones with ever less meat on them. All the while lock them into debt. Destroy the middle class, the only political base that need be feared. Make them accept, because of their shared guilt, ever-more repressive police state measures. Do whatever you want.

A global economic system erected on inhuman and predatory values, where a few possess more wealth than the billions of hungry put together, will end, but the end will be painful and bloody. It is a system in which the elite thrives on war and widespread human misery, on death and destruction by design. As Einstein said, I do not know how the Third World War will be fought, but I can tell you what they will use in the Fourth sticks and stones!

Prof. Mujahid Kamran is Vice Chancellor, University of the Punjab, Lahore, Pakistan, and his book The Grand Deception Corporate America and Perpetual War has just been published (April 2011) by Sang e Meel Publications, Lahore, Pakistan.
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=25160

http://www.network54.com/

martes, 7 de junio de 2011

باكستان // طالبان تتوعد بهجمات انتقامية على أهداف أمريكية


أسامة بن لادن

07/06/2011

باكستان: طالبان تتوعد بهجمات انتقامية على أهداف أمريكية

إسلام أباد / قال قائد رفيع في حركة "طالبان" الباكستانية، إن الحركة تخطط لمهاجمة أهداف أمريكية في الخارج انتقاما لمقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، على أيدي قوات أمريكية في باكستان في الثاني من مايو.

وهاجمت حركة طالبان الباكستانية، موكبا تابعا للقنصلية الأمريكية وحاصرت قاعدة بحرية وفجرت أكاديمية لقوات الأمن في باكستان التي تعتبرها طالبان دمية أمريكية، في حين تراها واشنطن لا غنى عنها في حربها على التطرف.

وقال عمر خالد خراساني، أكبر قائد ميداني لطالبان في مهمند، أحد الأقاليم الخاضعة لسيطرة القبائل في باكستان، إن الهجمات التي شنتها حركة طالبان مؤخرا في باكستان، هي مجرد بداية لهجمات انتقامية دموية بعد مقتل بن لادن.

وتابع خراساني، هذه الهجمات هي مجرد جزء من انتقامنا، إن شاء الله، سيرى العالم كيف ننتقم لاستشهاد أسامة بن لادن، لدينا شبكات في عدة دول خارج باكستان.

ولم تظهر طالبان باكستان قدرة على شن هجمات كبرى في الغرب، وكان هجومها الوحيد الذي حاولت تنفيذه في الولايات المتحدة قد باء بالفشل.

فقد أعلنت مسؤوليتها عن هجوم فاشل بسيارة ملغومة في ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك العام الماضي، لكن المخابرات الأمريكية أخذت الهجوم على محمل الجد ووضعت الحركة في وقت لاحق على القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية الأجنبية.

وقال خراساني، حربنا ضد أمريكا مستمرة داخل باكستان وخارجها، عندما نشن هجمات، فإن ذلك سيبرهن على أننا نستطيع ضرب أهداف أمريكية خارج باكستان، وتابع خراساني، إن موت أسامة بن لادن لن يقوض الروح المعنوية لطالبان.

وقال، الفكر الذي بثه أسامة بن لادن فينا والروح والشجاعة التي منحنا إياها لقتال الكفار في العالم كلها مازالت حية.

ووصف خراساني، أيمن الظواهري المصري الذي سيخلف على الأرجح بن لادن في زعامة القاعدة، بأنه القائد والزعيم الأعلى لطالبان باكستان.

وبشأن تطورات الوضع في أفغانستان قال خراساني، حتى لو تم التوصل إلى نوع من الاتفاق في أفغانستان، فإن فكرنا ومقصدنا وهدفنا هو تغيير النظام في باكستان، وأضاف، سواء كان هناك حرب أو سلام في أنحاء العالم، فإن كفاحنا لتطبيق النظام الإسلامي في باكستان سيستمر.
http://news.naseej.com/
Powered By Blogger

Contribuyentes