شبكة أنا المسلم - في درس السبت 26 محرم 1432 ندد الشيخ محمد إسماعيل المقدم أحد أبرز علماء الدعوة السلفية بالإسكندرية بعملية تفجير كنيسة " القديسين " واصفا العملية " بالجريمة " التي يستفيد منها " الطرف الآخر والشك أنه هو اكثر المستفيدين بلا شك "عن طريق "تدويل القضية , استنفار صراصير المهجر وحشرات المهجر " بحجة " اضطهاد الأقباط " مبددا هذا الزعم بالواقع الذي يعرفه أي مصري عن التعايش السلمي الذي عرف بين المسلمين والنصارى في مصر وعدم وجوي " أي نوع من الاضطهاد ".
وحذر الشيخ من الجهات " المش حريصة فقط على تدمير حاضر مصر " بل " حرصها أكثر على تدمير المستقبل "
ومنبها إلى أن " الإستقرار يفيدنا جدا كدعوة " وذلك بـ" عدم الدخول في مصب هذه الفتن "
وأضاف الشيخ أن المسلمين والمفجرين لا يتعاملون مع الأقباط فقط كأقليلة بل تغيرت الأمور في " العالمية الحالية "
مؤكدا أن مثل هذه الأشياء من تفجير أو سلم " أشياء مرتبطة بالواقع مش فقط قضية فقهية " محذرا من تدخل الجهات الخارجية وإن كانت إسلامية دعوية في واقع غير واقعها كمصر مثلا بقوله " لو في ناس خارج مصر بحجة عاطفتها الإسلامية عيزة تدير العمل الدعوي وتتدخل في الأوضاع هنا في مصر انتم بعيدون تماما عن الواقع سيبونا في حلنا , اتركوا الدعوة في حالها "
محذرا المفجرين من سؤالهم أمام الله سبحانه وتعالى ...كما حذر الشيخ من الإرهاب الفكري الممارس على المشايخ من طرف من سماهم " فقهاء الكيبورد " اضافة إلى " ضغط القاعدة " التي تجعل ممن أراد النصح للدعوة أو للمسلمين من " ذوي الرأي " " بيعمل 100 حساب وقد يتردد في الكلام بسبب ما يحدث من مهاترات من صغار الشباب وبما يكونوا صبية مختبئون وراء الكيبورد "
مذكرا بأنه " في حالات الفتن كهذه لابد من الاضباط بالرجوع لمن " وإذا جاءهم أمر من الأمن والخوف أذاعوا به . ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم " "
ويجدر التنبيه إلى أنه وإلى إصدار الشيخ لهذا الرد لم تتبنى أي جهة مسؤوليتها عن الحادث وهذا ما جعل الكثير من العلماء المؤيدين للتفجير يحجمون عن التعليق عليه حتى الآن .
وحذر الشيخ من الجهات " المش حريصة فقط على تدمير حاضر مصر " بل " حرصها أكثر على تدمير المستقبل "
ومنبها إلى أن " الإستقرار يفيدنا جدا كدعوة " وذلك بـ" عدم الدخول في مصب هذه الفتن "
وأضاف الشيخ أن المسلمين والمفجرين لا يتعاملون مع الأقباط فقط كأقليلة بل تغيرت الأمور في " العالمية الحالية "
مؤكدا أن مثل هذه الأشياء من تفجير أو سلم " أشياء مرتبطة بالواقع مش فقط قضية فقهية " محذرا من تدخل الجهات الخارجية وإن كانت إسلامية دعوية في واقع غير واقعها كمصر مثلا بقوله " لو في ناس خارج مصر بحجة عاطفتها الإسلامية عيزة تدير العمل الدعوي وتتدخل في الأوضاع هنا في مصر انتم بعيدون تماما عن الواقع سيبونا في حلنا , اتركوا الدعوة في حالها "
محذرا المفجرين من سؤالهم أمام الله سبحانه وتعالى ...كما حذر الشيخ من الإرهاب الفكري الممارس على المشايخ من طرف من سماهم " فقهاء الكيبورد " اضافة إلى " ضغط القاعدة " التي تجعل ممن أراد النصح للدعوة أو للمسلمين من " ذوي الرأي " " بيعمل 100 حساب وقد يتردد في الكلام بسبب ما يحدث من مهاترات من صغار الشباب وبما يكونوا صبية مختبئون وراء الكيبورد "
مذكرا بأنه " في حالات الفتن كهذه لابد من الاضباط بالرجوع لمن " وإذا جاءهم أمر من الأمن والخوف أذاعوا به . ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم " "
ويجدر التنبيه إلى أنه وإلى إصدار الشيخ لهذا الرد لم تتبنى أي جهة مسؤوليتها عن الحادث وهذا ما جعل الكثير من العلماء المؤيدين للتفجير يحجمون عن التعليق عليه حتى الآن .
No hay comentarios:
Publicar un comentario