domingo, 27 de marzo de 2011

الصورة التي هزت المواطنين في الاردن

http://www.arabtimes.com
الصورة التي هزت المواطنين في الاردن
توزع الاردنيون صورة رجل شرطة اردني وهو يضرب مواطنا بهراوة حديدية قصيرة على راسه وقالوا ان الرجل قد مات خلال اعتصام الامس في ميدان جمال عبد الناصر في عمان كما توزعوا اشرطة فديو تبين ان بلطجية الملك هاجموا المعتصمين بالحجارة ومن على اسطح البنايات على مرأى من رجال الشرطة والدرك دون ان يتدخلوا في تكذيب لما زعمه البخيت ووزير داخليته الساقط سعد هايل السرور وكلبهم حسين المجالي ( للاسف ابن هزاع ) ...و اعلن 15 عضوا في "لجنة الحوار الوطني حول الاصلاح" في الاردن الجمعة استقالتهم من اللجنة اثر المواجهات التي وقعت في عمان بين معتصمين مطالبين بالاصلاح وآخرين موالين للحكومة واوقعت قتيلا و130 جريحا..و توفي محتج بعدما فضت قوات الامن اشتباكات الجمعة بين انصار العاهل الاردني الملك عبد الله ومحتجين مطالبين بالاصلاح وحذرتهم الحكومة من انها لن تتسامح مع "الفتنة".والقى رئيس الوزراء معروف البخيت ( بطل فضيحة الكازينو ) باللائمة على الاسلاميين المعارضيين في الاشتباك في الاردن الموالي للغرب والذي شهد اسابيع من الاحتجاجات المطالبة بالحد من سلطات الملك

من جهتها اتهمت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن الحكومة وأجهزتها الأمنية بالوقوف وراء ما جرى من مهاجمة الشباب المعتصمين في دوار جمال عبد الناصر في عمان الجمعة.وأدانت الجماعة في بيان قيام " قوى الأمن "الدرك" ومجموعات أخرى من الأشخاص بلباس مدني، وبتنسيق تام بين الطرفين بمهاجمة الشباب المعتصمين" في دوار جمال عبد الناصر في عمان.وقالت اسرة المحتج المتوفي ان قوات الامن ضربته لكن وكالة الانباء الاردنية الرسمية "بترا" قالت انه توفي بعد اصابته بذبحة صدرية خلال الاشتباكات مع الشرطة التي كانت تحاول تفريق الاشتباكات.ونقلت قناة الجزيرة عن مراسلها ان محتجا ثانيا توفي.وقال مدير الامن العام اللواء الركن حسين المجالي ( للاسف ابن هزاع ) ان قوات الامن لم تستخدم القوة المفرطة وان المحتج الذي توفي اصيب بازمة قلبية. وقال انه ليس لقوات الامن علاقة بذلك ونظمت شخصيات إسلامية ويسارية وليبرالية وعشائرية احتجاجات واعتصامات على مدى الاسابيع الماضية طالبوا فيها بملكية دستورية

وقال سعيد جميل الذي توفي والده في مستشفى الامير حمزة بعمان "ما الخطأ الذي ارتكبناه.. كنا نطالب بالاصلاح بطريقة سلمية".وقال شقيقه عامر في وقت سابق لرويترز ان الشرطة ضربت والده خيري "57 عاما" وانه لفظ انفاسه الأخيرة بعد وصوله الى المستشفى وقال المحتج محمود الحماوي "البلطجية "المؤيدون للملكية" كانوا يلقون الحجارة من جانب وكانت الشرطة تهاجم المحتجين بالعصي لدفعهم للتراجع". وتعرض مصور رويترز للضرب من قبل انصار المؤيدين للملكية وقوات الامن الاردنية. وتحطمت الكاميرا الخاص به. وقال مصور في مسرح
الحدث ربيع زريقات ان قوات الامن اخذت الكاميرا الخاصة به وضربوني بالعصي

No hay comentarios:

Powered By Blogger

Contribuyentes