martes, 31 de mayo de 2011

صحيفة : تورط " القاعدة " في الهجوم على "اليونيفيل" جنوب لبنان




قوات اليونيفيل في جنوب لبنان "ارشيف"




الاثنين , 30 - 5 - 2011

صحيفة : تورط " القاعدة " في الهجوم على "اليونيفيل" جنوب لبنان

بيروت: كشفت تقارير لبنانية الاثنين أن أصابع اتهام الأجهزة الأمنية اللبنانية تتجه إلى "كتائب عبد الله عزام" التابعة لتنظيم القاعدة في استهداف دورية إيطالية تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" يوم الجمعة الماضي.

وذكرت صحيفة "السفير" اللبنانية أن التحقيقات التي تجريها الأجهزة اللبنانية والدولية تحاط بسرية تامة، إلا أن المعلومات الأولية تشير إلى أن أصابع الاتهام تتجه نحو "كتائب عبد الله عزام" التابعة لتنظيم القاعدة، وذلك استنادا إلى تقاطع معلومات يدفع بهذا الاتجاه.

وأشار مصدر امني إلى أن الخطورة لا تكمن فقط في الجهة المستهدفة بالعملية الإرهابية أي اليونيفيل، بل في الحيز الجغرافي المتمثل بالطريق الساحلي الذي يربط نصف لبنان بنصفه الآخر، والذي يشكل المعبر الحيوي والأساسي لكل حركة تنقل الأشخاص والآليات والمواكب والبضائع وغيرها.

وبالتالي فإن احتمال تمدد القاعدة باتجاه هذا الخط سيشكل تطورا أمنيا خطيرا لا يمكن التغاضي عنه لأنه يعني عمليا قدرة القاعدة على التحكم بخط حيوي يربط عاصمة لبنان بعاصمة الجنوب، ما يفتح باب الاحتمالات السوداء على مصراعيه.

ونبه المصدر من خطورة الاستغلال الدولي وحتى المحلي لإعادة طرح مسألة البحث في تغيير قواعد الاشتباك التي تحكم طبيعة مهام قوات اليونيفيل، وإذا كان ملحا اعتماد إجراءات حماية جديدة خلال حركة قوات اليونيفيل إلا أن هذا الأمر من غير المقبول تحويله إلى قضية تطال مندرجات القرار الدولي 1701 الذي أوقف حرب حزب الله مع إسرائيل في صيف 2006 في ظل بدء تعالي الأصوات التي تصب في هذا الاتجاه.

ويذكر أن هذا الانفجار هو الرابع الذي يستهدف قوات اليونيفيل في جنوب لبنان بعد زيادة عدد قواتها وفقا للقرار 1701 الذي صدر عن مجلس الأمن، بعد حرب تموز/ يوليو 2006.

وارتفع عدد قوات اليونيفيل بعد صدور القرار الدولي 1701 إلى 13 ألف و500 جندي ينتمون إلى 28 دولة.

http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=472225&pg=2

موضوع: «روزاليوسف» تكشف تفاصيل محاولة تهريب «الموساد» لـ«مبارك» الجمعة الماضية








القاهرة: كشفت صحيفة «روزاليوسف» المصرية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء عن
تفاصيل ما قالت إنها «محاولة لتهريب الرئيس المخلوع حسني مبارك» يوم الجمعة الماضية
من مستشفى شرم الشيخ الدولي إلى إسرائيل.

وأوضحت الصحيفة أن وقائع عملية التهريب بدأت الأسبوع
الماضي عقب لقاء جمع رجل الأعمال المصري الهارب حسين سالم مع عدد من ضباط
الاستخبارات الإسرائيلية «الموساد» في لندن، وطالبهم سالم بضرورة مساعدته في «إنقاذ
مبارك» من محبسه بمستشفى شرم الشيخ الدولي، مبرراً ذلك بأن القضية ستكشف أسراراً
خطيرة وأن إسرائيل ستنال جزءاً منها إلا أن الضباط حينها لم يعطوه رداً
قاطعاً.

وتابعت الصحيفة أن سالم أقنع ضباط الموساد بالعملية
بعدما أكد لهم أنه يمتلك العناصر المدربة على تنفيذها، ومن ثم أعطى الضباط خطة
متكاملة لتنفيذ العملية بدقة والتي استشار في إعدادها طاقم حراسته الشخصي المكون من
ضباط سابقين في الموساد وكان على رأس مستشاريه ضابط برتبة عقيد يدعى
"روني".

وأضافت الصحيفة أن الضباط أقنعوا سالم بالخطة وأكدوا
له أنها قابلة للتنفيذ على أرض الواقع؛ نظراً لأنهم سيطلبون من بعض عملاء الموساد
العاملين في أوروبا حالياً التوجه إلى شرم الشيخ لتنفيذ الخطة، وذلك بعد تحديد يوم
الجمعة الماضية عقب الصلاة موعداً لتهريب مبارك.

وكانت الخطة معتمدة على اختراق مستشفى شرم الشيخ أثناء
تجمع المواطنين أمامها وهو ما سيحدث فوضى تمكن القائمين على الخطة من تنفيذها بنسبة
نجاح تفوق الـ85%، وفقاً لما أقنعوا به حسين سالم.



حسين سالم

وقالت
الصحيفة: إن سالم أجرى اتصالاً بعنصر بالمخابرات البريطانية يعد صديقاً له منذ
أعوام طويلة وأطلعه على العملية وطلب رأيه الشخصي غير أن الرجل أحبره بأنها مجرد
«لعب أطفال»، ونصحه بأن يصرف النظر عن ذلك الخيال حيث يمكن أن يؤدي لكارثة تتسبب في
تدهور العلاقات بين مصر وإسرائيل وربما بريطانيا ضمنياً لأن العملية خطط لها على
أرض بريطانية على حد تعبير الرجل لسالم.

وأشارت الصحيفة إلى أن الضابط البريطاني سلم تفاصيل
الخطة لمصادر بريطانية وبشكل أو بآخر انتقلت المعلومة إلى القاهرة ولكنها وصلت
متأخرة 5 ساعات عن الموعد المحدد لتنفيذ العملية وهو ما يؤكد سلامة الموقف المصري
مع عدم القبض على مجموعة التنفيذ ظهر الجمعة.

وتابعت الصحيفة أن حسين سالم بدأ في تنفيذ الخطة
ضارباً بعرض الحائط نصيحة صديقه البريطاني، حيث قام باستئجار طائرة عمودية
«هليكوبتر» عن طريق شركة طائرات عمودية مقرها مدينة إيلات الإسرائيلية تؤجر
الطائرات لأغراض السياحة، وقام بعدها بنزع العلامات المميزة لها ودفع للشركة
المالكة مبلغ 650 ألف دولار أمريكي على أساس أنه يتم ضمنياً دفع تأمين على الطائرة
في حالة فقدانها.

وفي ذات الوقت، أقنعه ضباط الموساد الإسرائيلي
التابعون لطاقم حراسته بأنهم حصلوا على الدعم من الموساد حيث أصبح شريكاً على حد
تعبيرهم له في تنفيذها، وفي المقابل دفع سالم لهم مبلغ 3 ملايين دولار أمريكي
وضعت في حسابات بأسمائهم في بنوك بريطانية نظير تنفيذ وإدارة
العملية.



طائرة عمودية

وأردفت الصحيفة أنه في يوم الخميس 26 مايو / أيار طار بالفعل عدد من عملاء
الموساد يتبعون فرقة سالم إلى شرم الشيخ وكان عددهم سبعة أشخاص، حيث اتصل سالم
بإدارة منتجعاته في شرم الشيخ من خلال خط تليفون دولي بريطاني وطلب منهم مساعدة
مجموعة سياح أجانب تريد النزول في المدينة بغرض السياحة، وهم لم يكونوا على علم
بالعملية.

ووفرت إدارة المنتجعات سيارة مستأجرة للطاقم، وبطريقة
أو بأخرى وفر حسين سالم مسدسات خفيفة لهم تسلموها أمام جامع حسين سالم بشرم الشيخ
قبل صلاة الجمعة الماضية.

ووفقاً لـ«روزاليوسف»، فإن الخطة كانت ترتكز على إثارة
الجماهير ممن يصلون بالمسجد، وتشير المعلومات التي عزتها الصحيفة إلى مصادرها
الخاصة، إلى أن فريق التنفيذ كان يتكلم اللغة العربية باللهجة المصرية بطلاقة وأنهم
أقنعوا المصلين بضرورة الذهاب إلى مستشفى شرم الشيخ حيث يقبع مبارك عقب صلاة الجمعة
للتظاهر والمطالبة بإعدامه.

وبالفعل صارت الجماهير المتحمسة صوب المستشفى وراحوا
يهتفون ضد مبارك، وفي اللحظة المتفق عليها أقنعوا المحتشدين بضرورة اقتحام المستشفى
وكان الطاقم المدرب في الصفوف الأولى إلا أن فرق الحراسة المصرية كانت قد ركبت منذ
أيام قليلة دعامات فولاذية على البوابة الرئيسية للمستشفى، وهو الأمر الذي أفشل
المخطط بأكمله.

وأوضحت الصحيفة أن الخطة كما وضعت كانت تعتمد على كسر
البوابة وبعدها سيصعد الفريق الإسرائيلي إلى غرفة الرئيس المخلوع عن طريق رسم
«كروكي» لها ذكرت به جميع التفاصيل وأنهم تدربوا علي التضاريس من خلال صور التقطت
من هاتف جوال لم يحدد صاحبة غير أنه من المرجح بحسب الصحيفة التقاط تلك الصور عن
طريق سوزان مبارك زوجة الرئيس نفسها أثناء إقامتها معه التي يتضح أيضا أنها كانت
دائمة التحدث والتشاور مع حسين سالم عبر هاتف كان قد تحدث منه «مبارك» من قبل مع
الموساد الإسرائيلي ونتنياهو وعدد من السياسيين بالعالم في فبراير
الماضي.






وعقب
التوصل إلى مبارك كان من المفترض أنهم سيبدلون ثيابه ويلبسونه «باروكة» وفي الفوضى
التي كانوا سينشرونها بالمستشفي عبر إطلاق الأعيرة النارية، من ثم كانوا سينقلونه
لمنطقة مكشوفة خارج شرم الشيخ وهي المنطقة التي تحصل فيها شركة الطيران الإسرائيلية
علي تصاريح السياحة العادية حيث تنقل عادة سياحا أجانب من وإلي إيلات الإسرائيلية
وبعدها كانوا سيهربون مبارك لإسرائيل تمهيدا لنقله خارجها بواسطة علاقات صديقه حسين
سالم.

وأشارت الصحيفة إلى أن الطائرة ظهرت فجأة علي
الرادارات بعد عودتها بدون مبارك، ولم يفلح المراقبون في إسرائيل من معرفة هويتها،
حيث كشف راديو جيش الدفاع أن القوات الجوية الإسرائيلية في مطار قريب من الحدود
المصرية الإسرائيلية بطابا أعلنت حالة الطوارئ بالمطار وعلى الفور صعدت للجو أربع
طائرات إسرائيلية من طراز «إف 16» واعترضت الطائرة العمودية.

وحاولت الطائرات المقاتلة عدة دقائق التحدث مع قائد
الطائرة وعندما لم يستمع هددوه بقصف الطائرة فراح يتحدث معهم بلغة عبرية سليمة في
حديث لم ينشر بعد أن صدر قرار بحظر نشره، وعقب التفاهم الذي تم بين الطائرات
المقاتلة الإسرائيلية وقيادة الطائرة العمودية سمحت المقاتلات الإسرائيلية للطائرة
بالتقدم لمطار «بن جوريون» الدولي حيث هبطت الطائرة العمودية في حراسة المقاتلات
الإسرائيلية.

وأضافت الصحيفة أن مطار بن جوريون شهد تجمع عناصر
الموساد و«الشين بيت» جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي كاملة، بل إن مكتب رئيس
الوزراء الإسرائيلي بلغه خبر بالأحداث عقب هبوط الطائرة العمودية غير أن «مبارك» لم
يكن على متنها فلم يجد ضباط الموساد بدًّا إلا أن ألقوا القبض على قائدها الذي اتضح
أنه ضابط سابق في العمليات الخاصة الإسرائيلية وتم مصادرة الطائرة وألغت تصريح
الطيران المدني للشركة المالكة لها.

كما ألقت السلطات الإسرائيلية القبض علي باقي الفريق
الإسرائيلي الذي اتضح أنهم قسموا أنفسهم قسمين، أحدهما كان بالطائرة، والثاني
المنفذين الذين عادوا إلي إيلات بالسيارات في وقت لاحق يوم الجمعة
الماضية

sábado, 28 de mayo de 2011

الانتربول تنشر اسماء 417 شخصا هربوا من سجن في افغانستان بمن فيهم اعضاء من حركة طالبان


الانتربول تنشر اسماء 417 شخصا هربوا من سجن في افغانستان بمن فيهم اعضاء من حركة طالبان

باريس - 28 - 5 (كونا) -- نشرت منظمة الشرطة الدولية (انتربول) اسماء 417 شخصا كانوا قد هربوا من سجن في مدينة قندهار الافغانية ليلة 24 ابريل الماضي.
وذكرت المنظمة في بيان الليلة الماضية انها وضعت تلك الاسماء في اللائحة البرتقالية بطلب من مكتبها المركزي في كابول اثر تقديم معلومات عن السجناء الفارين من قبل برنامج الانتربول الوطني في مكتبها المركزي بواشنطن الخاص بتبادل المعلومات حول قضايا الارهاب.
ونقلت المنظمة عن مديرها التنفيذي مايك اوكونيل قوله ان نشر تلك الاسماء سيساعد افغانستان والمجتمع الدولي في العثور على السجناء الفارين مشيدا بدور مكتبي المنظمة في واشنطن وكابول.
واضاف ان تم تعميم تلك الاسماء على جميع الاعضاء في الانتربول البالغ عددهم 188 دولة بعد اجراء السلطات الافغانية بالتعاون مع المنظمة تحقيقا كاملا عن عملية الهروب.
يذكر ان نحو 480 سجينا كانوا قد فروا من سجن قندهار ليلة 24 ابريل الماضي من خلال نفق حفر من داخل السجن الذي شهد هروبا جماعيا لنحو 900 سجين في يونيو 2008 .
وقال الامين العام للمنظمة رونالد نوبل ان هروب المئات من سجن في مدينة قندهار الافغانية بمن فيهم اعضاء من حركة طالبان مرة اخرى يكشف عدم تدريب السلطات الافغانية او تجهيزها لاخذ صور وبصمات الاصابع والحمض النووي للارهابين وتوزيعها دوليا.

http://www.kuna.net.kw/NewsAgencyPub...55&Language=ar

sábado, 21 de mayo de 2011

Turkish parliamentarian: 9/11 wasn't just Mossad - CIA also involved

Yesterday I blogged about being invited to lunch in the Turkish National Legislature with a Turkish National Police Chief and a leading parliamentarian, and discussing Turkey's triumph (so far) over the false-flag terror plot known as Ergenekon - which would have been Turkey's 9/11 had the plotters succeeded.

What I didn't mention is what my Turkish hosts - including parliamentarian Fehmi Husrev Kutlu - Deputy for Adiyaman and the Administrative Commissioner of the Turkish Legislature (GNAT) - said about 9/11.

The short version: Like everyone else I've met in Turkey, they know it was an inside job.

When I asked Deputy Kutlu whether Turkey might pass legislation calling for or even establishing an international investigation of 9/11, he replied: "This is something that could happen in the future." I pointed out that several noted international leaders, including Iran's President Ahmedinejad, Cuba's Castro, and Venezuela's Chavez support 9/11 truth. "They're not the only ones!" Deputy Kutlu said with a smile. He added: "Most (pro-9/11-truth) leaders have not yet spoken out in public. But in private, it is a completely different story."

Another guest at our private luncheon opined that the Israeli intelligence agency Mossad had planned and carried out the 9/11 attack. "It wasn't just Mossad," Deputy Kutlu corrected him. "The CIA also had a hand in it."

This kind of fearless table talk, par for the course in Turkey, is probably not very common in the private dining room of the US Senate!

http://truthjihad.blogspot.com/2011/05/turkish-parliamentarian-911-wasnt-just.html

miércoles, 18 de mayo de 2011

إعلان أول مرشح سلفى لرئاسة الجمهورية بالصحفيين


عاجل ارجوا وضعه فى موضوع منفصل لان مواضيعى لا تسمح


اول سلفى يترشح لحكم مصر منذ قليل

شهدت نقابة الصحفيين، اليوم، عقد مؤتمر لإعلان زين العابدين عبد العزيز، كأول سلفى يعلن عن ترشحه لرئاسة الجمهورية، تحت شعار "الإسلام خير وأمان".

وأكد زين العابدين عبد العزيز- محام بالنقض ومحكم دولى – أن رئيس مصر المقبل سيكون "صناعة إعلامية" بمعنى أن من سيصدقه الإعلام النظيف سيتمكن من الوصول إلى الجماهير.

وقال زين العابدين إن مصر ما زالت فى موروثات السعى خلف المشاهير، موضحا أن مصلحة مصر هى البحث عمن أخفاهم النظام السابق عن عمد وبمنتهى القسوة والقادرين على حمل الراية.

ودعا إلى السياسة النظيفة، وانتقد شراء الأصوات التى وجدها أثناء خوضه انتخابات مجلس الشعب عام 2005، والتى نزلها بنفس الشعار عن دائرة حلوان.

وحول الشعار، قال العابدين – الذى انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين 10 سنوات ثم انتقل إلى السلفيين- إن الهدف منه أن يدعم الإسلام تطبيق الحدود الشرعية بوضوح وبدون مجاملات،ورفض المخاوف التى تتردد من أن وصول الإخوان المسلمين إلى الحكم سيؤدى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية بحذافيرها واعتبرها كلامًا مغلوطًا، مؤكدا أنهم سيحكمون بروح الإسلام، لكن بالتوافق مع المجتمع ووجود طوائف مختلفة فيه، وإن أى نظام يصل إلى الحكم يجب أن يعتمد على قول الحقيقة".

وعبر العابدين أن برنامجه الانتخابى يعتمد على إقامة قواعد ارتكاز فى المجتمع وهى القضاء والتعليم والدعوة والإرشاد والشرطة والجهاز الإدارى والخارجية.

وأضاف "لابد من إصلاح قضائى شامل واستقلاليته مع التعديل المادى لكادر القضاء،كما أن من الظلم أن تظل مصر فقيرة وهى تتمتع بكافة مقومات الاقتصاد القوى من صناعة وزراعة وسياحة وموارد طبيعية وتجارة".

واعتبر العابدين أن الاقتصاد القوى يقوم على الأيدى العاملة الماهرة والراضية ومنحه حقوقه واحترام كرامته واستغلال المساحات الخضراء واستصلاح الأراضى.

ونادى العابدين أن يكون رئيس الجمهورية بالإعاشة، كما قام عمر بن عبد العزيز، خليفة المسلمين الخامس، حيث وضع جميع أمواله فى صندوق الأمة ولا يأخذ طوال رئاسته سوى ما يكفيه للعيش

martes, 17 de mayo de 2011

مصادر: إصابة جنديين باشتباكات بين قوات باكستانية والناتو


لم يكشف عن تفاصيل الحادث بعد
لم يكشف عن تفاصيل الحادث بعد

إسلام أباد، باكستان (CNN) -- كشف مسؤولون من المخابرات الباكستانية عن تبادل لإطلاق نار بين قوات باكستانية وطائرة ومروحيات تابعة للناتو دخلت المجال الجوي للبلاد.

وذكرت المصادر أن الاشتباكات بين الجانبين أسفرت عن إصابة جنديين باكستانيين بجراح.

واكتفت ناطقة باسم الحلف الأطلسي بتأكيد وقوع حادثة تبادل إطلاق النار قائلة "نحن على علم بحادث عبر الحدود ومازلنا نقيم الوضع"، دون تقديم المزيد من التفاصيل.

وأوضحت المصادر الباكستانية أن الحادث وقع باختراق طائرة مقاتلة تابعة للناتو المجال الجوي الباكستاني قرب الحدود الأفغانية، ما دفع القوات الباكستانية لفتح النيران.

وتابعت المصادر، التي آثرت عدم كشف هويتها لأنها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام، إن المقاتلة عادت أدراجها لتعود مرة أخرى مصحوبة بمروحيات وفتحت النيران على نقطة عسكرية في بلدة "أدمي كوته."

ويأتي الحادث وسط توتر في العلاقات بين باكستان والولايات المتحدة التي تقود حملة عسكرية في أفغانستان، تلت قتل قوة أمريكية خاصة لزعيم تنظيم القاعدة، أسامه بن لادن، في عملية سرية داخل الأراضي الباكستانية دون علم سلطاتها.

وراوغ الكوماندوز الدفاعات الجوية الباكستانية باستخدام طائرات "شبح" لا يمكن رصدها بواسطة الرادار.

والاثنين، قال السيناتور الأمريكي، جون كيري، إن بلاده ليست مضطرة للاعتذار لباكستان على حملة الدهم لمقر بن لادن، وقتله، ولكن من الأهمية بمكان أن تجد الدولتان وسيلة لإصلاح العلاقات بينهما والتي تضررت بسبب ذلك الهجوم.

http://arabic.cnn.com/2011/world/5/17/exchange.fire_pakistan/index.html

lunes, 16 de mayo de 2011

كاتب مصري يكشف عن مؤامرة خطيرة تنذر بكارثة وشيكة بمصر

كاتب مصري يكشف عن مؤامرة خطيرة تنذر بكارثة وشيكة بمصر

الاثنين 16 مايو 2011




مفكرة الاسلام: كشف الكاتب المصري المعروف الدكتور محمد عباس عن مؤامرة خطيرة يحيك خيوطها جهاز أمن الدولة سيء السمعة؛ وذلك من خلال استغال أفراد الجهاز ومنتسبيه السابقين ليتخفوا في الصورة المعروفة عن السلفيين من اللحية وارتداء القميص الأبيض، وقيامهم بأعمال تخريبية على غرار ماحصل في الجزائر، وذلك بهدف تشويه سمعة السلفيين وإثارة الرأي العام ضدهم وإدخال البلاد في حالة من الفوضى تحول دون استكمال الإصلاحات وتحقيق نتائج الثورة المصرية ومحاربة الفاسدين والمتورطين في قضايا الفساد وقتل المتظاهرين؛ الأمر الذي ينذر بـ"كوارث مروعة توشك أن تحدث" في مصر.

جاء ذلك في مقال للدكتور محمد عباس تحت عنوان "بلاغ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة- مؤامرة مجرمة وكارثة مروعة - هل سيحرق أمن الدولة مصر؟!"، أعرب فيه عن قلقه الشديد من هذه المؤامرة التي تندرج ضمن "الثورة المضادة" التي رأى أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم".

وكتب عباس في ممطلع مقاله يقول: "لقد اتصل بي من أعرفه وأثق فيه ثقة كاملة ، طالبا مني أن أبلغ ولاة الأمر بمصيبة توشك أن تنقض على الوطن، وهذا الشخص يعمل في مؤسسة يوجد فيها عشرات الآلاف ويتردد عليها عشرات الآلاف، ونظرا لأنه يعمل في هذه المؤسسة منذ فترة طويلة فهو يعرف جميع المخبرين والموظفين المرتبطين بجهاز الأمن. وقد لفت انتباهه بشدة أن الغالبية العظمي منهم قد أطلقوا لحاهم وارتدى الكثيرون منهم الجلباب القصير تشبها بالسلفيين، لكن ما أثار انتباهه أن سلوكهم غير الإسلامي قد استمر كما هو، حتى أن معظمهم لا يقرب الصلاة! وأنه يشك أنهم إنما فعلوا ذلك لارتكاب الجرائم وترويع الآمنين لتنسب أعمالهم إلى السلفيين".

وفي أعقاب ثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك، برز التيار السلفي الذي كان يعاني أشد أنواع المعاناة إبان العهد البائد، على الواجهة؛ خاصةً في ظل ما يحظى به من حضور شعبي واسع بين جموع المصريين والتفاف حول دعاته البارزين الذين لهم مكانة كبيرة وتقدير في قلوب غالبية الشعب المصري؛ وهو ما كشفت عنه نتائج استفتاء 19 مارس على التعديلات الدستورية، والذي جاءت نتائجه موافقة لما دعا إليه السلفيون والإسلاميون عمومًا.

وفي أعقاب ذلك الاستفتاء، بدأت حملة شرسة ضد السلفيين من قبل الليبراليين والعلمانيين ووسائل الإعلام، ألصقت فيها ضدهم التهم جذافًا، من قبيل تفجير الأضرحة ومحاولة زرع الفتنة بين السلفيين والصوفية تارة، أو إثارة الفتنة الطائفية بين السلفيين والأقباط تارة أخرى، كما حدث في حادثتي كنيسة القديسين بقرية صول بأطفيح، وكنيسة ماري مينا في منطقة إمبابة، أو في مواجهات ماسبيرو مع المعتصمين الأقباط. وجميع هذه الحوادث برّأ القضاء المصري السلفيين منها أو إثارتها، بل كشف الواقع أن السلفيين كانوا من أهم العوامل التي ساعدت في إخماد تلك الفتن والعمل على تهدئة الأوضاع، في ظل إدراكهم للظروف التي تمر بها مصر.

تكرار أحداث الجزائر في مصر:

وبالعودة إلى المؤامرة الخطيرة التي يدبرها جهاز أمن الدولة المنحل، فقد أكد الدكتور محمد عباس أن "هذا الأمر نذير كوارث مروعة توشك أن تحدث"، محذرًا بشدة من تكرار أحداث الجزائر التي راح ضحيتها 150 ألف قتيل، بحسب بعض التقديرات.

وأوضح عباس أننا "لا نعرف عدد مخبري الأمن ولا عدد الأمن الوطني ولا عدد ضباط وجنود مباحث أمن الدولة، لكننا نعرف من خلال الوسائل الإعلامية أن عدد البلطجية قد يصل إلى نصف مليون، فإذا كان جهاز أمن الدولة قد قرر أن يفعل ما فعله نظيره في الجزائر وإذا كان سيستعين بالبلطجية الذين رباهم ودربهم فإن هذا يعني أن البلاد مقبلة على مذابح مروعة".

وذكّر الكاتب بأن "العمل الجماعي الوحيد الذي نجحت فيه الدول العربية هو الاجتماعات الإجرامية لوزراء الداخلية العرب"، وخلص إلى أن "التخطيط إذن مشترك، وما حدث في بلد عربي آخر هو ما يتوقع حدوثه في مصر. وما حدث في الجزائر إذن مثل مروع ومخيف".

وأشار الكاتب في هذا الصدد إلى "عمليات نفذتها مجموعات من الجيش (الجزائري) للتخلص من الإسلاميين ... (و) جرائم ضد المدنيين من قتل وحرق دبرت بحيث يبدو أن متشددين إسلاميين هم الذين ارتكبوها".

ويستند الكاتب في حديثه عن أحداث الجزائر إلى "ضابط سابق في الجيش الجزائري يدعي حبيب سويدية نشر كتابا تحت عنوان "الحرب القذرة" فضح فيه جنرالات الجيش الجزائري الذين نفذوا مذابح ضخمة ضد المواطنين العزل بهدف استمرار دوامة العنف في البلاد وتفجير بحور الدم في الجزائر وقد أثار الكتاب صدمة كبيرة وموجة غضب عارمة داخل الجزائر والوطن العربي".

وكتب عباس يقول: "وفي طيات كتابه المثير يروي سويدية في شهادته جزءا من هذه المأساة فيفضح الحرب القذرة التي استمرت تسع سنوات بين الجيش والإسلاميين والتي تسببت في تقديره في سقوط 150 ألف قتيل ودمرت البنية الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية معا للمجتمع الجزائري. وخطورة الاتهامات التي يوجهها مؤلف كتاب "الحرب القذرة" إلى جنرالات الجيش الجزائري تعود إلى أنه يسميهم بأسمائهم، ويقدم وصفا دقيقا للعمليات القذرة التي سمع بوقوعها أو تولى هو تنفيذها بناء على الأوامر الصادرة من الأعلى".

واستطرد الكاتب في سرد واحدة "من أبرز العمليات القذرة التي زرعت الشك في قلب (سويدية) أثناء عمله في بلدة الأخضرية ذات الميول الإسلامية لغالبية سكانها"، حيث "حصل في إحدى ليالي مايو من عام 1994م أن تلقى أمرًا بأن يواكب رجاله في مهمة عسكرية، وقد فوجئ بأولئك الضباط يرتدون جلابيب، وقد أرسلوا لحاهم كما لو أنهم إسلاميون، وفي الحال أدرك أن مهمة قذرة ستنفذ، لا سيما وأنهم كانوا يحملون معهم قوائم أسماء، وبالفعل اتَّجه الضباط الأربعة بحراسة الدورية التي يترأسها إلى قرية مجاورة، وقرعوا أبواب بعض الأكواخ ثم عادوا ومعهم خمسة من الرجال وقد أوثقت أيديهم خلف ظهورهم، وألبسوا أقنعة حتى لا يروا شيئًا، وعند الرجوع إلى موقع القيادة في بلدة الأخضرية تبين (لسويدية) أن زملاء آخرين له قاموا بمهمة مماثلة، وعادوا أيضًا ببعض الأسرى من القرى المجاورة . وتم اقتياد الأسرى إلى سجن الثكنة حيث بدأت عمليات تعذيب دامت بضعة أيام، ثم انتهت بقتل الأسرى رميًا بالرصاص أو ذبحًا أو حتى حرقًا، ورميت جثثهم في ضواحي بلدة الأخضرية، وقد حضر (سويدية) عملية تعذيب وحرق لاثنين من الأسرى، رجل في الخامسة والثلاثين، وفتى في الخامسة عشرة . وهو وقد سمى في كتابه الضابط الذي سكب عليهما صفيحة النفط وأضرم فيهما النار، وكذلك الضباط الذين كانوا يتفرجون على العملية. وبلغ الاشمئزاز ذروته عندما أذاعت القيادة العسكرية على أهالي الأخضرية بيانًا يفيد أن الإرهابيين داهموا بعض القرى المجاورة وقتلوا العشرات من رجالها وألقوا بجثثهم في الطرق . وقد دعت القيادة الأهالي إلى التعرف على جثث القتلى في مشرحة مستشفى الأخضرية وإلى استردادها لدفنها، أما الجثث التي أُحرِق أصحابها فقد تعذَّر التعرف على هوياتهم، فقد وعُدَّ أصحابها من المفقودين الذين لا يزال أهاليهم يبحثون عنهم إلى اليوم".

استئصال السرطان:

وأكد الكاتب محمد عباس أن هذه المؤامرة ضد السلفيين في مصر تأتي ضمن "الثورة المضادة" التي قال إنه واثق أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم". موضحًا أن "الثورة المضادة تجمع ما بين حاشية النظام السابق وأعضاء الحزب الوطني وجهاز مباحث أمن الدولة وعدد كبير من إخوتنا الأقباط الأرثوزكس بقيادة البابا شنودة وجهاز الإعلام جله".

ولفت إلى أن "إحساس قيادات الثورة المضادة بالخوف والرعب بلغ بهم أن استدعوا كاهنهم العجوز محمد حسنين هيكل، فبدا عاجزا كمبارك بعد انهيار جهاز أمنه، أو كملك على ساحة الشطرنج يمارس المناورات بنفسه بعد أن فقد جنوده وبيادقه وخيله. استدعوه كأملهم الأخير، ليدس بالغواية الشيطانية فتنته فيطالب ما طالب به كل جماعات الثورة المضادة، وأساس المطالب إلغاء نتائج استفتاء 19 مارس والهرب من تنين صندوق الانتخاب الذي سيسحقهم وسحقا. فإن كان سحر الكاهن العجوز قد فسد، فإن جحافل البلطجية بملابس السلفيين سوف تشعل البلاد".

وفي ختام مقاله، وجه عباس رسالة إلى "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" الذي يتولى السلطة في مصر، يقول فيها:

"لقد تصديتم بنزاهة وتجرد وشرف لاستئصال السرطان من جسد الأمة.. لكنني عاتب عليكم لأنكم حين تصديتم لاستئصال السرطان فعلتم أسوأ ما يمكن أن يفعل وهو الاستئصال الجزئي الذي يثير المرض ويتسبب في هياج خلايا السرطان في الجسد كله. استئصال السرطان يجب أن يكون كاملا وشاملا وأن يشمل استئصال الجذور.

من المعروف طبيا أن عدم استئصال السرطان أصلا أفضل من الاستئصال الجزئي دون علاجات أخرى.. ولقد رأينا الاستئصال الجزئي ولا نلمح أي علاجات أخرى.

بيد أن عتابي هذا لا يجعلني أنسى فضلكم على الأمة جزاكم الله خيرا، فقد كان السبب في أن يبلغ الضحايا والشهداء في الجزائر مئات الآلاف أن الجيش الجزائري قد وقف في صف جهاز الأمن المجرم الباطش الجبار، وفي صف البلطجية ضد الشعب الجزائري.

فجزاك الله خيرا يا جيشنا العظيم.

وهلم إلى إنقاذ مصر من أعظم كارثة يمكن أن تحيق بها".

قوات القمع المخزنية تضرب و تعنف حتى الصحافين قرب معتقل تمارة السري

هبة بريس

بعد ضبط نفس في الساعات الأولى من وصول بعض الحقوقيين وأعضاء حركة 20 فبراير إلى أسواق السلام للاحتجاج على معتقل تمارة السري، لجأت قوات الامن إلى العصا بشكل مبالغ فيه في حق سلفيين وزوجاتهم جاؤوا ربع ساعة قبل بداية الوقفة .
وهكذا ضربت بشكل مبرح بعض أفراد السلفية الجهادية الذين كانوا يرغبون في الاحتجاج، كما شمل التدخل أعضاء من حركة 20 فبراير "القضية ساهلة فين ما بان ليهم شي واحد جا من 20 فبراير كينزلوه ويضربوه ويرسلوه منين جا" يقول صحافي من عين المكان، وأوضح أن العامل الركراكة كان يوجه عمليات الضرب والتعنيف.
ولم يسلم الصحافيون من الضرب والتعنيف، وكهذا وبعد أن عنف كاميرامان "العربية" تم حجز الكاسيط، ضربت قوات الأمن صحافي الاتحاد الاشتراكي المختار الزياني، كما ضربوا مصور "الصباح" لبزيوات، بالإضافة إلى أشخاص آخرين.
وفي حدود الساعة الحادية عشر تم تفريق كل المحتجين وستعقد ندوة صحافية بعد قليل لتقديم توضيحات حول المصابين بالإضافة إلى الإجراءات التي سيتم اتخاذها من قبل حركة 20 فبراير

____________________________________________

عشرة جرحى في تفريق متظاهرين ضد معتقل تمارة



هسبريس - أ ف ب
Sunday, May 15, 2011
سقط نحو عشرة جرحى الأحد عندما فرقت الشرطة المغربية بالقوة مئات المتظاهرين من "حركة شباب 20 فبراير" التي تطالب بإصلاحات سياسية وذلك لمنعهم من الوصول إلى معتقل تمارة، كما افاد مراسل فرانس برس.
ونقل الجرحى العشرة الى المستشفى وقال احد أعضاء الحركة ان "ناشطا من فرع الحركة في سلا يدعى سعيد الإدريسي نقل الى المستشفى بعد إصابته بجروح في رأسه وانفه".
وقال حارس مقهى قرب مكان التجمع ان "فتاة تلقت ضربة بهراوة في بطنها ونقلت ايضا الى المستشفى".
وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الامن منذ وقت مبكر صباح الاحد في مكان تجمع المتظاهرين الذين كانوا يعتزمون بعد ذلك التوجه إلى مركز اعتقال تمارة في مقر مديرية مراقبة التراب الوطني (الديستي).
وكان مقررا ان يتناول المتظاهرون الغداء في وسط تمارة في اطار يوم احتجاجي ضد الاعتقال السري كما اعلنت "حركة شباب 20 فبراير" في بيان تسلمته فرانس برس الأربعاء وجاء فيه انه "بهذا التحرك السلمي تدعو حركة شباب 20 فبراير الى ملاحقة المسؤولين عن التعذيب وانتهاكات حقوق الانسان".
وانتقدت منظمات غير حكومية بمن فيها هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية انتهاكات حقوق الانسان في مركز الاعتقال.
وفي تقرير نشر في 25 أكتوبر 2010 افادت هيومن رايتس ووتش ان اشخاصا يشتبه بتورطهم في الارهاب "معتقلون في مركز سري قرب الرباط ويحتجزون اكثر من مهلة الاثني عشر يوما التي يسمح بها قانون مكافحة الإرهاب" المصادق عليه العام 2003.
وأضافت المنظمة ان عناصر من"الديستي" "يشاركون بشكل حثيث في اعتقال أشخاص يشتبه بتورطهم في الإرهاب واستجوابهم".


فتح معتقل تمارة أمام الوكيل العام والمجلس الوطني لحقوق الإنسان


الأحد، 15 ماي 2011 17:19 موقع لكم





ذكرت وكالة أنباء المغرب العربي (الوكالة الرسمية المغربية) نسبة إلى من وصفتها بـ "مصادر جد مطلعة" أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط يستعد للقيام بزيارة تفتيشية لمقر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني قرب تمارة.
وجاء في قصاصة للوكالة الرسمية أن نفس المصادر أوضحت لها بأن المجلس الوطني لحقوق الإنسان سيقوم بمهمة مماثلة للمقر المذكور.
وكانت قوات الأمن مشكلة من عدة أجهزة قد تدخلت صباح الأحد لتفرق بعنف تظاهرة دعت إليها حركة 20 فبراير، كانت تنوي المسير نحو مقر "المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني" المعروفة اختصارا بـ"الدي إس تي"، وتم تفريق المتظاهرين باستعمال الهراوات والتعنيف الجسدي واللفظي. وحسب مصادر حقوقية فقد أصيب في خذه التظاهرة أكثر من 50 شخصا من بينهم صحافيين ونشطاء في حركة 20 فبراير وإسلاميين محسوبين على التيار السلفي.
وتقول تقارير منظمات حقوقية مغربية وأجنبية بأن هذا المقر يحتوى على معقل سري يتم فيه تعذيب المعتقلين. وصدرت في الفترة الأخيرة شهادات عن معتقلين إسلاميين تحدثوا عن ارتكاب فظاعات في حقهم داخل هذا المعتقل السري.
---
________________________________

الملك يفتح مقر الديستي بتمارة أمام الوكيل العام للملك والمجلس الوطني لحقوق الإنسان

أضيف في 15 ماي 2011 الساعة 54 : 17

شعب بريس



علم من مصدر وثيق الاطلاع أن الجهات العليا أعطت أوامر لها لكي يتم تدبير طريقة لفتح باب معتقل تمارة أمام الهيئات الحقوقية الراغبة في ذلك وأمام الصحافة الوطنية والدولية، وسيكون الوكيل العام للملك بالرباط والمجلس الوطني لحقوق الإنسان أول من يزور مقر الديستي، ويتوقع أن يتم توسيع دائرة الزيارة في وقت لاحق ليشمل جمعيات حقوقية وصحافيين. وقال مصدر مطلع للغاية إن "القرار اتخذ ولا ينتظر إلا طريقة تفعيله", مبديا في الوقت ذاته استغرابه من عمليات الاقتحام التي وصفها ب"غير القانونية" التي تحاول أن تقوم بها بعض الجهات داخل جركة 20 فبراير لمؤسسات أو بنايات إدارية معتبرا ذلك أمرا لاعلاقة له بالتظاهر السلمي ويتطلب رد فعل من الدولة لمواجهته.

15 mai police DST violence contre manifestants 20 février

أمريكا دعمت صالح "بالأسلحة" لقمع المحتجين


أمريكا دعمت صالح "بالأسلحة" لقمع المحتجين

الإسلام اليوم/ وكالات

كشفت وثيقة أمريكية رسمية عرضتها منظمة "هود" الحقوقية أنّ واشنطن قامت بدعم نظام الرئيس اليمني على عبد الله صالح بأسلحة لقمع الاعتصامات والاحتجاجات في اليمن منها قذائف (أر بى جى 7) وقنابل غاز مسيل للدموع.

وطبقًا لِمَا ذكرته صحيفة "مأرب برس" الإلكترونية كشفت الوثيقة الموجهة من قبل "ويليام موني" العقيد في الجيش الأمريكي إلى وزير الداخلية اليمني اللواء الركن مطهر رشاد المصرى، أنّ الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت طائرة عسكرية إلى مطار صنعاء الدولي مشحونةً بقذائف "آر بى جى 7"، وقاذفات للقوات الخاصة، بالإضافة إلى بعض الأسلحة الخفيفة.

وقالت الوثيقة: "يودّ ممثل وزارة الدفاع الأمريكية طلب مساعدتكم لسماح الدخول هذه المعدات لأجل استمرار التعاون والترابط العسكري بين اليمن والولايات المتحدة".

فيما أشارت مذكرة رسمية صادرة من مكتب وزير الداخلية اليمني أنّه تَمّ التحقق من القنابل التي تَمّ إطلاقها على المعتصمين، واتضح بأن تلك القنابل الدخانية "الغاز المسيل للدموع" منتهية الصلاحية، وحذرت المذكرة من استخدام القنابل لما تلحقه من أضرار صحية.

وعلق العقيد على الشدادي- أحد الحراسات الشخصية الخاصة بالرئيس صالح الذي انضمّ للثورة على الوثيقة الأمريكية الرسمية بقوله: "لقد استغلّ صالح ملف الإرهاب وقام بتسويقه وطنيًا وقام خلالها باستخدام شرائح من المجتمع واستغلال بعض الأحداث الفردية وتهويلها على المستوى المحلي والدولي".

وأضاف: "صالح قام بذلك من أجل إيجاد لنفسه مكانة ورضى دولي وإقليمي وحرصه على قيام علاقة قوية بينه وبين الولايات المتحدة الأمريكية تحت زعم مكافحة الإرهاب، بالإضافة لسَعْيه إلى توسيع السيطرة العسكرية والأمنية وزيادة نفوذها وطنيًا من خلال استحداث أجهزة قمع جديدة للشعب".

وكشف الشدادي أن صالح استطاع أن يدرب وحدات من كتائبه في الولايات المتحدة الأمريكية لغرض مكافحة الإرهاب، وتَمّ استغلال تلك الكتائب لقتل المعتصمين بساحات التغيير بصنعاء وبقية محافظات اليمن

http://www.islamtoday.net/albasheer/artshow-12-150574.htm

domingo, 15 de mayo de 2011

الآن : المغرب يشتعل : مظاهرات ، اعتقالات ، اعتداء ، واشتباكات

قوات الأمن تمنع بالقوة التظاهر ضد معتقل تمارة


حسن حمورو - هسبريس
Sunday, May 15, 2011
تعرّض عدد من المتظاهرين المشاركين في "نزهة" معتقل تمارة السري لتدخل أمني وُصف بالهمجي وغير المبرر، بعد محاولاتهم التجمع بالقرب من المكان المخصص لانطلاق الشكل الاحتجاجي الذي دعت إليه حركة 20 فبراير.وكان لافتا حضور قوات الأمن بزي رسمي وبزي مدني أيضا منذ الساعات الأولى من صباح الأحد 15 ماي 2011، موزعين على أماكن متفرقة من محيط معتقل تمارة.

واعتقلت الشرطة عددا من الشباب الناشطين في حركة 20 فبراير وسحبت بطائق تعريفهم الوطنية، قبل أن تعيدها إليهم وتطلق سراحهم وتبعدهم عن مكان تجمع المحتجين، وسُجلت إصابات متفاوتة في صفوف المتظاهرين الممنوعين من الاحتجاج خاصة في صفوف المنتسبين إلى التيار السلفي.

مصادر من عين المكان نقلت لـ"هسبريس" تعرُّض عدد من الصحافيين كذلك لـ"قمع" قوات الأمن من خلال الضرب والسب، بالإضافة إلى تعنيف المارة وكل من حاول الاقتراب من إحدى الأسواق المتّخذَة من قبل ناشطي 20 فبراير نقطة انطلاق لـ"نزهة" معتقل تمارة.


وكانت مختلف المجموعات الفايسبوكية المشكِّلة لحركة 20 فبراير بالرباط قد دعت إلى تنظيم مسيرة لمعتقل تمارة تنديدا بما يُنسب إلى المشرفين عليه من تعذيب في حق المعتقلين بداخله، وردت عليهم وزارة الداخلية بالمنع الكتابي، الذي سلمه أعوان ورجال السلطة إلى من يعنيهم الأمر من الناشطين.

قوات القمع المخزنية تضرب و تعنف حتى الصحافين قرب معتقل تمارة السري





بعد ضبط نفس في الساعات الأولى من وصول بعض الحقوقيين وأعضاء حركة 20 فبراير إلى أسواق السلام للاحتجاج على معتقل تمارة السري، لجأت قوات الامن إلى العصا بشكل مبالغ فيه في حق سلفيين وزوجاتهم جاؤوا ربع ساعة قبل بداية الوقفة .
وهكذا ضربت بشكل مبرح بعض أفراد السلفية الجهادية الذين كانوا يرغبون في الاحتجاج، كما شمل التدخل أعضاء من حركة 20 فبراير "القضية ساهلة فين ما بان ليهم شي واحد جا من 20 فبراير كينزلوه ويضربوه ويرسلوه منين جا" يقول صحافي من عين المكان، وأوضح أن العامل الركراكة كان يوجه عمليات الضرب والتعنيف.

ولم يسلم الصحافيون من الضرب والتعنيف، وكهذا وبعد أن عنف كاميرامان "العربية" تم حجز الكاسيط، ضربت قوات الأمن صحافي الاتحاد الاشتراكي المختار الزياني، كما ضربوا مصور "الصباح" لبزيوات، بالإضافة إلى أشخاص آخرين.
وفي حدود الساعة الحادية عشر تم تفريق كل المحتجين وستعقد ندوة صحافية بعد قليل لتقديم توضيحات حول المصابين بالإضافة إلى الإجراءات التي سيتم اتخاذها من قبل حركة 20 فبراير

________________________________________________________

فضيحة مخزنية.. النظام السياسي يحمي معتقل تمارة ويقمع المحتجين



في فضيحة مخزنية جديدة ورسالة سياسية واضحة تفيد أن النظام السياسي الحاكم في المغربي يحمي المعتقلات السرية المخصصة للتعذيب والقتل، أقدمت الأجهزة الأمنية بمدينتي الرباط وتمارة، صبيحة اليوم الأحد 15 ماي 2011، على التدخل العنيف والشرس لتفريق جموع المحتجين المستجيبين لدعوة حركة 20 فبراير، الراغبين في تنظيم وقفة احتجاجية أمام المعتقل السري والرهيب بتمارة.
فقد عمدت قوات القمع إلى استعمال العنف والقوة في حق المشاركين في هاته الوقفة بمجرد وصولهم إلى نقطة الانطلاقة وهي أسواق السلام بالرباط، وغلقت جميع المنافذ المؤدية إليه، وبدأت تمارس "هوايتها الديمقراطية المفضلة": المطاردة والاعتقال والضرب والسب والتعنيف، في حماية واضحة لواحد من أسود علامات مغرب الاعتقال غير القانوني والتعذيب السادي "معتقل تمارة السري".
فمنذ أن قررت حركة 20 فبراير تنظيم مسيرة في اتجاه السجن السري بتمارة يوم 15 مايو 2011، وهو المعتقل الذي عُذّب فيه الآلاف من الشرفاء والأحرار من قبل الأجهزة السرية في عهديها القديم والجديد، حدثت حركة غير معهودة بالمنطقة، فقد تحدثت بعض وسائل الإعلام في الأسابيع الماضية نقلا عن شهود عيان أن شاحنات كبيرة ومغلقة شوهدت تغادر المنطقة (ربما حملت مختطفين وآلات التعذيب والسجلات...)، كما بدأ نوع من تعقب شباب 20 فبراير واعتراض طريقهم كلما حلوا بالمنطقة، ناهيك عن توصل بعض الشباب من حركة عشرين فبراير وشخصيات داعمة لهم من تيارات مختلفة بقرار منع المسيرة وتهديدهم وترهيبهم، لكن حركة 20 فبراير، وبمختلف مكوناتها، عقدت العزم على تحطيم جدار الصمت حول هذا السجن السري الرهيب وكل مظاهر الاستبداد والظلم و"الحكرة" التي يرعاها النظام الحاكم
ولم يسلم من عنف المخزن حتى الصحفيون والمحامون، حيث تعرض صحفي يومية الصباح بزيوات للتعنيف حيث انهالت على رأسه هراوات القوات الأمنية وسمع من قاموس السلطة البذيء ما يكفي من السباب والكلمات البذيئة، كما تم الاعتداء على صحافي بقناة العربية، وبدوره تعرض محمد حمدي المحامي بهيئة الرباط وعضو هيئة دفاع العدل والإحسان لإصابات بليغة على مستوى الرأس وتم نقله إلى المستعجلات، ليتأكد بالملموس والعيان أن حادث 13 مارس الأسود، الذي لم يستثن الصحفيين والحقوقيين والسياسيين، لم يكن "حادثا عرضيا" كما سوق المخزن، بل هي السياسة الرسمية التي لا تُبقي على أحد مهما كانت حيثيته وطبيعة مهامه المحمية قانونيا وأخلاقيا.
وفي إصرار من النظام على تشبثه الكامل بمركز التعذيب وعدم استعداده لأي مساس به، قامت قواته بتدخل آخر أشرس ضد عدد كبير من المتظاهرين الذين انتقلوا من محيط المعتقل إلى الساحة المقابلة للبرلمان لمواصلة الاحتجاج والتنديد بالقمع المخزني، وقد خلف ذلك إصابات أخرى بليغة.
وبالموازاة مع هذا التدخل القمعي عقد شباب 20 فبراير ندوة صحفية بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط ، بحضور عدد من الشخصيات الداعمة لهم من سياسيين وحقوقيين وإعلاميين. وقد كانت محاور الندوة هي تسليط الضوء على ما حدث وكشف عدد المصابين والمعتقلين، والتعبير عن التشبث بمواصلة الاحتجاجات ضد الاستبداد وكل صوره ورموزه، والإصرار على التغيير الحقيقي.
المواطنون الذي عاشوا الحدث، والمغاربة الذين سمعوا الخبر، والمراقبون الذين سيشاهدون ويقرءوا عن الفعلة المخزنية الجديدة، كل أولئك سيستغربون هذا السلوك السلطوي الذي يأتي في سياق الحديث عن إعداد الأجواء السياسية للتَّصديق على "المنحة الدستورية" التي منَّ بها الملك على "رعاياه"!! وأبناء المغرب الأحرار ونخبه الشريفة لا شك سيندهشون من هذا الفعل السطوي الذي يبلغ رسالة واضحة للجميع: أن المعتقلات السرية، كما العلنية، محطات رسمية لإذلال الشعب وتركيعه وإخضاعه!!.
إن فضيحة 15 ماي، إقدام المخزن على حماية معتقل للتعذيب والقتل، مناسبة جديدة ليكتشف الجميع، و"على الهواء مباشرة"، أن حال " دار المملكة" لا تزال على حالها، وأن طَبع الاستبداد يغلب تَطبُّع الديمقراطية، وأن الحديث عن إرادة الدولة في التغيير والإصلاح ليس إلا وهما وحلما وأكذوبة جديدة من أكاذيب "العهد الجديد".

http://www.hibapress.com/details-9248.html

Barack Obama publica su partida de nacimiento falsa en la página web de la Casa Blanca





La polémica crece respecto al [verdadero] lugar de nacimiento del presidente Barack Obama.
Oficialmente, el presidente nació estadounidense en las islas Hawai [territorio de EEUU] pero varios elementos indican, demuestran y prueban que él es en realidad [al nacimiento] un ciudadano [nacional] británico de Kenia. En este último caso, él no hubiese podido ser seleccionado para la presidencia de los EEUU.

Varias acciones [denuncias] judiciales han sido realizadas —principalmente aquella del abogado Philip Berg— para obligar [lo] de presentar su partida de nacimiento. Todo ha sido en vano.
El incriminado ha preferido no enviar [nada] ni nadie para ser representado y defendido de dichas acusaciones en el tribunal y ha preferido pagar la multa.

Y como acaba de anunciar su intención de volver a presentarse a las elecciones presidenciales [de EEUU] a su propia sucesión, Barack Obama ha decidido de acabar con esta polémica y duda respecto al lugar de nu nacimiento [y nacionalidad original] haciendo publicar el famoso documento —la partida de nacimiento— en la página web de la Casa Blanca [White House] en Washington, el 27 de abril de 2011.

El mismo día, un ciudadano norteamericano, Albert Renshaw, colgó en YouTube un video mostrando que si de baja [telecargar] el documento PDF [mostrando la partida de nacimiento] y que dicho fichero en abierto con el programa Adobe Illustrator, se puede descubrir que ha sido traficado y modificado.
Consultando las capas (layers), se puede constatar que varias casillas y menciones han sido borradas y nuevamente escritas.

Intrigados, nosotros hemos bajado el documento de inmediato y lo hemos abierto con dicho programa [Adobe Illustrator]. No cabe la mayor duda que se trata de una falsa acta de nacimiento y que el documento ha sido traficado.

====

Falsa partida de nacimiento de Barack Obama, bajado por nuestros servicios desde el sitio oficial de la Casa Blanca

http://www.voltairenet.org/article169822.html

martes, 10 de mayo de 2011

منتصر الزيات سر دفن الشيخ أسامة بن لادن في البحر

فيديو:صلاة الغائب على أسامة بن لادن تنتهي بـ هوشة عقل




صلاة الغائب على روح اسامة بن لادن في السودان

بيان صادر عن أبناء الشيخ أسامه بن لادن


بيان صادر عن أبناء الشيخ أسامه بن لادن

وصل الى موقع "مافا السياسى" بيان صادر عن أبناء الشيخ أسامه بن لادن حول ما أعلنه الرئيس الأمريكى بارك أوباما عن إغتيال والدهم فى باكستان على يد قوات أمريكية نقلت جوا من أفغانستان ـ وما أعقب تلك الجريمة ، وحسب الرواية الأمريكية، من إلقاء جثة الشيخ أسامة فى بحر العرب من فوق حاملة طائرات
المصدر :
موقع مافا السياسي
.... نص رسالة أبناء الشيخ أسامة بن لادن ....

بسم الله الرحمن الرحيم

تلقينا بكامل الإنزعاج ما أعلنه الرئيس الأمريكى أوباما عن قيام قوات أمريكية بمهاجمة ما أدعى أنه مقر لوالدنا أسامة بن لادن ، بهدف القتل وليس الإعتقال ، وأن تلك القوات قد نفذت مهمتها الإجرامية ، فأبادت أسرة كاملة مسالمة ، وبأسوأ شكل يخالف أبسط المشاعر الإنسانية . ومع ذلك فإن الرئيس الأمريكى أو إدارته لم يقدموا أى دليل يثبت ذلك الإدعاء البشع ، ثم أنهم سارعوا بالتخلص من الجثة المدعاة .
وعليه فإننا نحمل الر ئيس أوباما شخصيا المسئولية القانونية تجاه توضيح مصير والدنا أسامة بن لادن ، فليس من المقبول انسانيا و دينيا أن يتم التخلص من رجل على هذا القدر والمكانة في قومه ، وإلقاء جثته فى البحر بذلك الأسلوب المستهتر والمهين لأسرته ومحبيه ، والذى يتحدى الأحكام والمشاعر الدينية لمئات الملايين من المسلمين . ومن جانبنا فإننا نحتفظ بحقنا كأولاد لأسامة بن لادن بأن نتابع تلك الجريمة عبر القضاء الأمريكى والدولى من أجل تحديد المصير الحقيقى لوالدنا المختفى .

الإسم :
الإمضاء :
التاريخ :

.... صورة لرسالة أبناء الشيخ أسامة بن لادن ....
(( الصورة الوحيدة المعتمدة لهذا البيان هى المنشورة على موقع مافا السياسى))

بن لادن الأسطورة - الجزء الاول : أوباما يواجه ثورة شباب من أبناء بن لادن


بيان صادر عن أبناء الشيخ أسامه بن لادن
وصل الى موقع "مافا السياسى" بيان صادر عن أبناء الشيخ أسامه بن لادن حول ما أعلنه الرئيس الأمريكى بارك أوباما عن إغتيال والدهم فى باكستان على يد قوات أمريكية نقلت جوا من أفغانستان ـ وما أعقب تلك الجريمة ، وحسب الرواية الأمريكية، من إلقاء جثة الشيخ أسامة فى بحر العرب من فوق حاملة طائرات
- النص و صورة البيان (أبناء الشيخ أسامة بن لادن) في الرابط التالي :
... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
بن لادن الأسطورة (1)
أوباما يواجه "ثورة شباب" من أبناء بن لادن

بقلم :
مصطفي حامد (ابو الوليد المصري) 9-5-2011
المصدر :
مافا السياسي (ادب المطاريد)

ركيزتان قامت عليهما الولايات المتحدة منذ اليوم الأول لوجودها وهما : الكذب والجريمة . وهكذا تسير فى سياستها الداخلية والخارجية على حد سواء .
مؤخرا طلع علينا الرئيس أوباما فى عشية عيد العمال ليزف للعالم نبأ نصر أمريكى تقليدى من ذلك النوع الكاذب والمخادع ، ولكنه أيضا بشع ودموى وغير مبرر .

الأكذوبة الأولى فى سبتمبر 2001
فى يوم 11 سبتمبر كانت كاميرات كثيرة مملوكة لأجهزة خدمة سرية من الولايات المتحدة وإسرائيل رابضة قرب أبراج مانهاتن فى إنتظار الحدث التاريخى . وبعد حصولهم على إثبات يدين (بن لادن وتنظيم القاعدة ) وبينما أبراج مانهاتن تتهاوى أمام أعينهم رقصوا وتعانقوا (هذا ما حدث بالفعل وأحدث لبعضهم مشكلة مع الشرطة) . ثم شرعوا فى إجراءات التحريض والتجييش لحرب أعلنها بوش صليبيه ولمدة رأى أنها مئة عام ( رغم أن حربا مشابة فى العصور الوسطى إستغرقت ضعف تلك المدة وانتهت بالفشل) .
فى غبار أتربة إنهيار الأبراج ، وهستيريا الإعلام الصهيونى المسيطر ، ضاعت معالم إسهامات أمريكية إسرائيلية فى الحدث الجلل . مثل مضاريات ضخمة فى البورصة لمن كانوا يعرفون سلفا بموعد الكارثة ، ولم يكن بن لادن من بين هؤلاء . ومثل إنهيار برج ثالث لم يمسسه بشر ولم تضربه طائرة ، كما لم يكن هو الأقرب موضعا من الأبراج المنهارة. ومثل غياب أكثر من أربعة آلاف يهودى عن عملهم فى مركز التجارة والبنتاجون فى ذلك اليوم .. فأى حدس غريب وإلهام خارق أوحى إليهم بذلك ؟؟ .. ومثل مبنى البنتاجون الذى إنفجر بلا طائرة . وقيل أولا أنه أصيب بصاروخ ثم تعددت الروايات بعد ذلك حتى لفقوا حطاما لطائرة ظهر أنها أصغر من ذلك النوع الذى أعلنوا عن إختطافه بالفعل . وبعد سنوات أفرجوا عن لقطة غامضة ومفبركة لما يعتقد أنه طائرة ضخمة قامت بعمل إعجازى ، بل مستحيل من الناحية الفنية حسب طيارين محترفين، وصدمت مبنى البنتاجون.
ثم أرادوا ان يجعلوا من كيسنجر كبير صهاينة البلاد رئيسا للجنة تقصى الحقائق ولكنهم تراجعوا خوفا من إثارة الشكوك . ثم أن جميع التحقيقات الرسمية أخفيت حتى عن كبار مسئولى الدولة ، فلا يستطيع أعظم عضو كونجرس أو شيوخ أن يلقى مجرد نظرة على أغلفتها الخارجية.
حادث سبتمبر كان ذريعة حرب على المسلمين والعالم ، بدأت بأفغانستان ثم العراق ثم لبنان ثم غزة ، وبصور شتى أمتدت الحرب إلى كل الشرق الأوسط : الكبير ،الجديد ، المستعبد ،المستنذف ، المحتل.
وتعسفا، جعلوا من "بن لادن" شعارا وذريعة لتلك الحرب التى كانت فى جوهرها إنقلابا على الدستور داخل الولايات المتحدة ، وتحول فى ظلها النظام هناك إلى الفاشية بدعوى محاربة الإرهاب وحماية الولايات المتحدة من المسلمين المتطرفين . ثم فرض نظام فاشستى على العالم بالقوة الأمريكية الوحيدة ، لكونها تمتلك أكبر جيش فى كل العالم وأكبر إقتصاد / رغم أنه معتل ومدين / ولكنه يدير الإقتصاد الدولى من هذا الموقع عبر هندسة تشابك معقد للعلاقات، بحيث يغرق الجميع إذا غرقت أمريكا، وتطفو أمريكا حتى ولو غرق الجميع.

الأكذوبة الثانية فى مايو2011
ثم جاءت جريمة الإغتيال الجديدة فى الثانى من مايو 2011 ، وأعلن أوباما عن قصة أخرى كاذبة ومثيرة وعن نجاح آخر لم يحدث خارج النطاق الإعلامى الصاخب والمضلل . قال أوباما ـ أكثر رؤساء أمريكا عجزا وفشلا ـ أنه رصد مكان بن لادن وأمر قواته بقتله وليس أسره ، ثم ساق قصة تدعمها صور .
فلا القصة معقولة ولا الصور تثبت أى شئ مما يقال . فالصحيح من الصور لا يدل على شئ محدد ، والمثير منها يمكن لأى هاو أن يفبركه . وقد كانت بعض الصور لأحد القتلى، زعموا أنه بن لادن ، ثم سحبت فورا من على شاشات التلفزيون لأن التزوير فيها لم يكن متقنا كما ينبغى .
وكما هى أكذوبة 11 سبتمبر الكبرى تأتى خاتمة الرواية فى 2مايو 2011 بأكذوبة أخرى كبيرة لكنها أقل جودة وأكثر ركاكه وليس فيها ما يقنع أحدا ، سوى من يستهولون أن يكون رئيس أكبر دولة فى العالم كاذبا وتافها إلى هذه الدرجة . أو أن تكون أكبر دولة فى العالم عاجزة بالفعل عن تحقيق أى نصر حقيقى / سلما أو حربا أو إقتصادا / تقدمه لشعبها أو للعالم فيقنع الناس أن هناك قيادة قوية تدير شئون الشعب الأمريكى وشعوب العالم من ضحايا أمريكا التعساء المنبثين فى أنحاء القارات الخمس .
لن نناقش الثغرات فى الرواية الأمريكية لعملية الإغتيال المتوهمة ، لأنها كثيرة جدا وأوضح من أن يشار إليها ، ولكن نطالب أوباما بأن يقدم دليلا واحد فقط على أنه قتل بن لادن فعلا .
فمن حق الجميع ان يطالب بذلك ، كل من يؤمن بأمريكا ودورها الريادى والحضارى فى نشر الديموقراطية وحقوق الإنسان ، وأيضا جميع من يؤمنون بأنها ظل الشيطان على الأرض : أعطونا دليلا واحدا فقط على صحة روايتكم .
وحتى هذه اللحظة فإن كل جديد يقدمه الأمريكيون يدين روايتهم ويثبت زيفها .
فإن كان بن لادن قد قتل فعليهم البرهنة على ذلك وأن يشرحوا للعالم كله أين ومتى وكيف حدث ذلك .. ثم لماذا لم يتم أعتقاله ومحاكمته رغم أن ذلك كان ممكنا ، وبسهولة، منذ زمن طويل ؟.
( وذلك حسب بعض الآراء سنتناولها فى موضع قادم من هذا البحث).

للأبناء أسلوب مختلف :
والآن فإن أولاد أسامه بن لادن يطالبون أوباما بالكشف عن مصير والدهم ، ويحملونه المسئولية القانونية. ولعل ذلك هو آخر ما كان يتوقعة أوباما وإدارته .
فمن الواضح أنهم فى الإدارة الأمريكية كانوا يتوقعون .. بل يريدون .. بل ويخططون .. لحدوث "إرهاب" إنتقامى، يديم الوهم بوجود إرهاب إسلامى تحاربه أمريكا . لأجل ذلك ومنذ اللحظة الأولى يقولون بأن العمليات الإنتقامية متوقعة ، وأن القاعدة لم يتم القضاء عليها ، وأن الحرب عليها مستمرة ، ثم يبحثون عن قيادة "أو قيادات " جديدة للقاعدة حتى تستمر نفس المهزلة عقودا أخرى من الزمن . ولكنهم يواجهون " ثورة شباب " من أبناء بن لادن هذه المرة ، الذين أعلنوها سلمية وقانونية، وليست " إرهابية" ولا تفجيرية .
فأين هو موقع العدالة وحكم القانون ،الذى يتشدق به الأمريكيون، من تلك الجريمة التى إعتبروها نصرا قوميا بحيث خرج الرعاع من آكلى لحوم البشر يرقصون رقصة الدم إحتفالا بقتل بن لادن كما أحتفلوا بشكل مشابه منذ عقود ، فى أمريكا نفسها أيضا، بإغتيال حسن البنا ؟؟.
فأى حضارة تلك؟ وأى حقوق إنسان ؟ وأى ديموقراطية؟ وأى عدالة وأى قانون ؟ وأى تسامح وأى حوار؟؟.
كل تلك الأكاذيب الكبرى على المحك الآن .. وتلك الأقانيم سوف يتأكد أنهيارها مجددا ـ كما حدث آلاف المرات من قبل ـ ولكن هذه المرة ستكون تحت الإلحاح الإعلامى الأمريكى الطاغى ومتابعة جميع الشعوب التى صارت تهتم "بالإرهاب الإسلامى " ورمزة الأكبر بن لادن وتنظيمه الرهيب القاعدة ـ كل ذلك الإنتباه يجب أن يتحول الآن نحو البحث عن حقيقة تلك الأساطير التى تستخدمها أمريكا كستائر من الدخان الملون تتقدم خلفها الجيوش العسكرية والجيوش الإستخبارية ، وشركات المرتزقة ، ومافيا المخدرات ، والشركات العملاقة متعددة الجنسيات.

ثورات شعبية وإسلام أمريكى:
إن ثورة الشباب من أبناء بن لادن ، تختلف من حيث الأسلوب عن ثورة والدهم الذى بدأ جهاده بالسلاح ضد السوفييت ثم أعقبه بالجهاد المسلح ضد الأمريكيين المحتلين لجزيرة العرب. وقد كان فى هذه النقطة تحديدا يلتقى ، بشكل ما وبطريقته الخاصة ، مع ما تنادى به الآن ثورات الشعوب العربية من ( الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية) كما يقول شباب التحرير .
وفى سياق واحد مع سلسلة من التحركات الجهادية المشابهة والمعاصرة ، كانت حركة بن لادن / بإيجابياتها وسلبياتها / مقدمة وإرهاصة لتلك الثورات الشعبية التى وجدت أسلوبا مختلفا ، ينقصة فقط الإيمان بأن كل تلك الشعارات الجميلة لثوراتهم لا يمكن لها أن تتم بغير ما كان ينادى به بن لادن من التحرر من القبضة الأمريكية الإسرائيلية ، ولا يمكن لها أن تتم بمعزل عن الإسلام الحقيقى ، وليس الإسلام الأمريكى الذى يثير الفتن الآن فى الشوارع كى يحرق الثورات ، أو الذى يدعى أنه " دفن " بن لادن فى البحر على أيدى جنود المارينز طبقا للشريعة الإسلامية "!!" ، حتى لا يصبح ضريحه مزارا يتوجه إليه الناس "!!" .. فيالها من دقة عقائدية وفهم إسلامى عميق . لدرجة بتنا نخشى فى المستقبل أن تأخذ الحرب على الإرهاب شكل حملات عسكرية فى طول بلاد المسلمين وعرضها ليتسنى لجنود المارينز هدم الأضرحة والمزارات ، وإقامة قواعد عسكرية دائمة وأنظمة ديموقراطية مستنيرة وحكومات مدنية علمانية تحمى المسلمين من تطرف القاعدة ، وتحفظ عقائد المسلمين من الشرك والإنحراف.

من يجرؤ على الكلام ؟؟
يجهل أكثر الناس أن أبناء بن لادن / الذين طوردوا أوسجنوا أوقتلوا فى كل مكان حلوا فيه/ ممنوعون الآن من الكلام فى جزيرة العرب التى أراد والدهم تحريرها وطرد الأمريكيين منها . فالمطلوب دائما وأبدا ان تكون أمريكا هى المتكلم الأوحد ، الذى يعطى الحق لمن تشاء له أن يتكلم ، و تمنع ذلك الحق عن آخرين بذريعة أنهم إرهابيون أو يروجون لأفكار إرهابية .
وبما أن هؤلاء الشباب ينتهجون نهجا "سلميا حضاريا ينبذ العنف " فمن واجب مؤسسات "حقوق الإنسان" ومؤسسات "العدالة الدولية " و"الإعلام العالمى الحر!!" أن يسعى إليهم حيثما كانوا، ويكسر عنهم الحصار المفروض ، لأنهم واقعون الآن تحت رعاية أنظمة تقمع حفيف أوراق الشجر إذا رأى الحاكم أنها تزعج نومه أو تشكل خطرا أمنيا على غفوته .
المشكلة هى أن حالة غياب حقوق البشر والحريات الديمقراطية يمكن أن يلاحظها الغرب بسرعة وسهولة ، بشرط أن تكون فى مناطق بعيدة نسبيا عن السيطرة الأمريكية . ولكن غالبا ما يعشش القمع وإرهاب الدولة إلى جانب آبار وشركات النفط ، وفى حمى القواعد الأمريكية الكبرى . فى تلك المواضع الحساسة تكون أنظمة القمع آمنة من العتاب الدولى ، ولا يجرؤ العقاب الشعبى على أن يمسها بسؤ، فتستقر الأنظمة وتزدهر أجهزة الأمن .
فهل تجرؤ تلك الهيئات المدنية المتحضرة على الإقتراب من أبناء بن لادن ؟ .
أم أنهم سيصمون أذانهم ويغلقون أعيونهم تاركين فرصة وحيدة للحوار .. ولكن بالمتفجرات فقط ؟؟.
وهذا هو المطلوب أمريكيا .
بقلم :
مصطفي حامد (ابو الوليد المصري) 9-5-2011
المصدر :
مافا السياسي (ادب المطاريد)

Powered By Blogger

Contribuyentes