domingo, 31 de octubre de 2010

" بالصور .. أوباما يفاجيء بن لادن بـ "دراما الطرود

بالصور .. أوباما يفاجيء بن لادن بـ "دراما الطرود"

محيط - جهان مصطفى

يبدو أن الأمن وليس الاقتصاد بات كلمة السر في الفوز بالانتخابات الأمريكية ، فالإعلان في 27 أكتوبر عن اعتقال شخص من أصل باكستاني للاشتباه في أنه كان يخطط لتنفيذ هجمات على محطات مترو الأنفاق في واشنطن وما أعقبه من حديث عن الطرود المفخخة إنما يرجح أن أوباما لم يجد أفضل من اللعب على "بعبع" القاعدة لاستعادة شعبيته المترنحة.

ولعل ما يدعم ما سبق أن الكشف عن الحوادث السابقة جاء قبل أيام قليلة فقط من انطلاق انتخابات التجديد النصفي للكونجرس والتي ترجح استطلاعات الرأي أن الجمهوريين هم الأوفر حظا للفوز بها .

فمعروف أن الجمهوريين طالما اتهموا أوباما بأنه أظهر ضعفا أمام "أعداء" أمريكا في العالم عبر تراجعه عن سياسة الأمن القومي المتشددة التي كان يتبعها سلفه بوش والتي كانت تقوم على شن الحروب الوقائية ، وبالنظر إلى أن زعيم القاعدة أسامة بن لادن ظهر في تسجيل صوتي جديد قبل أيام قليلة من انتخابات التجديد النصفي للكونجرس ، فقد تضاعف مأزق أوباما خاصة وأنه لم يضع حلولا ناجعة للأزمة المالية ، كما أنه لم يف بوعده باعتقال بن لادن رغم مرور حوالي عامين على وصوله للسلطة.

وأمام ما سبق ، لم يكن مستغربا أن يتم الإعلان عن اعتقال شخص بزعم التخطيط لمهاجمة محطات المترو في واشنطن مرورا بموضوع الطرود المفخخة .

فالنسبة لإحباط مخطط تفجير محطات المترو ، فإن الرواية الأمريكية جاءت متناقضة تماما ، فقد أعلنت وزارة العدل الأمريكية أن شخصا يدعى فاروق أحمد " 34 عاما " وهو من أصل باكستاني كان يخطط لمهاجمة محطات مترو الأنفاق في العاصمة الأمريكية ، مشيرة إلى أنه كان تحت المراقبة منذ شهور للاشتباه في صلته بتنظيم القاعدة وتم اعتقاله قبل تنفيذ مخططه.

ويبدو أن النقطة الأخيرة هي التي تشكك في صحة الرواية الأمريكية ، فإذا كان الشخص الباكستاني موضوعا قيد المراقبة منذ أشهر فلماذا تأخر اعتقاله أم أن الأمر مرتبط بالانتخابات ومحاولة أوباما إقناع الأمريكيين بأن سياسته الأمنية ناجعة جدا وعلى عكس ما يزعمه الجمهوريون ، فهو نجح في إجهاض مخططات القاعدة قبل تنفيذها وبأقل تكلفة ممكنة حيث لم يقم بشن حروب جديدة وركز فقط على التعاون الاستخباراتي مع الدول "الصديقة ".

وحتى في موضوع الطرود المفخخة ، فإن الأمر لم يختلف عما سبق بل إن الرواية الأمريكية هذه المرة كانت أكثر تخبطا بالنظر إلى أن شركتي "يو بي اس" و"فدكس" اللتين تم اكتشاف الطرود المفخخة على متن طائراتهما هما أكبر شركتين أمريكيتين للشحن الجوي في العالم ويتبعان إجراءات أمنية مشددة جدا ولذا من المستبعد أن تمر الطرود المفخخة بكل تلك السهولة دون أن يتم اكتشافها في البداية.

هذا بالإضافة إلى أنه من غير المعقول أن يتم تصدير آلات طباعة من اليمن للولايات المتحدة وحتى وإن اقتنع البعض بصحة هذا الأمر ، فإنه من غير المعقول أن تستقبل معابد يهودية في أمريكا طرودا وآلات طباعة قادمة من اليمن تحديدا الذي ينشط فيه القاعدة .

وهناك أمر آخر هام في هذا الصدد وهو تضارب الروايات حول أن الطرود كانت مفخخة بالفعل ، ففي حين أعلنت السلطات البريطانية والأمريكية أن الطرد الذي تم اكتشافه على متن طائرة شحن تابعة لشركة " يو.بي.اس" في مطار "ايست ميدلاند" على بعد 260 كيلومترا إلى الشمال من لندن كان مفخخا ومعدا لتفجير طائرة الشحن الأمريكية ، كشفت مصادر يمنية أنه لم تتأكد صحة أن الطرود كانت مفخخة ، كما نقلت قناة "الجزيرة" عن مصادر أمريكية القول في البداية إن الطرود لم تكن مفخخة.

تضارب الروايات

صور للطرود المفخخة المزعومة
وبالإضافة إلى ما سبق ، فإن هناك أيضا تضاربا في الروايات حول هوية الجهة التي حذرت واشنطن من تلك الطرود ، في حين ذكرت صحيفة "الجارديان" أن المخابرات البريطانية هي التي أبلغت الولايات المتحدة بالواقعة ، أعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أنه تم إبلاغه بأن المخابرات السعودية هي من حذرت واشنطن في هذا الصدد .

ويبقى الأمر الأهم الذي يرجح ارتباط واقعة الطرود المفخخة بالدعاية الانتخابية وهو مسارعة أوباما لعقد مؤتمر صحفي بعد دقائق من الإعلان عن اكتشافها وكأن الأمر كان معدا سلفا ، بالإضافة إلى أنه تم إحباط العملية ولم يكن هناك ضرورة ملحة لمثل هذا المؤتمر الصحفي العاجل .

وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن على الفور أن الطردين المشبوهين اللذين رصدتهما السلطات في دبي وبريطانيا في طريقهما من اليمن إلى الولايات المتحدة كانا "يحتويان على مواد متفجرة" ويستهدفان معابد يهودية في شيكاغو .

وأضاف أن مصدر الطردين المحتويين على متفجرات كان من اليمن ، مشيرا إلى أن تنظيم "القاعدة في شبه الجزيرة العربية" هو المشتبه الأول في تلك العمليات.

وتعهد في كلمة متلفزة وجهها إلى الأمريكيين الذين تابعوا بذعر الإجراءات الأمنية المكثفة التي شهدتها مطارات عدة داخل الولايات المتحدة وخارجها بالعمل على تدمير تنظيم "القاعدة في شبه الجزيرة العربية" .

وتابع أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات من دول صديقة مفادها أن هناك طردين يحتويان على مواد متفجرة تستهدف الأراضي الأمريكية وأن وزارة الامن الداخلي اتخذت على الفور العديد من الإجراءات اللازمة لتعزيز أمن المواطن الأمريكي.

ولفت أيضا إلى أن الرئيس اليمني على عبد الله صالح أكد في اتصال هاتفي مع مستشار الأمن القومي الأمريكي أن صنعاء ستواصل جهودها في مكافحة "الإرهاب".

واختتم أوباما قائلا إن الولايات المتحدة ستواصل عملها مع الأصدقاء حول العالم لحماية الشعوب وخاصة الشعب الأمريكي.

وبصرف النظر عما قاله أوباما ، فإن هناك شكوكا كبيرة حول حقيقة واقعة الطرود المفخخة التي شغلت العالم خلال الساعات الماضية .

حالة من الذعر

طائرة شحن
وكانت بريطانيا أعلنت يوم الجمعة الموافق 29 أكتوبر أنها اكتشفت طردا مفخخا على متن طائرة شحن تابعة لشركة " يو بي اس" الأمريكية في مطار "ايست ميدلاند" على بعد 260 كيلومترا إلى الشمال من لندن ، موضحة أن الطرد كان معدا لتفجير الطائرة ، وسرعان ما أعلنت سلطات دبي عن العثور على طرد ثان في طائرة تابعة لشركة " فيدكس" الأمريكية للشحن الجوي .

وفيما سادت حالة من الذعر مطارات الإمارات وبريطانيا والولايات المتحدة ، سارعت شرطة دبي والسلطات الأمريكية للتأكيد أن الطردين المفخخين أرسلا من اليمن وكانا متجهين إلى الولايات المتحدة ويحملان بصمات تنظيم "القاعدة".

وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية جانيت نابوليتانو في هذا الصدد :"أعتقد أننا متفقون على أنهما يحملان كل بصمات تنظيم القاعدة وخاصة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب".

وأضافت "يبدو أن الطردين المفخخين كانا يحتويان على نفس النوع من المواد الناسفة التي استخدمت في المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة أمريكية متجهة من أمستردام إلى ديترويت في عيد الميلاد العام الماضي".

ومن جانبها ، كشفت شرطة دبي أن الطرود المشبوهة القادمة من اليمن عبر شركة " فيدكس" الأمريكية للشحن الجوي عبارة عن طابعة كمبيوتر تحتوي على مواد متفجرة وضعت في الحبر الخاص بالطابعة.

وقال بيان صادر عن شرطة دبي :"إن الطرود أعدت بطريقة احترافية وتعمل من خلال دائرة كهربائية تتصل بشريحة هاتف النقال وأخفيت داخل الطابعة".

وأشار البيان أيضا إلى أن السلطات الأمنية بشرطة دبي تلقت معلومات عن طريق الاتصال الدولي تفيد باحتمال وجود مواد متفجرة مخفية في بعض الطرود البريدية القادمة من اليمن عبر شركة فيدكس إلى مطار دبي الدولي.

ونقل البيان عن الخبراء القول إن المواد المكتشفة هي " بيتن " و"إيزايد الرصاص" وهي مواد شديدة الانفجار تستخدم في صواعق التفجير ، مشيرا إلى أن شرطة دبي أحبطت عملية "إرهابية" كانت محتملة الحدوث في الجهة التي من المفترض أن تصل الطرود إليها .

واختتم البيان قائلا :" الخبراء بشرطة دبي قاموا بإبطال مفعول تلك الطرود المفخخة ، أسلوب الاستهداف يحمل خصائص مشابهة لأساليب سابقة نفذتها تنظيمات إرهابية كتنظيم القاعدة" .

ومن جانبه وفور الإعلان عن اكتشاف مصدر الطرود المفخخة ، أعلن اليمن استعداده لإجراء تحقيق بالتنسيق مع الأجهزة المختصة في كل من دولة الامارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة بشأن الطرود التي عثر عليها في طائرات شحن في لندن ودبي ، مؤكدا في الوقت ذاته اعتقال امرأة قرب صنعاء للاشتباه في صلتها بالواقعة بعد أن ورد اسمها بتلك الطرود .

صور الطرود والذعر بالمطارات

http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=426477

sábado, 30 de octubre de 2010

ويكيليكس / وثيقة عن مهمة إسرائيلية إيرانية بتصفية 1000 عالما نووياً وأستاذاً جامعياً في العراق


والخلاصة أن الحقيقة لابد أن تظهر يوما ، فقد تردد أن مصدر الوثائق التي نشرها ويكيليكس هو برادلي مانينج المحلل في شئون الاستخبارات العسكرية بالبنتاجون والذي اعتقل في أيار/مايو الماضي بعد نشر ويكيليكس تسجيلا مصورا عن هجوم شنته مروحية عسكرية أمريكية من طراز "أباتشي" وأدى إلى مقتل مدنيين عراقيين .
أيضا ، فإنه رغم أن موقع ويكيليكس الذي تأسس في 2006 سبق ونشر العديد من الوثائق السرية حول الحرب في أفغانستان وواجه حينها تحذيرات وتهديدات لا حصر لها من البنتاجون بل واتهم مؤسسه أسانج بفضيحة تحرش جنسي إلا أن هذا لم يمنعه من الإصرار على نشر المزيد من الوثائق السرية حول حرب العراق .
بعض الصور والوثائق التي نشرها ويكيليكس
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالث
قصف أمريكي يستهدف مدنيين


ويكليكس" يتحدى البنتاجون ويتعهد بنشر المزيد من الوثائق

موقع ويكليكس يعري المالكي ويكشف عورته العالم الثالثموقع ويكليكسبغداد: رفض موقع "ويكيليكس" الإلكتروني الاذعان لمطالب وزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" بالتوقف عن نشر وثائق سرية جديدة ، بعد ايام من الكشف عن وثائق تفضح الحرب على افغانستان.
وقال دانييل شميدت المتحدث باسم "ويكيليكس"، إن منظمته ستستمر في نشر مزيد من الوثائق السرية الخاصة بحرب أفغانستان والحكومات في جميع أنحاء العالم، رغم المطالب الأمريكية بتسليم ما لديهم من وثائق


ويكيليكس / وثيقة عن مهمة إسرائيلية إيرانية بتصفية 1000 عالما نووياً وأستاذاً جامعياً في العراق

ويكيليكس وثيقة مهمة إسرائيلية إيرانية
كشفت وثائق ويكيليكس عن ايعازات قامت بها واشنطن ، بقتل الموساد الإسرائيلي 350 عالماً نووياً عراقياً، وأكثر من 300 أستاذ جامعي منذ بداية غزو العراق عام 2003، بعد أن أخفقت إدارة بوش وأعوانها في استمالتهم للعمل داخل أراضيها ، فرأت أن الخيار الأمثل لها تصفيتهم.

هذه الحقائق أكدها تقرير أميركي أعدته وزارة الخارجية، ورفعته الى الرئيس جورج بوش شرحت فيه أن ((الموساد)) تمكن بمساعدة قوات الاحتلال والميليشيات والحكومة في العراق من تصفية العلماء النوويين المتميزين وأساتذة جامعيين من الاختصاصات العلمية كافة. ‏
ورغم أن البعض من هؤلاء العلماء أُجبر على العمل في مراكز أبحاث أميركية واخرى ايرانية ، إلا أن الأغلبية الكبرىمنهم رفضوا التعاون مع العلماء الأميركيين او الايرانيين في بعض التجارب ، وهرب جزء كبير منهم الى بلدان أخرى والبعض الاخر اتخذ العراق مقرا له . ‏
وأشار التقرير الى أن العلماء العراقيين الذين قرروا التمسك بالبقاء في الأراضي العراقية خضعوا لمراحل طويلة من الاستجواب والتحقيقات التي ترتب عليها إخضاعهم للتعذيب من قبل الحكومة العراقية بإدارة وتوجيه من المالكي نفسه ، إلا أن إسرائيل كانت وما زالت ترى أن بقاء هؤلاء العلماء أحياء يمثل خطراً على أمنها المزعوم في حال استقرار العراق وفسح المجال أمام تلك الخبرات . ‏
وكشف التقرير أن البنتاغون كان قد أبدى اقتناعه بوجهة نظر تقرير الاستخبارات الاسرائيلية، وأنه ولهذا الغرض تقرر قيام وحدات من الكوماندوس الاسرائيلية وتعاون ميليشيات ايرانية بهذه المهمة وأن هناك فريقاً أمنياً عراقيا كُلف بمساندة الكومندوز والميليشيات لاتمام تلك المهام . ‏

ووفقاً للتقرير فإن شخصيات حكومية منها نوري المالكي والطلباني يختصون بتقديم السيرة الذاتية الكاملة للعلماء العراقيين المطلوب تصفيتهم وطرق الوصول إليهم ، وهذه العملية مستمرة ، وإنه ترتب على ذلك قتل 350 عالماً نووياً و300 أستاذ جامعي حتى الآن بعيداً عن منازلهم، وتستهدف هذه العمليات وفقاً للتقرير أكثر من ألف عالم عراقي مطلوب تصفيتهم . ‏


ويكيليكس وثيقة مهمة إسرائيلية إيرانية

صورة لبعض افراد المخابرات الإسرائيلية
ممن تم إدخالهم للعراق وبالتعاون مع الميليشيات لإتمام تلك المهمة


lunes, 25 de octubre de 2010

How Paul Wolfowitz Authorized Human Experimentation at Guantánamo

24.10.10

Last week, Truthout published an important article by Jason Leopold, Truthout’s Deputy Managing Editor, and psychologist and blogger Jeffrey Kaye, revealing, for the first time, a secret memorandum dated March 25, 2002, approved by deputy defense secretary Paul Wolfowitz, which authorized human experimentation on detainees in the “War on Terror.” The release of the memo followed some little-noticed maneuvering in Congress in December 2001, when the requirement of “informed consent” in any experimentation by the Defense Department (introduced in 1972) was quietly dropped.

The article — which involved over a year of research, as Leopold and Kaye persuaded former officials to open up to them — not only adds to Leopold’s important work and to Kaye’s formidable track record as a chronicler of the development of human experimentation in the Bush administration’s “War on Terror” torture program (which he has also revealed as part of an obsession with human experimentation reaching back to the 1950s), but also confirms the existence of an important new front in the struggle to raise awareness of the horrors of torture, and the requirement that those who authorized it be held accountable for their crimes.

Leopold and Kaye delivered a presentation about their article the day after its publication, as part of “Berkeley Says No to Torture” Week, and their work on human experimentation added to a compelling catalog of the many reasons why the acceptance of torture must continue to be opposed, which I developed during the week: namely, that it is not only illegal, morally corrosive, counterproductive and unnecessary, but also that, at its heart, the Bush-era torture program continued work in the field of human experimentation that the US took over from the Nazis, and also involved treasonous lies on the part of senior officials, who pretended that the program was designed to prevent future terrorist attacks, when, from the very beginning (in late November 2001, according to Col. Lawrence Wilkerson, Colin Powell’s Chief of Staff), it was actually being used to extract false confessions about connections between al-Qaeda and Saddam Hussein that could be used in an attempt to justify the illegal invasion of Iraq in March 2003.

The article is cross-posted below (and I’ve added some additional links).

Wolfowitz Directive Gave Legal Cover to Detainee Experimentation Program
By Jason Leopold and Jeffrey Kaye, Truthout, October 14, 2010

In 2002, as the Bush administration was turning to torture and other brutal techniques for interrogating “war on terror” detainees, Deputy Defense Secretary Paul Wolfowitz loosened rules against human experimentation, an apparent recognition of legal problems regarding the novel strategies for extracting and evaluating information from the prisoners.

Wolfowitz issued a little-known directive on March 25, 2002, about a month after President George W. Bush stripped the detainees of traditional prisoner-of-war protections under the Geneva Conventions [PDF]. Bush labeled them “unlawful enemy combatants” and authorized the CIA and the Department of Defense (DoD) to undertake brutal interrogations.

Despite its title — “Protection of Human Subjects and Adherence to Ethical Standards in DoD-Supported Research” (PDF) — the Wolfowitz directive weakened protections that had been in place for decades by limiting the safeguards to “prisoners of war.”

“We’re dealing with a special breed of person here,” Wolfowitz said about the war on terror detainees only four days before signing the new directive.

One former Pentagon official, who worked closely with the DoD’s ex-general counsel William Haynes, said the Wolfowitz directive provided legal cover for a top-secret Special Access Program at the Guantánamo Bay prison, which experimented on ways to glean information from unwilling subjects and to achieve “deception detection.”

“A dozen [high-value detainees] were subjected to interrogation methods in order to evaluate their reaction to those methods and the subsequent levels of stress that would result,” said the official.

A July 16, 2004 Army Criminal Investigation Division (CID) report obtained by Truthout shows that between April and July 2003, a “physiological warfare specialist” attached to the military’s Survival, Evasion, Resistance and Escape (SERE) program was present at Guantánamo. The CID report says the instructor was assigned to a top-secret Special Access Program.

In his book The Terror Presidency, Jack Goldsmith, the former head of the Justice Department’s Office of Legal Counsel, said Wolfowitz was “put in charge of questions regarding detainees” at Guantánamo. Goldsmith also previously worked with Haynes at the Pentagon.

It has been known since 2009, when President Barack Obama declassified some of the Bush administration’s legal memoranda regarding the interrogation program, that there were experimental elements to the brutal treatment of detainees, including the sequencing and duration of the torture and other harsh tactics.

However, the Wolfowitz directive also suggests that the Bush administration was concerned about whether its actions might violate Geneva Conventions rules that were put in place after World War II when grisly Nazi human experimentation was discovered. Those legal restrictions were expanded in the 1970s after revelations about the CIA testing drugs on unsuspecting human subjects and conducting other mind-control experiments.

For its part, the DoD insists that it “has never condoned nor authorized the use of human research testing on any detainee in our custody,” according to spokeswoman Wendy Snyder.

However, from the start of the war on terror, the Bush administration employed nontraditional methods for designing interrogation protocols, including the reverse engineering of training given to American troops trapped behind enemy lines, called the SERE techniques. For instance, the controlled-drowning technique of waterboarding was lifted from SERE manuals.

Shielding Rumsfeld

Retired US Air Force Capt. Michael Shawn Kearns, a former SERE intelligence officer, said the Wolfowitz directive appears to be a clear attempt to shield then-Defense Secretary Donald Rumsfeld from the legal consequences of “any dubious research practices associated with the interrogation program.”

Scott Horton, a human rights attorney and constitutional expert, noted Wolfowitz’s specific reference to “prisoners of war” as protected under the directive, as opposed to referring more generally to detainees or people under the government’s control:

“At the time that Wolfowitz was issuing this directive, the Bush administration was taking the adamant position that prisoners taken in the’ war on terror’ were not ‘prisoners of war’ under the Geneva Conventions and were not entitled to any of the protections of the Geneva Conventions. Indeed, it called those protections ‘privileges’ that were available only to ‘lawful combatants.’ So the statement [in the directive] that ‘prisoners of war’ cannot be subjects of human experimentation … raises some concerns — why was the more restrictive term ‘prisoners of war’ used instead of ‘prisoners,’ for instance?”

The Wolfowitz directive also changed other rules regarding waivers of informed consent. After the scandals over the CIA’s MK-ULTRA program and the Tuskegee experiments on African-Americans suffering from syphilis, Congress passed legislation known as the Common Rule to provide protections to human research subjects.

The Common Rule “requires a review of proposed research by an Institutional Review Board (IRB), the informed consent of research subjects, and institutional assurances of compliance with the regulations.”

Individuals who lack the capacity to provide “informed consent” must have an IRB determine if they would benefit from the proposed research. In certain cases, that decision could also be made by the subject’s “legal representative.”

However, according to the Wolfowitz directive, waivers of informed consent could be granted by the heads of DoD divisions.

Professor Alexander M. Capron, who oversees human rights and health law at the World Health Organization, said the delegation of the power to waive informed consent procedures to Pentagon officials is “controversial both because it involves a waiver of the normal requirements and because the grounds for that waiver are so open-ended.”

The Wolfowitz directive also changes language that had required DoD researchers to strictly adhere to the Nuremberg Directives for Human Experimentation and other precedents when conducting human subject research.

The Nuremberg Code, which was a response to the Nazi atrocities, made “the voluntary consent of the human subject … absolutely essential.” However, the Wolfowitz directive softened a requirement of strict compliance to this code, instructing researchers simply to be “familiar” with its contents.

“Why are DoD-funded investigators just required to be ‘familiar’ with the Nuremberg Code rather than required to comply with them?” asked Stephen Soldz, director of the Center for Research, Evaluation and Program Development at Boston Graduate School of Psychoanalysis.

Soldz also wondered why “enforcement was moved from the Army Surgeon General or someone else in the medical chain of command to the Director of Defense Research and Engineering” and why “this directive changed at this time, as the ‘war on terror’ was getting going.”

Soldz is co-author of a report published in June by the international doctors’ organization Physicians for Human Rights (PHR), which found that high-value detainees who were subjected to brutal torture techniques by the CIA were used as “guinea pigs” to gauge the effectiveness of the various “enhanced interrogation” methods. PHR told Truthout it first examined the Wolfowitz directive and changes Congress made to 10 USC 980, the law that governs how the Defense Department spends federal funds on human experimentation, in 2008 while preparing its report, but did not cite either because the group could not explain its significance.

Treating Soldiers

The original impetus for the changes seems to have related more to the use of experimental therapies on US soldiers facing potential biological and other dangers in war zones.

The House Armed Services Committee proposed amending 10 USC 980 prior to the 9/11 attacks. But the Bush administration pressed for the changes after 9/11 as the United States was preparing to invade Afghanistan and new medical products might be needed for soldiers on the battlefield without their consent, said two former officials from the Defense Intelligence Agency.

Yet, there were concerns about the changes even among Bush administration officials. In a September 24, 2001 memo to lawmakers, Bush’s Office of Management and Budget (OMB) said the “administration is concerned with the provision allowing research to be conducted on human subjects without their informed consent in order to advance the development of a medical product necessary to the armed forces.”

The OMB memo said the Bush administration understood that the DoD had a “legitimate need” for “waiver authority for emergency research,” but “the provision as drafted may jeopardize existing protections for human subjects in research, and must be significantly narrowed.”

However, the broader language moved forward, as did planning for the new war on terror interrogation procedures.

In December 2001, Pentagon general counsel Haynes and other agency officials contacted the Joint Personnel Recovery Agency (JPRA), which runs SERE schools for teaching US soldiers to resist interrogation and torture if captured by an outlaw regime. The officials wanted a list of interrogation techniques that could be used for detainee “exploitation,” according to a report released last year by the Senate Armed Services Committee (PDF).

These techniques, as they were later implemented by the CIA and the Pentagon, were widely discussed as “experimental” in nature.

Back in Congress, the concerns from the OMB about loose terminology were brushed aside and the law was amended to give the DoD greater leeway regarding experimentation on human subjects.

A paragraph to the law, which had not been changed since it was first enacted in 1972, was added authorizing the defense secretary to waive “informed consent” for human subject research and experimentation. It was included in the 2002 Defense Authorization Act passed by Congress in December 2001. The Wolfowitz directive implemented the legislative changes Congress made to 10 USC 980 when it was issued three months later.

The changes to the “informed consent” section of the law were in direct contradiction to presidential and DoD memoranda issued in the 1990s that prohibited such waivers related to classified research. A memo signed in 1999 by Secretary of Defense William Cohen called for the prohibitions on “informed consent” waivers to be added to the Common Rule regulations covering DoD research, but DoD never implemented it.

Congressional Assistance

As planning for the highly classified Special Access Program began to take shape, most officials in Congress appear to have averted their eyes, with some even lending a hand.

The ex-DIA officials said the Pentagon briefed top lawmakers on the Senate Defense Appropriations Committee in November and December 2001, including the panel’s chairman Sen. Daniel Inouye (D-Hawaii) and his chief of staff Patrick DeLeon, about experimentation and research involving detainee interrogations that centered on “deception detection.”

To get a Special Access Program like this off the ground, the Pentagon needed DeLeon’s help, given his long-standing ties to the American Psychological Association (APA), where he served as president in 2000, the sources said.

According to former APA official Bryant Welch, DeLeon’s role proved crucial.

“For significant periods of time DeLeon has literally directed APA staff on federal policy matters and has dominated the APA governance on political matters,” Welch wrote. “For over twenty-five years, relationships between the APA and the Department of Defense (DOD) have been strongly encouraged and closely coordinated by DeLeon … When the military needed a mental health professional to help implement its interrogation procedures, and the other professions subsequently refused to comply, the military had a friend in Senator Inouye’s office, one that could reap the political dividends of seeds sown by DeLeon over many years.”

John Bray, a spokesman for Inuoye, said in late August he would look into questions posed by Truthout about the Wolfowitz directive and the meetings involving DeLeon and Inuoye. But Bray never responded nor did he return follow-up phone calls and emails. DeLeon did not return messages left with his assistant.

Legal Word Games

Meanwhile, in January 2002, President Bush was receiving memos from then-Justice Department attorneys Jay Bybee and John Yoo as well as from Defense Secretary Rumsfeld and Bush’s White House counsel Alberto Gonzales, advising Bush to deny members of al-Qaeda and the Taliban prisoner-of-war status under the Geneva Conventions.

Also, about a month before the Wolfowitz directive was issued, the Defense Intelligence Agency (DIA) asked Joint Forces Command if they could get a “crash course” on interrogation for the next interrogation team headed out to Guantánamo, according to the Armed Services Committee’s report. That request was sent to Brig. Gen. Thomas Moore and was approved.

Bruce Jessen, the chief psychologist of the SERE program, and Joseph Witsch, a JPRA instructor, led the instructional seminar held in early March 2002.

The seminar included a discussion of al-Qaeda’s presumed methods of resisting interrogation and recommended specific methods interrogators should use to defeat al-Qaeda’s resistance. According to the Armed Services Committee report, the presentation provided instructions on how interrogations should be conducted and on how to manage the “long term exploitation” of detainees.

There was a slide show, focusing on four primary methods of treatment: “isolation and degradation,” “sensory deprivation,” “physiological pressures” and “psychological pressures.”

According to Jessen and Witsch’s instructor’s guide, isolation was the “main building block of the exploitation process,” giving the captor “total control” over the prisoner’s “inputs.” Examples were provided on how to implement “degradation,” by taking away a prisoner’s personal dignity. Methods of sensory deprivation were also discussed as part of the training.

Jessen and Witsch denied that “physical pressures,” which later found their way into the CIA’s “enhanced interrogation” program, were taught at the March meeting.

However, Jessen, along with Christopher Wirts, chief of JPRA’s Operational Support Office, wrote a memo for Southern Command’s Directorate of Operations (J3), entitled “Prisoner Handling Recommendations,” which urged Guantánamo authorities to take punishment beyond “base line rules.”

So, by late March 2002, the pieces were in place for a strategy of behavior modification designed to break down the will of the detainees and extract information from them. Still, to make the procedures “legal,” some reinterpretations of existing laws and regulation were needed.

For instance, attorneys Bybee and Yoo would narrow the definition of “torture” to circumvent laws prohibiting the brutal interrogation of detainees.

“Vulnerable” Individuals

In his directive, Wolfowitz also made subtle, but significant, word changes. While retaining the blanket prohibition against experimenting on prisoners of war, Wolfowitz softened the language for other types of prisoners, using a version of rules about “vulnerable” classes of individuals taken from regulations meant for civilian research by the Department of Health and Human Services (DHHS).

This research and experimentation examined physiological markers of stress, such as cortisol, and involved psychologists under contract to the CIA and the military who were experts in the field, the ex-DIA officials said.

One study, called “The War Fighter’s Stress Response,” was conducted between 2002 and 2003 and examined physiological measurements of mock torture subjects drawn from the SERE program and other high-stress military personnel, such as Special Forces Combat Divers.

Researchers measured cortisol and other hormone levels via salivary swabbing and blood samples, a process that also was reportedly done to war on terror detainees.

Three weeks after the Wolfowitz directive was signed, SERE psychologist Jessen produced a Draft Exploitation Plan for use at Guantánamo. According to the Armed Services Committee’s report, JPRA was offering its services for “oversight, training, analysis, research, and [tactics, techniques, and procedures] development” to Joint Forces Command Deputy Commander Lt. Gen. Robert Wagner. (Emphasis added.)

There were other indications that research was an important component of JPRA services to the DoD and CIA interrogation programs. When three JPRA personnel were sent to a Special Mission Unit associated with Joint Special Operations Command (JSOC) in August 2003 for what was believed to be special training in interrogation, one of the three was JPRA’s manager for research and development.

Three former top military officials interviewed by the Armed Services Committee have described Guantánamo as a “battle lab.”

According to Col. Britt Mallow, the commander of the Criminal Investigative Task Force (CITF), he was uncomfortable when Guantánamo officials Maj. Gen. Mike Dunleavy and Maj. Gen. Geoffrey Miller used the term “battle lab,” meaning “that interrogations and other procedures there were to some degree experimental, and their lessons would benefit DoD in other places.”

CITF’s deputy commander told the Senate investigators, “there were many risks associated with this concept … and the perception that detainees were used for some ‘experimentation’ of new unproven techniques had negative connotations.”

In May 2005, a former military officer who attended a SERE training facility sent an email to Middle East scholar Juan Cole stating that “Gitmo must be being used as a ‘laboratory’ for all these psychological techniques by the [counter-intelligence] guys.”

The Al-Qahtani Experiment

One of the high-value detainees imprisoned at Guantánamo who appears to have been a victim of human experimentation was Mohammed al-Qahtani, who was captured in January 2002.

A sworn statement filed by Lt. Gen. Randall M. Schmidt, al-Qahtani’s attorney, said Secretary Rumsfeld was “personally involved” in the interrogation of al-Qahtani and spoke “weekly” with Major General Miller, commander at Guantánamo, about the status of the interrogations between late 2002 and early 2003.

The treatment of al-Qahtani was cataloged in an 84-page “torture log” (PDF) that was leaked in 2006. The torture log shows that, beginning in November 2002 and continuing well into January 2003, al-Qahtani was subjected to sleep deprivation, interrogated in 20-hour stretches, poked with IVs and left to urinate on himself.

Gitanjali S. Gutierrez, an attorney with the Center for Constitutional Rights who represents al-Qahtani, had said in a sworn declaration that her client was subjected to months of torture based on verbal and written authorizations from Rumsfeld.

“At Guantánamo, Mr. al-Qahtani was subjected to a regime of aggressive interrogation techniques, known as the ‘First Special Interrogation Plan,’” Gutierrez said. “These methods included, but were not limited to, 48 days of severe sleep deprivation and 20-hour interrogations, forced nudity, sexual humiliation, religious humiliation, physical force, prolonged stress positions and prolonged sensory over-stimulation, and threats with military dogs.”

In addition, the Senate Armed Services Committee report said al-Qahtani’s treatment was viewed as a potential model for other interrogations.

In his book Oath Betrayed, Dr. Steven Miles wrote that the meticulously recorded logs of al-Qahtani’s interrogation and torture focus “on the emotions and interactions of the prisoner, rather than on the questions that were asked and the information that was obtained.”

The uncertainty surrounding these experimental techniques resulted in the presence of medical personnel on site, and frequent and consistent medical checks of the detainee. The results of the monitoring, which likely included vital signs and other stress markers, would also become data that could be analyzed to understand how the new interrogation techniques worked.

In January 2004, the Director of Defense Research and Engineering (DDR&E) initiated a DoD-wide review of human subjects protection policies. A Navy slide presentation at DoD Training Day on November 14, 2006, hinted strongly at the serious issues behind the entire review.

The Navy presentation framed the problem in the light of the history of US governmental “non-compliance” with human subjects research protections, including “US Government Mind Control Experiments — LSD, MK-ULTRA, MK-DELTA (1950-1970s)”; a 90-day national “stand down” in 2003 for all human subject research and development activities “ordered in response to the death of subjects”; as well as use of “unqualified researchers.”

The Training Day presentation said the review found the Navy “not in full compliance with Federal policies on human subjects protection.” Furthermore, DDR&E found the Navy had “no single point of accountability for human subject protections.”

DoD refused to respond to questions regarding the 2004 review. Maj. Gen. Ronald Sega, who at the time was the DDR&E, did not return calls for comment.

Ongoing Research

Meanwhile, the end of the Bush administration has not resulted in a total abandonment of the research regarding interrogation program.

Last February, Director of National Intelligence Dennis Blair, who recently resigned, disclosed that the Obama administration’s High-Value Detainee Interrogation Group (HIG) planned on conducting “scientific research” to determine “if there are better ways to get information from people that are consistent with our values.”

“It is going to do scientific research on that long-neglected area,” Blair said during testimony before the House Intelligence Committee. He did not provide additional details as to what the “scientific research” entailed.

As for the Wolfowitz directive, Pentagon spokeswoman Snyder said it did not open the door to human experimentation on war on terror detainees.

“There is no detainee policy, directive or instruction — or exceptions to such — that would permit performing human research testing on DoD detainees,” Snyder said. “Moreover, none of the numerous investigations into allegations of misconduct by interrogators or the guard force found any evidence of such activities.”

Snyder added that DoD is in the process of updating the Wolfowitz directive and it will be “completed for review next year.”

Andy Worthington is the author of The Guantánamo Files: The Stories of the 774 Detainees in America’s Illegal Prison (published by Pluto Press, distributed by Macmillan in the US, and available from Amazon — click on the following for the US and the UK) and of two other books: Stonehenge: Celebration and Subversion and The Battle of the Beanfield. To receive new articles in your inbox, please subscribe to my RSS feed (and I can also be found on Facebook and Twitter). Also see my definitive Guantánamo prisoner list, updated in July 2010, details about the new documentary film, “Outside the Law: Stories from Guantánamo” (co-directed by Polly Nash and Andy Worthington, currently on tour in the UK, and available on DVD here), and my definitive Guantánamo habeas list, and, if you appreciate my work, feel free to make a donation.

SOURCE:

http://www.andyworthington.co.uk/2010/10/24/how-paul-wolfowitz-authorized-human-experimentation-at-guantanamo/

sábado, 23 de octubre de 2010

مصادر: مناورات تبوك تثير الرعب فى "إسرائيل"


مفكرة الإسلام (خاص): أماطت مصادر إعلامية عبرية اللثام عن حالة الذعر والرعب التى يعيشها الكيان الصهيوني عقب الإعلان عن مناورة" تابوك2" بين الجيشين السعودي والمصري.
وأرجع موقع ديبكا الإخباري العبري حالة الرعب الصهيوني إلى أن هذه المناورة تعد الأكبر فى تاريخ العلاقات العسكرية بين المملكة العربية السعودية ومصر، وأنها تعكس مدى الوحدة ومتانة العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أن تلك المناورات شاركت فيها قوات خاصة، وبحرية ومدرعات وصواريخ، إلى جانب سلاحي البحرية والطيران فى كلا الجيشين.



قلق صهيوني:
وفى محاولة لتخفيف حدة الذعر الصهيوني من المناورة، زعم الموقع العبري أن المناورات بين الجيشين السعودي والمصري، تهدف فى الأساس لمواجهة الخطر الإيراني، رغم تأكيده بأن هذا أمر غير مؤكد.
لكن يبدو أن تل أبيب، التى تخشى من أي تعاون عسكري يتم بين الدول العربية، وتعتبره بأنه موجه لها فى الأساس، تريد صرف الأنظار عن القلق الذي تشعر به حيال تلك المناورة، خاصة وأن أطرافها عربية خالصة، وليس بها مراقبون أجانب، مثل الولايات المتحدة الأمريكية.



قيادة سعودية:
وزعم الموقع العبري فى تقريره أن الطرفين السعودي والمصري نجحا فى الاحتفاظ بسرية المناورات، التى بدأت فى السابع عشر من الشهر الجاري، وانتهت فى يوم الخميس الموافق21أكتوبر، منوهاً إلى تولي الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز قيادة تلك المناورة، بفضل خبراته العسكرية الكبيرة، حيث سبق وأن تولى قيادة القوات السعودية التى ساهمت فى تحرير الكويت، عقب الغزو العراقي لها عام 1991، كما تولى قيادة القوات السعودية التى حاربت ضد الحوثيين اليمنيين العام الماضي، حسبما أورد الموقع العبري.



أوهام صهيونية:
ووضع موقع ديبكا-المعروف بمبالغاته المضللة فى تقاريره الإخبارية- سيناريو خيالياً للمناورة العسكرية بين الجيشين السعودي والمصري، يزعم فيه بأن قوات مصرية ستساند قوات عسكرية سعودية، فى حال قيام إيران بشن هجوم عسكري ضد المملكة العربية السعودية، وأن قوات خاصة مصرية وسعودية مشتركة ستعمل على اختراق إيران للعمل ضد قوات الحرس الثوري الإيراني من داخل الأراضي الإيراني.
ومما يعكس الذعر الصهيوني من التعاون العسكري بين السعودية ومصر، أنهى الموقع العبري تقريره بالتأكيد على مخاوف تل أبيب من تكرار المناورات العسكرية بين البلدين العربيتين الكبيرتين، لكنه أشار إلى أن مناورة " تبوك2" لن تكون الأخيرة بين الجيشين السعودي والمصري، بل هى الحلقة الأولى فى سلسلة قادمة من المناورات المشتركة بين الجانبين ستتم خلال الفترة القادمة.


http://muntada.islamtoday.net/

jueves, 21 de octubre de 2010

Israeli Rabbi urges use of human shields

A controversial Israeli rabbi has encouraged the use of Palestinians as human shields by army soldiers, even if the victim happens to be a civilian.

"Anything you do to keep the war tough is permissible, and obligatory according to the Torah," Rabbi Yitzhak Shapira, headmaster of the Od Yosef Chai Yeshiva, wrote in fliers distributed to his students, the Ha'aretz reported on its website on Wednesday.

"According to true Jewish values, your lives come before those of the enemy, whether he is a soldier or a civilian under protection. Therefore, you are forbidden from endangering your own life for the sake of the enemy, not even for a civilian," declared Shapira, who lives in the West Bank settlement of Yitzhar.

The rabbi was arrested in the summer for encouraging Jews to kill non-Jews in his book The King's Torah.

Last month, Israel's southern command military court convicted two Israeli soldiers of using human shields during the December 2008-January 2009 war against the Gaza Strip.

The so-called Operation Cast Lead left more than 1,400 Palestinians, mostly women and children, dead and thousands of others injured, while reducing scores of houses and edifices to rubbles.

Soon after the 22-day conflict, an independent fact-finding team commissioned by the UN Human Rights Council to investigate the offensive found Israeli forces guilty of war crimes and crimes against humanity.

The report by the head of the commission, South African prosecutor Richard Goldstone, listed -- among other things -- instances where Israeli soldiers used Palestinian civilians as human shields upon entering buildings thought to hole up resistance fighters

Last month, an Israeli military court convicted two soldiers of offenses including inappropriate behavior and overstepping authority for ordering an 11-year-old Palestinian following the Gaza war to search bags suspected to have been booby trapped.

MRS/MB/HRF
Related Stories:

miércoles, 20 de octubre de 2010

EE.UU. planea apoderarse del arsenal nuclear de Pakistán

Nuevos rumores de guerra
EE.UU. planea apoderarse del arsenal nuclear de Pakistán

Media Monitors Network

Traducido del inglés para Rebelión por Germán Leyens


“A medida que la guerra en Afganistán, la mayor y más prolongada del mundo, prosigue con cantidades récord de víctimas entre civiles y combatientes a ambos lados de la frontera afgano-paquistaní, hay planes en marcha para expandir aún más la guerra hacia Pakistán y amenazar también a Irán… Se hacen comparaciones con la guerra de Washington en Indochina. Pero Pakistán, con sus 180 millones de habitantes y armas nucleares, no es Camboya, e Irán, con su población de más de 70 millones, no es Laos.”

Dos noticias recientes provenientes de EE.UU. han comenzado a reverberar en Pakistán y causan especulación de que el aumento de los ataques de drones estadounidenses y de ataques de helicópteros de la OTAN en ese país podrían ser el presagio de acciones mucho más amplias: Nada menos que la expansión de la guerra de Occidente en Afganistán hacia Pakistán con el objetivo final de apoderarse de las armas nucleares de esa nación.

News International, el mayor periódico en idioma inglés de Pakistán, publicó un informe el 13 de octubre basado en pasajes del libro recientemente publicado del periodista estadounidense Bob Woodward Obama's Wars que señalan que durante una cumbre trilateral entre los presidentes de EE.UU., Afganistán y Pakistán el 6 de mayo de 2009 el jefe de Estado paquistaní Asif Ali Zardari acusó a Washington de estar tras los ataques de los talibanes dentro de su país con el propósito de utilizarlos a fin de que “EE.UU. pudiera invadir y apoderarse de sus armas nucleares”. [1]

Woodward describió comentarios intercambiados en una cena de Zardari y Zalmay con Khalilzad, nacido en Afganistán, ex embajador de EE.UU. ante las Naciones Unidas (2007-2009), en Iraq (2005-2007) y Afganistán (2003-2005). Khalilzad también fue un cercano asociado del Consejero Nacional de Seguridad de Jimmy Carter, Zbigniew Brzezinski, arquitecto de la estrategia estadounidense de apoyar desde 1978 ataques de extremistas armados basados en Pakistán contra Afganistán, cuando se unió al expatriado polaco en la Universidad Columbia de 1979 a 1989.

El “testigo” de relevo para lo que es ahora la intervención de más de 30 años de Washington en Afganistán fue pasado de Brzezinski a Khalilzad en los años ochenta cuando este último fue nombrado uno de los funcionarios superiores del Departamento de Estado del gobierno de Ronald Reagan a cargo de apoyar a combatientes muyahidines que operaban desde Peshawar en Pakistán. Entró al Departamento de Estado de 1984 con una beca del Consejo de Relaciones Exteriores y trabajó para Paul Wolfowitz, entonces secretario adjunto de Estado para Asuntos de Asia Oriental y el Pacífico. Sus esfuerzos fueron aumentados por el director adjunto de la Agencia Central de Inteligencia de entonces, Robert Gates, actualmente secretario de defensa de EE.UU. Dos de sus principales clientes, Gulbuddin Hekmatyar y Jalaluddin Haqqani, son fundadores y dirigentes de Hezb-e Islami Gulbuddin y de la red Haqqani, contra los cuales el Pentágono de Gates combate actualmente a ambos lados de la frontera entre Afganistán y Pakistán.

Según la información de Woodward sobre las acusaciones del presidente paquistaní a Khalilzad en mayo del año pasado, “Zardari dejó caer su cuidado diplomático. Sugirió que uno de… dos países estaba organizando los ataques de los talibanes paquistaníes dentro de su país: India o EE.UU. Zardari no pensaba que India podría ser tan hábil, pero EE.UU. sí. [El presidente afgano Hamid] Karzai le había dicho que EE.UU. estaba tras los ataques, confirmando las afirmaciones del ISI paquistaní [Inteligencia Inter-Servicios].” [2]

Se dice que Khalilzad, cuyo currículum vitae también incluye tareas en el Departamento de Defensa, el Consejo de Seguridad Nacional, el Centro de Estudios Estratégicos e Internacionales, la Fundación Nacional por la Democracia [NED], la Corporación Rand (donde ayudó a establecer el Centro de Estudios de Oriente Próximo) y el Proyecto para el Nuevo Siglo Estadounidense, discrepó de la afirmación de Zardari, lo que llevó a que este último respondiera que lo que había descrito “era un complot para desestabilizar Pakistán”, tramado para que, según la versión de sus palabras de Woodward, “EE.UU. pudiera invadir y apoderarse de las armas nucleares [de Pakistán]”.

El informe señaló que Zardari “no podía explicar de otra manera la rápida expansión de la violencia. Y la CIA no había perseguido a los dirigentes de los talibanes paquistaníes, un grupo conocido como Tehrik-e-Taliban-e-Pakistan o TTP que había atacado al gobierno. TTP también fue culpado del asesinato de la esposa de Zardari, Benazir Bhutto.”

En las palabras del presidente paquistaní: “Os damos objetivos de talibanes que no perseguís. Perseguís otras áreas. Estamos desconcertados.”

Cuando Khalilzad mencionó que los ataques con drones dentro de Pakistán “tienen el objetivo primordial de dar caza a miembros de al-Qaida e insurgentes afganos, no a los talibanes paquistaníes”, Zardari respondió insistiendo “Pero el movimiento talibán está vinculado a al-Qaida… por lo tanto al no atacar los objetivos recomendados por Pakistán EE.UU. ha revelado su apoyo a TTP. En un cierto momento la CIA incluso trabajó con el líder del grupo, Baitullah Mehsud.” [3] (Tres meses antes un ataque de drone dirigido por la CIA mató a Mehsud, su mujer y a varios parientes políticos y guardaespaldas.)

En agosto de 2009, mientras todavía comandaba todas las fuerzas de EE.UU. y de la OTAN en Afganistán, el entonces general Stanley McChrystal emitió su confidencial Evaluación Inicial del COMISAF (Comandante de la Fuerza Internacional de Ayuda a la Seguridad) que afirmó que “los principales grupos insurgentes según la importancia de su amenaza para la misión son: Quetta Shura Taliban (05T), la Red Haqqani (HQN), y Hezb-e Islami Gulbuddin (HiG)." [4] El primero es un grupo talibán afgano que, como indica su nombre, está basado en la capital de la provincia Baluchistán de Pakistán.

Steve Coll, Alfred McCoy y otras autoridades sobre el tema han documentado la participación de la CIA con Gulbuddin Hekmatyar y Jalaluddin Haqqani: Que eran compartidos con la Inteligencia Inter-Servicios de Pakistán, si no transferidos por ésta a la CIA, como recursos privados. Coll ha afirmado además que Haqqani dio refugio y apoyó a Osama bin Laden desde los años ochenta.

En la reunión entre Obama, Zardari y Karzai en mayo de 2009, el presidente estadounidense afrentó a sus dos homólogos por su supuesta falta de decisión en la realización de la guerra a ambos lados de la Línea Durand, a pesar de que mientras hablaba Pakistán estaba involucrado en un gran ataque militar en el Valle Swat que llevó al desplazamiento de 3 millones de civiles.

Cuatro días después del intercambio de palabras entre Zardari y Khalilzad, el presidente paquistaní apareció en la edición del 10 de mayo de Meet the Press de NBC en un programa que también incluyó al presidente afgano Karzai y a Steve Coll, ahora presidente y director ejecutivo de New America Foundation y autor de Ghost Wars: The Secret History of the CIA, Afghanistan, and Bin Laden, from the Soviet Invasion to September 10, 2001 (2004) y de The Bin Ladens: An Arabian Family in the American Century (2008).

Los comentarios de Zardari ante su audiencia estadounidense incluyeron la afirmación de que los talibanes “forman parte de vuestro pasado y de nuestro pasado, y la ISI y la CIA los crearon juntos. Y puedo encontrar para vosotros 10 libros, y 10 filósofos, y diez ensayos al respecto…” [5]

El hecho de que los dirigentes de los otros dos grupos armados identificados por McChrystal - Haqqani y Hekmatyar – se encontraban entre los tres dirigentes muyahidines financiados, armados y entrenados por la CIA (el difunto Ahmed Shah Massud fue el tercero), completa el cuadro: Robert Gates, el secretario de defensa, libra una guerra contra fuerzas que Robert Gates, el director adjunto de la CIA, apoyó a través de uno de los programas clandestinos más prolongados y costosos de la Agencia, la Operación Ciclón.

Después de retirarse de la vida pública, George Kennan, el principal arquitecto de la política de Guerra Fría de EE.UU., citó una línea que atribuyó a Goethe para advertir que finalmente todos somos destruidos por monstruos de nuestra propia creación. Para corregir a Voltaire, la Casa Blanca, en lugar de Dios, “es un comediante que actúa para una audiencia demasiado asustada para reír”.

La versión de Woodward de los comentarios del año pasado del presidente de Pakistán y de Zalmay Khalilzad podrían ser desdeñados como simplemente anecdóticos si no fuera por un artículo que apareció en el New York Post el 3 de octubre y los eventos en el propio Pakistán en las últimas seis semanas.

Arthur Herman, un experto visitante del think tank conservador American Enterprise Institute declaró en un artículo intitulado “Nuestro problema en Pakistán: el enfoque de Obama está fracasando”, que “la ironía amarga es que incluso mientras Obama trata de salir de la guerra en Afganistán, podría estarnos llevando hacia otra en Pakistán”.

El autor detalló que mientras en 2009 EE.UU. lanzó 45 ataques de vehículos aéreos Predator sin tripulación (drones) dentro de Pakistán, había triplicado la cifra hasta la fecha de publicación de su artículo y que sólo en septiembre se había lanzado la mitad de la cantidad de ataques de todo el año pasado.

Herman advirtió, mencionando también el ataque de helicóptero de la OTAN del 30 de septiembre en la Agencia Kurram de las Áreas Tribales bajo Administración Federal de Pakistán, que mató a tres miembros del Cuerpo Fronterizo y que “Incursiones del Equipo de Persecución Contraterrorista de la CIA –con sus 3.000 soldados afganos– dentro de Pakistán también se están convirtiendo en rutina”.

“Todo esto refleja un esfuerzo estadounidense en Pakistán que recuerda en mucho el que emprendimos en Laos en los años sesenta –uno de los trampolines que llevaron al cenagal vietnamita”.

“Si la creciente presión de Obama sobre Pakistán desestabiliza a ese gobierno, lo único que podría mantendrá las armas nucleares de ese país fuera de las manos de al-Qaida tendrían que ser las tropas estadounidenses. Es un panorama bélico que hará que Obama desearía que su nombre fuera Lyndon Baines Johnson." [6]

Herman atribuye la expansión de la guerra afgana hacia Pakistán a un nivel cualitativamente más peligroso a las maquinaciones del ex agente de la CIA y actual Socio Sénior de Brookings Institution, Bruce Riedel y del comandante de 152.000 soldados de EE.UU. y de la OTAN en Afganistán, general David Petraeus.

Un informe del 13 de octubre documentó que desde que Petraeus se hizo cargo del comando del esfuerzo bélico en Afganistán en junio ha habido un aumento de un 172% en los ataques aéreos de EE.UU. y de la OTAN, de 257 misiones de ataque en septiembre de 2009 a más de 700 el pasado mes. Además “los vuelos de vigilancia aumentaron a casi tres veces la cantidad de septiembre de 2009 y los vuelos de suministro también han aumentado… A veces parece que Petraeus estuviera más dispuesto a arriesgar el así llamado ‘daño colateral’ de muertes de civiles…” [7]

Los ataques de drones del mes pasado fueron los más numerosos en cualquier mes desde que se iniciaron los asesinatos selectivos en 2004 y la cantidad de muertes que han causado –más de 150– es el total mensual más elevado hasta la fecha.

Hasta mediados de este mes ha habido por lo menos ocho ataques con drones y no menos de 66 personas muertas.

Según la New American Foundation de Steve Coll, 1.439 de las 1.844 muertes causadas por ataques de drones en Pakistán ocurrieron en 2009 y hasta ahora durante este año. [8]

De la misma manera, las muertes de 1.111 de 2.160 soldados de EE.UU. y de la OTAN muertos en Afganistán desde 2001 ocurrieron en el mismo período. Diecisiete soldados extranjeros resultaron muertos sólo entre el 13 y el 16 de octubre.

El 13 de octubre, la prensa paquistaní informó de que helicópteros de la OTAN, que hasta entonces sólo operaban en las Áreas Tribales bajo Administración Federal, (en cuatro ataques contra la red Haqqani entre el 25 y el 30 de septiembre), violaron el espacio aéreo de la nación sobre la provincia de Baluchistán, llevando a Islamabad a presentar una protesta formal a la OTAN.

Desde las revelaciones del nuevo libro de Bob Woodward y la publicación del artículo de Arthur Herman, han aparecido comentarios en los periódicos paquistaníes que indican la seriedad con la que se consideran los recientes eventos y augurios aún más sombríos.

Un artículo del 13 de octubre en The Nation señaló que “la continua guerra contra el terror en Afganistán apunta a llevar las operaciones a territorio paquistaní… El verdadero objetivo es el potencial nuclear de Pakistán; ellos [EE.UU. y la OTAN] no se ven ante una amenaza plausible a la seguridad de los mal equipados talibanes o de extremistas harapientos.”

En un comentario sobre el artículo del New York Post citado anteriormente, el comentarista paquistaní A. R. Jerral afirmó además que lo que “Herman sugiere en su texto es en realidad una dirección política para el gobierno de EE.UU. Implica que la política de enviar drones y de atacar escondites combatientes en el territorio paquistaní no ha funcionado… El objetivo son las bombas nucleares de Pakistán. Es una manera tácita de decir a los responsables políticos en Washington que mantengan la presión sobre nuestro país, que debilitará la posición del gobierno paquistaní, causando inestabilidad. Eso suministrará la razón para el ingreso de tropas de EE.UU.”

Agregó: “Sabemos de los ataques de drones porque se informa al respecto en los medios, pero lo que no sabemos y lo que no dicen los medios es el hecho de que fuerzas de la OTAN dirigidas por EE.UU. están lanzando incursiones a través de la frontera hacia Pakistán… Para hacerlo, la CIA opera Equipos de Persecución Contraterrorista en Afganistán.

“Esos equipos organizan regularmente incursiones terrestres dentro de territorio paquistaní”.

“De esta manera, las cosas se agravan en lo que tiene que ver con la guerra contra el terror. Pakistán tiende a convertirse en el primer plano en esta guerra. Bruce Riedel, un ex funcionario de la CIA y del NSC [Consejo Nacional de Seguridad] ha aconsejado al señor Obama que transfiera el foco de la guerra ‘de Afganistán a Pakistán’; es lo que estamos presenciando mediante el incremento del esfuerzo bélico hacia territorio paquistaní.” [9]

Un comentario paquistaní del día anterior declaró: “Hemos sido… arrastrados a dar acceso a Baluchistán a EE.UU., desde donde ha estado tratando de desestabilizar el régimen iraní mediante apoyo al grupo terrorista Jundullah... Aún más amenazante es que, a menos que cambiemos de rumbo ahora, habremos perdido la batalla por retener nuestros recursos nucleares porque es donde lleva en última instancia el camino de la OTAN y de EE.UU.”

“El acceso descontrolado para agentes encubiertos militares y de inteligencia, contratistas oficiales y privados, es otro factor de desestabilización que aparentemente no somos capaces o estamos dispuestos a controlar. Y ahora tenemos las incursiones de la OTAN hacia nuestro territorio y sus ataques incluso contra nuestro personal militar, lo que muestra el Estado servil en el que vivimos actualmente. [10]

“A medida que la guerra en Afganistán, la mayor y más prolongada del mundo, prosigue con cantidades récord de víctimas entre civiles y combatientes a ambos lados de la frontera afgano-paquistaní, hay planes en marcha para expandir aún más la guerra hacia Pakistán y amenazar también a Irán… Se hacen comparaciones con la guerra de Washington en Indochina. Pero Pakistán, con sus 180 millones de habitantes y armas nucleares, no es Camboya, e Irán, con su población de más de 70 millones, no es Laos.”

Notas:

[1]. Shaheen Sehbai, Zardari dice que EE.UU. está tras los ataques talibanes en Pakistán, The News International, 13 de octubre de 2010

http://tinyurl.com/2bcunl6

[2]. Ibíd.

[3]. Ibíd.

[4]. Washington Post, 21 de septiembre de 2009

http://tinyurl.com/ko29sc

[5]. Meet the Press, 10 de mayo de 2009

http://tinyurl.com/koa5uc

[6]. Arthur Herman, Our Pakistan problem: Obama's approach is failing, New York Post, 3 de octubre de 2010

http://tinyurl.com/26famyh

Obama's Pakistan Failure, American Enterprise Institute, 3 de octubre de 2010

http://tinyurl.com/2dojrkx

[7]. ABC News Radio, 13 de octubre de 2010

[8]. New America Foundation

http://tinyurl.com/y8ld2hv

[9]. A R Jerral, Shifting war on terror to Pakistan, The Nation, 13 de octubre de 2010

http://tinyurl.com/3ygrjdq

[10]. Shireen M Mazari, Ending Collaboration with the US on the War on Pakistan, The Dawn, 12 de octubre de 2010

http://tinyurl.com/293vvgd

[11]. NATO Expands Afghan War Into Pakistan, Stop NATO, 28 de septiembre de 2010

http://tinyurl.com/28nyd4m

By courtesy & © 2010 Rick Rozoff

Fuente:http://americas.mediamonitors.net/content/view/full/79256

rCR

http://www.rebelion.org/noticia.php?id=115191

sábado, 16 de octubre de 2010

رايس: أمريكا لم تخض حرب العراق من أجل الديمقراطية

السبت 08 ذو القعدة 1431 الموافق 16 أكتوبر 2010
رايس: أمريكا لم تخض حرب العراق من أجل الديمقراطية

الإسلام اليوم/ وكالات

اعترفت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، كوندليزا رايس، بوقوع أخطاء أعقبت الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003. مؤكدةً أن أمريكا لم تخض حرب العراق من أجل إحلال الديمقراطية.

وأقرّت رايس خلال كلمة بالنادي القومي للصحافة بواشنطن، أمس الجمعة، أنّ هدف الاحتلال الأمريكي كان التخلص من التهديد الذي كان يمثله الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

وقالت رايس: "لم نذهب إلى الحرب في العراق لإحلال الديمقراطية". مضيفةً أنّ الولايات المتحدة لم تُقاتل الزعيم النازي، أدولف هتلر، إبان الحرب العالمية الثانية من أجل أن تكون ألمانيا ديمقراطية.

وأوضحت رايس بحسب ما ذكرته الـ سي إن إن: "أنت تذهب إلى الحرب عندما يكون هناك تهديد أمني.. رأينا في صدام حسين تهديدًا لمصالحنا وأمننا".

كانت رايس قد اعترفت عام 2008 بتحملها لجزء من المسؤولية عمّا انتهت إليه الأمور بالعراق، قائلة إن هيكلية الحكومة الأمريكية إبان إسقاط النظام العراقي السابق، كانت "غير مناسبة".

جديرٌ بالذكر أنّ رايس التقت في البيت الأبيض، أمس الجمعة، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي انتقد تحول تركيز إدارة سلفه "بوش" من أفغانستان إلى العراق، وقد قامت إدارة أوباما بسحب آخر وحدات قتالية تابعة للجيش الأمريكي من العراق مطلع سبتمبر الماضي تحت وطاة المقاومة العراقية تمهيدًا لانسحاب كامل العام المقبل.


lunes, 11 de octubre de 2010

زوجة أبي حمزة تواجه الإعدام بالعراق


إبراهيم القديمي-صنعاء

أعربت منظمات حقوقية في اليمن عن قلقها البالغ من احتمال تنفيذ حكم الإعدام في أرملة
زعيم تنظيم القاعدة في العراق (أبو أيوب المصري) المشهور بابي حمزة والمسجونة حاليا بأحد سجون بغداد مع أطفالها الثلاثة بتهمة التستر على شخص ينتمي لتنظيم القاعدة المحظور.

وكانت حسناء علي يحيى حسين التي تنتمي لمدينة عمران (40 كيلو شمال العاصمة صنعاء) قد تزوجت عام 1998 برجل يدعى يوسف حداد لبيب مصري الجنسية قدم إلى اليمن بجواز سفر مزور للعمل في مهنة التدريس ثم غادر إلى الإمارات ومنها انتقل إلى الأردن ثم إلى العراق بحجة العمل ولحقت به مع أطفالها عام 2002.

ونقلت صحيفة غارديان عن حسناء قولها إنها لم تكن تعلم بحقيقة زوجها الذي عرفت بعد ذلك أن اسمه الحقيقي هو عبد المنعم عز الدين علي البدوي.

وذكرت أنها سكنت في الكرادة والعامرية ثم انتقلا إلى منطقة بغداد الجديدة وفي هذا الوقت من عام 2003 سقط النظام العراقي.

وأضافت "بعد خروجنا من بغداد استأجرنا بيتا في أحد بساتين ديالي ثم انتقلنا إلى بيت في مكان تجهله مكون من طابقين خصص الأول لها والثاني لزوجها كان يلتقي فيه برفاقه وقد هوجم المنزل من قبل القوات الأميركية في أبريل/نيسان الماضي حيث قتل زوجها وتم تسليمها للسلطات العراقية.

مناشدة

الطفلة مريم ابنة حسناء بصحبة أمهما في أحد سجون بغداد (الجزيرة نت )

وناشدت
المؤسسة اليمنية لمكافحة الاتجار بالبشر أحرار العالم التدخل السريع لوقف إعدام حسناء داعية منظمات حقوق الإنسان العراقية والعالمية والأمم المتحدة إلى وقف تنفيذ الحكم الذي عدته جريمة غير قانونية.

واعتبرت أن حسناء ضحية تعرضت لأبشع أنواع التعذيب النفسي والجسدي من قبل سجانيها لانتزاع اعترافات هي منها براء وانتقدت المؤسسة –في بيان لها- تخاذل الحكومة اليمنية في الدفاع عن مواطنيها داعية منظمات المجتمع المدني التدخل السريع للضغط على الحكومة للقيام بواجبها وإنقاذ إحدى رعاياها من الموت.

من جهته نفى الناشط الحقوقي المكلف بالدفاع عن حسناء في الهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات "هو" المحامي عبد الرحمن برمان تورط موكلته في الاتهامات الموجهة إليها.

وأوضح برمان للجزيرة نت أن حسناء كانت في حكم الأسيرة حيث مكثت تسعة أشهر لم تر فيها فناء المنزل الذي كانت تعيش فيه خارج بغداد.

وأضاف أن السلطات العراقية وافقت على الإفراج عن أطفالها الثلاثة محمد (5 سنوات) ومريم (3 سنوات ونصف) وفاطمة (سنة وأربعة أشهر) وامتنعت عن الإفراج عن أمهم.

تدخل

أمل الباشا (الجزيرة نت)

ويأمل المحامي برمان أن يكون هناك دور أكبر على مستوى رئيس الجمهورية لإطلاق حسناءباعتبارها مواطنة يمنية بريئة ليس لها ذنب سوى أنها كانت تربي أطفالها في بيت زوجها المتهم بـ"الإرهاب".

أما الناشطة الحقوقية أمل الباشا التي تترأس "منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان" فوصفت حكم الإعدام بالقاسي وطالبت بتوفير محاكمة عادلة في حال ثبوت أي تهم ضدها.

وقالت الباشا للجزيرة نت إن الأمية المتفشية بين النساء اليمنيات تجعلهن عرضة للاستغلال وتعتقد أن أمية حسناء هي التي أوصلتها لهذا الوضع المعقد.

على الجانب الرسمي أكد مدير عام مكتب وزيرة حقوق الإنسان عادل اليزيدي للجزيرة نت أن الوزارة تفاعلت مع قضية حسناء وخاطبت وزارة الخارجية للتدخل الفوري لدى السلطات العراقية بهدف إطلاق سراحها وعودتها مع أطفالها ومراعاة حالتها الإنسانية.

وأضاف ما زلنا نتابع مع الخارجية وضعها القانوني وفي حال تأكد براءتها سوف نطالب رسميا بإطلاق سراحها.

وقد دشنت في مختلف مساجد العاصمة صنعاء حملة جماهيرية للدفاع عن حسناء بدأت بتوزيع آلاف المنشورات التي تعرض قصة الاعتقال.

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A6FB4F84-3441-41C4-B41D-DAA7D3CF83ED.htm?GoogleStatID=9
Powered By Blogger

Contribuyentes